كُتّاب ومواقع

  

إعداد : صلاح الدين محسن

29-4-2018 

علي مقال أفنان القاسم  العدد: 765437 - 
تعليق حميد الواسطي - صديقك مَن صدقك لاَ مَن صدّقك
2018 / 4 / 9    ت 4  موقع الحوار المتمدن
 حميد الواسطي
الصديق العزيز بروفيسور أفنان القاسم أوِّد أن أصدُقكَ لاَ أُصدُّقكَ وليسَ دفاعاً عن موقع الحوار المتمدن..بَيدَ إنني لا أتفق معكَ بمُقتضى قولكَ في ردّك على السَيِّد عبدالله القحطاني:-..وبرهان للتحرير على المزاجية التي أنا ضدها كذلك، ولولا...لما عدت إلى الكتابة في هذا الموقع (الحوار المتمدن) مثلك-..أقول، وككاتب أمتلك خياراتي..ولمّا كان كتاب موقع الحوار ينقسمون أو يُوزَّعون في 3 مقاعد متفاوتة مِن درجات الموقع ولكنك ومَهمَا تكن كتاباتك أو أشعارك إلاّ أنَّها تخصص في الدرجة الأولى أو المُمتازة مِن صفحة الواجهة الرئيسية بالحوار المتمدن..كمقاعد رجال الأعمال أو الدرجة الأولى الفاخرة في الطائرة.. ورُبَّما لو قالها كاتب مرموق أو حقيقي غيركَ..! لكانَ ذلِكَ مُبرّراً.. الحوار المتمدن موقع فاخر وباهر ومشهور وعالمي..أنا بدأت الكتابة فيه منذ عام 2005 منذ أن كان رابط الموقع بإسم -رزكار- نبهني إليه الكاتب والشاعر سهر العامري وبالرغم مِن كون أي موقع بكتابه وكاتباته ولكن مَع ذلكَ يمكن إعتبار بعض كتاب محظوظين وكأنهم جزء مِن أسرة الحوار المتمدن..وشُكراً– حميد الواسطي.  

العدد: 765444 - وعطفاً على الصديق مَن صَدقَ لا صدَّقَ
2018 / 4 / 9  حميد الواسطي
وأنا لستُ أغار مِن كتاب أو كاتبات الدرجة الأولى وبالوقت الذي يُشرفني أن أكتب في هذا الموقع العملاق(الحوارالمتمدن)ولكن قد عزفت عن كتابة مقالات فيه وحتى لو تأتيني دعوة مِن أسرةالحوار وأن تكون مقالاتي بجوار مقالاتك بروفيسور أفنان القاسم ومرفقة بأبهى صوري..يكفي وأشكُر أسرة الحوار بنشر جُلّ تعليقاتي ومشاركة كتاب أنا أختارهم..! مثنياً أو منتقداً في صفحاتهم حسَب رأيي وتجربتي وإستقرائي وإجتهادي إلاّ إني أوِّد أن أستأنف مقالاتي في الحوارالمتمدن فيما إذا قامت هيئة الحوارالمتمدن بإعادة النظر في تصميم الموقع بحيث يكون الكتاب أو الكاتبات في منزلةٍ واحدة وبعدها يكون لأسرةالحوار كامل الخِيار في نشر مقالات أو عدم نشرها وبما يراه أو تراه مناسباً..عدم نشر مقالة لكاتب أو كاتبة أفضل نفسيّاً أو معنويّاً مِن أن يُركَل أو تُركَل إلى الدرجة الثانية أو الثالثة..!!مَع تقديري بأنه ليسَ كُلّ مايُرسَل للموقع مِن كتابات تستحق النشر أو أنَّ الموقع مُضطر لنشرها كما لاينبغي ومخالف للحق والحقيقة إعطاء حقّ التحكم في الردود للكاتب أو الكاتبة..!وشُكراً– حميد الواسطي. 

  العدد: 765451 -   ت  5 القلم  : المزاجية أصبحت قانونًا
2018 / 4 / 9     
أفنان القاسم
أولاً كتاب الفوق وكتاب التحت، رغم أن معظم مقالات كتاب الفوق لا تساوي في قيمتها قشور البصل! ثانيًا) كتاب التحت وكتاب تحت التحت، رغم أن كل مقالات كتاب تحت التحت من العار نشرها! ثالثًا) أعضاء التحرير لا يقرأون المقالات كلها ويكتفون بقراءة عناوينها وحتى العناوين لا يقرأونها فهناك تصنيف لكتاب الفوق فوق وكتاب التحت تحت وكتاب تحت التحت تحت التحت! كتبت للرفيق رزكار بعد دراستي الأكاديمية عن عبد الله مطلق القحطاني أطلب فيها رفع القحطاني لقيمة علمية لديه إلى مصاف كتاب الفوق، تحليلي لكتاباته أكبر برهان على ذلك، فلم يتفضل بالرد، أهمل طلبي لحقده على مؤيديه الذين اضطروا لسلوكه هذا إلى سبه ولعنه وكرهه، وكأن هذا ما ينتظر ليبرر موقفًا عدائيًا لا مبرر له، وليس هذا فقط بل عمل كل ما بوسعه على طردهم وهم درة عين الموقع بشتى السبل بالتطفيش والتطنيش والتهميش، هل هذا سلوك واحد يقول عن نفسه ((يساري))؟ وهل هذا صاحب لموقع تقول عنه ((عالمي))؟ التصنيف إلى كاتب صغير وكاتب كبير (وكاتب حقير تصور أن الرفيق رزكار قال لواحد منفضح نحن نعتز بك!) يجب أن يتم حسب قيمة المقال لا قيمة الكاتب وأنا الأول، فهل سيسمع لي هذه المرة؟ العدد: 765453 - ردّاً:إلى بروفيسور أفنان القاسم

 2018 / 4 / 9  حميد الواسطي
بَعد التحيَّة، ولستُ متصديّاً لكاتب بوزنك، بمُقتضى قولكَ:(المزاجية أصبحت قانوناً) أقول:المزاجية أصبحت ظاهرة في الإعلام والسياسة والدِين ومجالات أخرى كثيرة..!وقولك كل كتاب تحت التحت...ألخ) أقول:لا يابروفيسور ليسَ كُلّ بل بعض أو معظم..!وأمَّا إذا كان برأيك(كل)..؟فصاحبُكَ الذي توسطت له برفعه إلى كتاب الفوق..وفي وقت كتابة هذهِ السُطور منشورة له مقالة في قسم/ تحت التحت..!وأمَّا قولي بأنَّ الحوارالمتمدن موقع عالمي..؟فأنا ومِن خلال تجربتي في الكتابة في الحوارالمتمدن وفي دنيا الوطن/ الرأي(كان يتابع كتاباتي فيه الراحل معمر القذافي وصدام حسين مِن سجنهِ وبعض حُكّام وأمراء الخليج وغيرهم)وعرب تايمز (سقفها السمآء في حُرِّيَّة الكتابة)وعراق القانون(مقروء مِن قبل الحكومة العراقية)وموقع كتابات (يخشاه معظم رجال السلطة في العراق)..فأنا وحسب رأيي أعتبر هذه المواقع الخمسة مرموقة..وحتى يُعيد موقع الحوارالمتمدن النظر بموضوعية و أن لاينحصر الموقع بتوجهات حزبية ضيقة فضلاً عما ذكرته سلفاً في تعليقي السابق ليكون الحوارالمتمدن الموقع العراقي – العربي – العالمي وبلا مُنازع..! وشُكراً– حميد الواسطي.

التسلسل: 9
العدد: 765455 - القلم: تصنيفي ديمقراطي
2018 / 4 / 9
أفنان القاسم
هناك الفوق وهناك التحت وهناك تحت التحت، وتحت التحت هو العدم... رجائي إليك أن تقرأ دراستي عن القحطاني ((الله والزنزانة))، قيمها الدكتور الذي اشتقنا له جدًا جدًا جدًا آدم عربي بأجمل ما قرأ في حياته، وتحكم بيني وبين الزميل رزكار بخصوص مطلبي لديه، الزميل كنية يحبها الرفيق ويفضلها، وكأنه يلغي بذلك الإيديولوجيا بوحلها الجارف لموقعه، إيديولوجيا خراب اليسار كما يسمّي ما لم يعد يُسَمّى وعمار اليمين كما يعمّي ما لم يعد يُعَمّى، ومن هذه الناحية ناحية وحل الإيديولوجيا بطينها وقمامتها لن يرقى الموقع أبدًا إلى العالمية، فكأننا بكاتب واحد يكتب المقالات كلها، وكأننا بأصداء طبل تتكرر الضربات فيه ((لتصديع)) رؤوسنا!!!
---------- تعليق منقول من مقال  بولس اسحق . يوم 29-4-2018 :
التسلسل: 5
العدد: 767391 - اعتذار من الجميع
2018 / 4 / 29 - 11:16
 بولس اسحق

ارجو العذر من جميع الاخوة المعلقين....لأنني سأتوقف عن الرد على أي تعليق والسبب لان السيد الرقيب كلما كتبت ردا لا ينشر بسبب مخالفته لقواعد النشر والنحو... اما اغراق المقال بتعليقات الهراء والحشو بكلام ساذج لتحريف المقال عن الغاية منه فلا باس... رغم طلبي المتكرر بعدم نشر أي تعليق لا يمت لصلب المقالة او على شكل مقارنة التي يلجأ اليها المفاليس... لذلك الجأ الى إعادة نشرها على الفيس بوك... والله المستعان....وتقبلوا اعتذاري واني اسف... وتفضلوا بقراءة التعليق المحذوف رقم 2 على الفيس بوك... مع تحياتي للجميع وشكرا
-----