المشاركات

عرض المشاركات من مايو, ٢٠٢٣

كتابات أخري .. لناس غير العادة

صورة
إعداد : صلاح الدين محسن 23-4-2023 كثيرٌ مما أتناوله من مواقع التواصل الاجتماعي - الفيسبوك والتويتر أو اليوتيوب ..  لأشخاص لم يطلبوا اضافتهم ولا أنا طلبت منهم ذلك .. لكن يبدو واضحاً ان المشرفين يُنسِّقوا حسبما يرون - وهو خير -  أو يرسل لي الفيسبوك - مواد مكتوب أعلاها :  suggested for you ( و في نفس الوقت يراقب - الفيسبوك أيضاً - بارتياب , ما قد أشاركه لغيري من مقالات الكتاب والكاتبات من مواقع مختلفة .. ! وما ينشر لي بموقع الحوار المتمدن ! أو يمنع النشر من مدونتي ! - التابعة لجوجل - بعدما ظل ينشر منها لسنوات كثيرة سابقة ! ) وأجد بصفحتي بالتويتر , نشطاء من الجنسين - جماعات اسلامية , غالبيتهم اخوان .. مازالوا يبكون رحيل الرئيس محمد مرسي , ويعارضون الرئيس السيسي . ويصرخون لأجل المعتقلين والسجناء و و و و الخ . عادة أقرا باهتمام , دون التعليق إلا ما ندر .. وأراها فرصة للاطلاع المتنوع .. ومعرفة أخبار   أطالع وأستمع فيديوهات وكتابات - بقدر استطاعتي - بعضها أخرج منه بفوائد - خاصة الفيديوهات العلمية والصحية والثقافية والسياسية والاجتماعية والتاريخية والآثارية ,  ومنها أشياء جنسية  فاقعة !. ومنها

كلام فك مجالس

صورة
صلاح الدين محسن 25-5-2023 هناك قول شعبي : كلام فَك مجالس ..  يقال لمن يجلس محكماً في خصومة بين اثنين , فيتكلم كلاماً جميلاً يخدر كلا الطرفين - المظلوم والظالم .. ويخدر الحضور .. بالكلام اللطيف الجميل . ويختم الجلسة كما لو كانت المشكلة قد تم حلها حلاً ناجحاً ناجعاً ..!  وبعدما يعود صاحب الحق الضائع لبيته , ويتأمل ما حدث وما قيل .. يكتشف أن حقه لم ولن يرجع له هكذا ,, ! وان ما قاله المحكم ذاك كان مجرد كلام فك مجالس .. ! وانفك المجلس بما يشبه حل الاشكال , ولكن دون حل حقيقي .. وما تلبث المناوشات بين طرفي النزاع أن تعود من جديد وتنذر بخطر وشر يمكن وقوعه بينهما في أي وقت .. قد يصل لاشتباك بين عائلتين ووقوع قتلي ومصابين .. - ولاسيما في الصعيد - جنوب مصر .. والسبب  : كلام فك المجالس .. هناك أدباء ونوع من الادب يتوخون نفس تلك الطريقة الشائنة .. عند وقوع أزمة وطنية ولاسيما الازمات او المحن ذوات الطابع الطائفي .. فاذا بأدباء واديبات فك المجالس , يفعلون نفس الشي ..   قد تتعالي شكاوي الناس من شجرة الحنظل المقدسة .. وكيف يوجد من يدسون للناس مُرّ الحنظل في كل شيء يأكلونه او يشربونه .. مما مرمر حياتهم

قضايا بلا حلول , والجدل حولها لا ينتهي - 5

صورة
من مدونتي  7-5-2023    المسلم الملتزم بتعاليم الاسلام , ابن الأقلية  الدينية في وطنه . لا يتركه الاسلام يعيش مع الأغلبية غير المسلمة في سلام !  فعقيدته فيها فريضة اسمها : الجهاد .. أي مقاتلة وقتل غير المسلمين حتي يؤمنوا بمحمد وبالاسلام - فريضة لها نصوص صريحة بالقرآن وبالأحاديث ..  المراجع /  * 1 في نهاية الصفحة وفي نفس الوقت يقول لك ان الاسلام ينص علي " لا إكراه في الدين .."  ويأتيك أيضاً بقول ديني صريح !! * 2  ,  كما للاكراه في الدين .. نصوص صريحة !! والمسلم ابن الأغلبية الاسلامية , لا يستطيع ترك أحد من الاقلية غير الاسلامية يعيش معه بسلام في وطنهم المشترك ! .. لان دينه يمنعه عن ذلك ويحضه علي جهاد - محاربة الذين لا يؤمنون بالاسلام  وبمحمد حتي يؤمنوا أو يدفعوا الجزية - اتاوة الزامية - وهم اذلاء صاغرون - ولو كانوا من أهل الكتاب - ! .. واختلاق الذرائع لارتكاب كافة أنواع الاضطهاد والجرئم ضد الاقلية الدينية وسط اكثرية مسلمة  - جهاد في سبيل الله ! - كحرق معابد أو حرق متاجر او بيوت , وأحياناً ذبح غير المسلم في الشارع العام , نهاراً جهاراً ! حرمان من عضوية انشطة معينة - مناصب او مرا

جميع أمراض الشعوب قابلة للعلاج حتي المزمنة، والتاريخية / كلاكيت

صورة
صلاح الدين محسن  18-5-2023 ----  تمهيد :  تذكرت عنوان المقال , وبحث عنه لاعادة نشره - حيث تقتضي الضرورة ذلك -  فوجدته منشورا  بالموقع الشهير " ايلاف " .منذ 18 عام ! - 3-7-2005 -  ولم يظهره جوجل منشوراً في موقع الحوار المتمدن , ولأنني أتذكر اني نشرته , بحثت في الموقع فوجدته منشوراً ولكن في اليوم التالي لنشره في " ايلاف " . * هوامش :  لينكات النشر في نهاية الصفحة . --- كتبت المقال وقتذاك كرد علي من يرون حال وطنهم : سيء وميؤوس من نهوضه  وتقدمه .. ليس فقط بسبب حكام طغاة جهلاء أغبياء , بل وأيضاً لأمراض وعيوب كثيرة تسكن في الشعب ذاته .. واعتبروا ان خروج حكام بتلك الطينة والعجينة من الشعب وليسوا بالاستيراد من الخارج , لدليل علي ان الشعب نفسه لا أمل فيه ولا رجاء منه .. ! !! لا يصح للانسان أن يبلغ به اليأس الي تلك الدرجة .. فلا يأس مع الحياة .. ان دب اليأس في انسان لذاك الحد , فلعله قد أعد نفسه للموت أو للانتحار . ولا يجوز له تشجيع وطناً وشعباً علي هذا النوع من اليأس المميت .. كلمة شعب عندي = وطن .. أرض الوطن .  و كما في جوف أرض كل وطن , ما فد يفاجيء الجميع - ولو هو صحراء قا

من هنا وهناك - 4

صورة
صلاح الدين محسن 16-5-2023  1 - في مقالنا السابق : كلنا أهل الذمة .. جميعنا أهل الذمة ..  نسيت اضافة واقعة طريفة قديمة كانت هي السبب في التفكير في موضوع المقال قبل كتابته ونشره بأكثر من عشرين سنة . والحكاية :  اثنان من معارفي المثقفين .. كنا الثلاثة نجلس في مقهي بوسط القاهرة .. في أواخر التسعينيات من القرن الماضي .  وربما في منتصف عام 2000.  انهما شيوعيان رفيقان وسبق اعتقالهما في عهد عبد الناصر ,, وربما في عهد السادات - لا أعرف بالضبط .. واحد من خلفية اسلامية والآخر من خلفية مسيحية - ولكنهما علمانيان عقلانيان ..  الأول - هو شخص ظريف - أراد مداعبة الثاني - ذو الخلفية المسيحية - فقال له : ازيّك يا ذمّي ..؟ هما رفيقان - كما قلت - . فكدت أضحك . وتوقعت أن الآخر سيضحك لدعابة رفيقه الشيوعي.. ويرد عليه مقتصاً لنفسه بكلمة معارضة معاكسة وظريفة تجعلنا نضحك  .. لكن عندما نظرت لوجهه وجدته قد اكتسي بعلامات الاحساس بالضِعة والمهانة ..  في ذاك اليوم , جاءتني فكرة اننا جميعاً ذميون .. ولكن فكرة التعبير عن ذلك .. جاءتني بعدها بسنوات  , كما نشرتها في المقال السابق - كما ذكرنا - ونسيت أن أضع هذه الواقعة ..

عيد الأمهات

صورة
____________________________

كلنا : أهل الذمة ! .. جميعنا أهل الذمة

صورة
صلاح الدين محسن 25-4-2023 -----  منشور بموقع الحوار المتمدن  , الرابط :  https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=792823 ------ كان صديقي غاضباَ , وهو يقول لي : الأزهر لا يزال مصرا على تسميتنا أهل ذمة.! لماذا?  أجبته :  بل الجميع أهل ذمة .. الذي يفرض عليه صوم رمضان رغماً عنه ولا يقدر علي التبرم , والتي تلبس الحجاب رغم أنفها .. والذي يجأر ميكروفون الآذان في اذنيه ولا يقدر علي شكوي لا تجدي . ومن يدرس أولادهم في المدارس عقيدة , هم يعرفون نجاساتها ولا يقدرون علي الاعتراض .. أوليس حال هؤلاء , بمثل ذاك الاضطهاد المتنوع الذي يتعرضون له .. أسوأ من أن يكونوا مجرد أهل ذمة - أهل الديانات الاخري / غير المسلمين ؟؟؟ واليوم نضيف : 1 - والذي يضطر اضراراً للصلاة بالمسجد في الفجر وفي العشاء ! ليجنب نفسه سؤال اناس يعتبرون انفسهم وكلاء للسماء , مفوضين لمحاسبة الناس ومعاقبتهم في الدنيا . بماذا يختلف عن أهل الذمة ؟ 2 - أستاذة القانون بالجامعة - المسلمة - .. التي تذهب للشهادة في المحكمة فاذا بالقاضي الذي كان من تلاميذها , يقضي بضرورة احضار امرأة أخري لتكتمل شهادتها - نصف شهادة لكونها أنثي " ! - بين

قضايا بلا حلول , والجدل حولها لا ينتهي - 4

صورة
صلاح الدين محسن 7-5-2023 الحوار حول العروبة والاسلام - ريا وسكينة - كسبب للقعود وعدم نهوض الدول الحبيسة بقفص العروبة وحظيرة الاسلام .. حوار لا يتوقف .. أنا واحد ممن كتبوا كثيراً حول تلك القضية ..  وآخر ما قرأته لغيري في ذاك الصدد ..  مقال دكتور مجدي سامي زكي    المنشور بالحوار المتمدن يوم 14-4-2023 . بعنوان  : الحضارة الأسلامية أكبر كذبة عرفتها البشرية :   https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=789741 , وتابعت العدد الكبير من التعليقات التي دارت بين أسماء معروفة - ككتاب وكقراء ومعلقين .. وللأسف ان الحوار بين بعضهم قد احتدم ووصل لتبادل اللكمات والركلات الالكترونية باستخدام الكبيورد . ! .. لا نريد الاطالة كثيراً في : " قضايا بلا حلول , والجدل حولها لا ينتهي " -  فتلك هي الحلقة الرابعة . فنقول محاولين الاختصار في قضية يصعب فيها الاختصار : لا يدعونا للكتابة في رفض العروبة والاسلام - كهوية وعقيدة ,  سوي أن دولاً وشعوباً في آسيا وفي افريقيا نهضت وتقدمت وتعصرنت , عدا الدول العربفونية والدول الاسلامية ..  فكيف لا نُحمِّل العروبة والاسلام مسؤولية ذلك ؟ وان لم تكن مسؤوليتهما ..