مقالات عام 2007 - 145
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
انهم تلاميذ محمد . والسائرون عن نهجه . علي أخلاقه . علي سنته . وهو محمد الذي وقع علي معاهدة صلح مع قريش ثم غدر بهم ونقض المعاهدة . وانقض عليهم شر انقضاض ! - وعادة لم يكن لينسي اختلاق ذرائع وتلاكيك ! -
وهذه تجربة صحفية مصرية . حول ما حدث في انتخابات نقابة الصحفيين المصريين الأخيرة . ومناورة الكذب والخديعة التي قام بها الاخوان في انتخابات النقابة . ترويها صحفية خدعها الاخوان المسلمون . حيث تقول :
انا وبهيجة والاخوان
لم ينقطع رنين هاتفي لحظة في هذا اليوم الذى نشرت فيه الصحف ان الاخوان اعلنوا انهم سيدعمون سيدتين وقبطي لانتخابات مجلس نقابة الصحفيين وان السيدتين هما نور وبهيجة والقبطي هو الزميل سامح فوزي.
وانهالت على اعصابى الاسئلة والضغوط من شاكلة ان الاخوان اعلنوا كذا كذا ما تعليقك؟ وهل تتوقعين ان..؟ ولماذا في رايك اعلنوا كذا؟ وهناك من يرى ان هذا الاعلان مقصود به حرقك؟ وعند حكاية حرقك هذه- وانا محدثة انتخابات- قلت يانهار اسود يحرقونى انا وبهيجة.. ليه يمكن علشان لا نغطى شعرنا يعني؟ المهم تحملت على عقلي واعصابي واستجبت لنصح كل ناصح وفصيح بالتزام الصمت وكياسة التعليق.
الاهم ان الصديق العزيز محمد عبد القدوس(( صحفي اخواني )) كان اول الذين اتصلوا بى طالبا مني الاتصال بالزميل محسن راضى.. وسألته ليه يامحمد؟ فأكد ان الاتصال مهم الان.. قلت لنفسي: محمد اخوان وفاهم ان الاتصال مهم فاتصلت بمحسن راضى وانا لااعرف ماسأقوله له غير كلمة شكرا لكم فقال لى ان شاء الله سنقعد سويا قلت انشاء الله. وكان هذا اول كلام واخره مع الاخوان. وحتى صديقتي بهيجة ( بهيجة حسين . الصحفية اليسارية . بجريدة الأهالي ) لم اتحدث معها في اى شىء واعتبرت ان الموضوع انتهى عند هذا الحد فماذا حدث؟
ماحدث شىء عكس ماقالوا تماما.. قالوا سندعم رجائي الميرغني ومنحوا اصواتهم لمكرم (( مرشح الحكومة )). قالوا سندعم نور وبهيجة وكانوا ضد نور وبهيجة ع النت وفي الانتخابات، واتفقوا مع مكرم والحكومة وقالوا هذه هى السياسة.
بالمناسبة انا لست اسفة حتى على سياساتهم الكاذبة هذه، وانما ارصد حالة من باب الفضفضة التى ليس لها شأن لا بسياسة الاخوان ولا بسياسة غيرهم، فأنا شخصية لاتصلح ابدا للدرتى ورك والسياسة والانتخابات كلها درتى ورك.
اريد ان اسألهم فقط: لماذا لم يتركوا نور وبهيجة فى حالهما، ولماذا لم يتركوا سامح فى حاله. لماذا كذبوا وكان في امكانهم الا يكذبوا.. لاتركونا ولا اعطونا. انا لاانسى بالطبع ان منهم اصدقاء لى ربما منحوني اصواتهم كأصدقاء لكني الان اعتذر وانا لست اسفة على ماحدث. اعتذر لكل من قال لي: لا تصدقيهم ابدا انهم يكذبون.
نور الهدى زكي
24-11-2007
- نقلا عن رسائل مجموعة حوار االيسار المصري . علي الانترنت -
***** *** ***
هؤلاء هم الاخوان . تلاميذ محمد . نبي البدو ... فان قالوا لكم يوما وعدوكم أو أعلنوا شيئا مخالفا لعقيدة نبي السيف والغدر والخديعة وخيانة العهود . ان وعدوا أو أعلنوا ذات صباح شيئا مخالفا لعقيدتهم الكارههة لكل البشرية والرامية لالغاء كل المعتقدات بالحرب والقتل والسلب والنهب .. ان أعلنوا عليكم ذات يوم شيئا متحضرا علي غير طبيعة عقيدتهم . فلا تصدقوا أنهم قد تحضروا.. ولا تعتقدوا أنهم تغيروا .. بل هي خديعة محمدية . سنة بدوية عرباوية ..
ان أعلنوا برنامجا لهم وكتبوا فيه أنهم يؤمنون بتداول السلطة . ولن يحتكروها ان تسلموا الحكم ! فلا تصدقوهم .. فتلك أكاذيب وخدع من السنة المحمدية ( الشريفة ! ) ...
ان قالوا يوما في بيان لهم أو في برنامجهم أنهم يوافقون علي القوانين الدولية لحقوق الانسان . فلا تصدقوهم . لأنهم لا يمكن أن يوافقوا علي القوانين الدولية لحقوق الانسان حقا الا لو تخلوا تماما وتنصلوا من عقيدة نبي البدو .. فديانة نبي البدو العرب لا تمانع الرق ! ولا تساوي الرجل بالمرأة . وتحرم التبني ! . وتفرض محاربة أهل الديانات الأخري لاجبارهم علي اعتناق دين نبي البدو . أو اذلالهم وتغريمهم بغرامة مالية – جزية - . أي أنها عقيدة ضد القوانين الدولية لحقوق الانسان . فلا تصدقوهم ان أعلنوا التزامهم أو احترامهم للقوانين الدولية .
ان طالعوكم ذات صباح بأنهم لا يمانعوا في ولاية المرأة والأقباط ..!!! فلا تصدقوهم فهؤلاء مخادعون كاذبون من أيام محمد الذي نقض معاهدة وصلح الحديبية وحتي خديعة ونقض معاهدة انتخابات نقابة الصحفيين المصريين الأخيرة . علي يد الجماعة المحمدية – جماعة الاخوان المسلمين - ....
فلا تصدقوا لهم برنامجا أو تثقوا في عهد عاهدوا عليه أو وعدا وعدوا به .
********الحوار المتمدن 2007 / 11 / 26
====
وهذه تجربة صحفية مصرية . حول ما حدث في انتخابات نقابة الصحفيين المصريين الأخيرة . ومناورة الكذب والخديعة التي قام بها الاخوان في انتخابات النقابة . ترويها صحفية خدعها الاخوان المسلمون . حيث تقول :
انا وبهيجة والاخوان
لم ينقطع رنين هاتفي لحظة في هذا اليوم الذى نشرت فيه الصحف ان الاخوان اعلنوا انهم سيدعمون سيدتين وقبطي لانتخابات مجلس نقابة الصحفيين وان السيدتين هما نور وبهيجة والقبطي هو الزميل سامح فوزي.
وانهالت على اعصابى الاسئلة والضغوط من شاكلة ان الاخوان اعلنوا كذا كذا ما تعليقك؟ وهل تتوقعين ان..؟ ولماذا في رايك اعلنوا كذا؟ وهناك من يرى ان هذا الاعلان مقصود به حرقك؟ وعند حكاية حرقك هذه- وانا محدثة انتخابات- قلت يانهار اسود يحرقونى انا وبهيجة.. ليه يمكن علشان لا نغطى شعرنا يعني؟ المهم تحملت على عقلي واعصابي واستجبت لنصح كل ناصح وفصيح بالتزام الصمت وكياسة التعليق.
الاهم ان الصديق العزيز محمد عبد القدوس(( صحفي اخواني )) كان اول الذين اتصلوا بى طالبا مني الاتصال بالزميل محسن راضى.. وسألته ليه يامحمد؟ فأكد ان الاتصال مهم الان.. قلت لنفسي: محمد اخوان وفاهم ان الاتصال مهم فاتصلت بمحسن راضى وانا لااعرف ماسأقوله له غير كلمة شكرا لكم فقال لى ان شاء الله سنقعد سويا قلت انشاء الله. وكان هذا اول كلام واخره مع الاخوان. وحتى صديقتي بهيجة ( بهيجة حسين . الصحفية اليسارية . بجريدة الأهالي ) لم اتحدث معها في اى شىء واعتبرت ان الموضوع انتهى عند هذا الحد فماذا حدث؟
ماحدث شىء عكس ماقالوا تماما.. قالوا سندعم رجائي الميرغني ومنحوا اصواتهم لمكرم (( مرشح الحكومة )). قالوا سندعم نور وبهيجة وكانوا ضد نور وبهيجة ع النت وفي الانتخابات، واتفقوا مع مكرم والحكومة وقالوا هذه هى السياسة.
بالمناسبة انا لست اسفة حتى على سياساتهم الكاذبة هذه، وانما ارصد حالة من باب الفضفضة التى ليس لها شأن لا بسياسة الاخوان ولا بسياسة غيرهم، فأنا شخصية لاتصلح ابدا للدرتى ورك والسياسة والانتخابات كلها درتى ورك.
اريد ان اسألهم فقط: لماذا لم يتركوا نور وبهيجة فى حالهما، ولماذا لم يتركوا سامح فى حاله. لماذا كذبوا وكان في امكانهم الا يكذبوا.. لاتركونا ولا اعطونا. انا لاانسى بالطبع ان منهم اصدقاء لى ربما منحوني اصواتهم كأصدقاء لكني الان اعتذر وانا لست اسفة على ماحدث. اعتذر لكل من قال لي: لا تصدقيهم ابدا انهم يكذبون.
نور الهدى زكي
24-11-2007
- نقلا عن رسائل مجموعة حوار االيسار المصري . علي الانترنت -
***** *** ***
هؤلاء هم الاخوان . تلاميذ محمد . نبي البدو ... فان قالوا لكم يوما وعدوكم أو أعلنوا شيئا مخالفا لعقيدة نبي السيف والغدر والخديعة وخيانة العهود . ان وعدوا أو أعلنوا ذات صباح شيئا مخالفا لعقيدتهم الكارههة لكل البشرية والرامية لالغاء كل المعتقدات بالحرب والقتل والسلب والنهب .. ان أعلنوا عليكم ذات يوم شيئا متحضرا علي غير طبيعة عقيدتهم . فلا تصدقوا أنهم قد تحضروا.. ولا تعتقدوا أنهم تغيروا .. بل هي خديعة محمدية . سنة بدوية عرباوية ..
ان أعلنوا برنامجا لهم وكتبوا فيه أنهم يؤمنون بتداول السلطة . ولن يحتكروها ان تسلموا الحكم ! فلا تصدقوهم .. فتلك أكاذيب وخدع من السنة المحمدية ( الشريفة ! ) ...
ان قالوا يوما في بيان لهم أو في برنامجهم أنهم يوافقون علي القوانين الدولية لحقوق الانسان . فلا تصدقوهم . لأنهم لا يمكن أن يوافقوا علي القوانين الدولية لحقوق الانسان حقا الا لو تخلوا تماما وتنصلوا من عقيدة نبي البدو .. فديانة نبي البدو العرب لا تمانع الرق ! ولا تساوي الرجل بالمرأة . وتحرم التبني ! . وتفرض محاربة أهل الديانات الأخري لاجبارهم علي اعتناق دين نبي البدو . أو اذلالهم وتغريمهم بغرامة مالية – جزية - . أي أنها عقيدة ضد القوانين الدولية لحقوق الانسان . فلا تصدقوهم ان أعلنوا التزامهم أو احترامهم للقوانين الدولية .
ان طالعوكم ذات صباح بأنهم لا يمانعوا في ولاية المرأة والأقباط ..!!! فلا تصدقوهم فهؤلاء مخادعون كاذبون من أيام محمد الذي نقض معاهدة وصلح الحديبية وحتي خديعة ونقض معاهدة انتخابات نقابة الصحفيين المصريين الأخيرة . علي يد الجماعة المحمدية – جماعة الاخوان المسلمين - ....
فلا تصدقوا لهم برنامجا أو تثقوا في عهد عاهدوا عليه أو وعدا وعدوا به .
********الحوار المتمدن 2007 / 11 / 26
====
تعليقات
إرسال تعليق