عجائب فرعونية

من آثار سقارة :
تنويه : زرت هذه الآثار في الثمانينيات من القرن الماضي - منذ حوالي 30 عاماً - كان الجو شديد الحرارة , وعندما نزلت  تحت الأرض , حيث توجد تلك الآثار . شعرت بتيار من الهواء البارد . تلفّتُ حولي بكل المكان , ثم سألت الدليل السياحي : عن مكان التكييف أو المروحة . حيث لم أجد شيئاً يدل علي وجودها .. فكان جوابه : لا يوجد جهاز تكييف ولا مراوح .. ! - صلاح الدين محسن -
مترجمة الى (الانكليزية والعربية والاسبانية والفرنسية والايطالية)
و في من سقارة هو a تقع شمال غرب هرم djoser في سقارة, وهي نيكروبوليس بالقرب من ممفيس. لقد كان مكان الدفن ل (ابيس بولز), مظاهر حية لله بتاح. كان يعتقد ان الثيران اصبحت خالدة بعد الموت مثل ابيس اوزوريس, تقصير الى سيرابيس في الفترة اليونانية. المقابر القديمة التي عثر عليها في هذا الموقع تعود الى عهد امنحتب الثالث.

هو مدفن على هيئة سراديب تحت الأرض يقع بمنطقة سقارة شمال غرب الهرم المدرج للملك زوسر واكتشفه العالم مارييت( سنة 1851-1850 حيث وجد به 24 تابوتا من الجرانيت والبازلت يزن أثقلها حوالى ثمانين طنا.. وقد كان يدفن به العجول انقاسة بكامل تحنيطها كالملوك وتوضع أفخم المجوهرات معها فى الدفنة.

في من سقارة, او serapeum دي ممفيس, هي المقبرة تحت الارض, تقع شمال سقارة, بالقرب من ممفيس, حيث دفنت الثيران المقدسة المقدسة. اسم (serapeum) اعطى من قبل (سترابو), ربط (ابيس) ب (سيرابيس)
ويشهد على التبجيل الثور (ابيس) بحسب حجر (باليرمو), من سلالة () من سلالة (المعقودة). كان يعبد في ممفيس, بينما كان يعيش, تجسيدا ل كا من, الخالق الخالق, ولكن عندما مات تم قطع اوصال الى اوزيريس, اله البعث. كان يدعى "في من". طقوس الدفن ل (ابيس بول) كانت متاخرة جدا. بسبب الموت, بدا ثور ابيس بطقوس طويلة ومعقدة مما سيسمح للبلد بان يولد من جديد. هذه الثيران المقدسة دفنت في التوابيت, طورت مع كتل متجانسة متجانسة.

و من تقع في غرب من من. وهذه هي مدينة ا الاموات التي كرست لله ابيس الذي دفن فيه الثور المقدس في نهاية حياته كلها عن الاحتفالات والعروض في معبده في ممفيس.
اصل هذه المقابر يعود الى السلالة ال مؤسسته ستكون من عمل امنحتب الثالث و اول تمديد له في عهد رمسيس الثاني. ومن ثم, فانها لن تتوقف في ظل الحكم التالي وحتى نهاية العصر مهيبا, في فجر العصر المسيحي.

اكثر نصب غير عادي ل (سقارة) هو غرفة الدفن الغامضة تحت الارض للنحل المقدس. ويتالف في اوتينة من سلسلة من الممرات المظلمة الطويلة التي تفتح فيها الغرف الجانبية والتي كانت 25 توابيت الجرانيت عملاقة تبلغ حوالي 70 طن لكل منها, تحتوي على مومياء نحل النحل المقدس.
نظرت هيئة من في 30 قبل الميلاد
---من الفيسبوك  صفحة : مصر مهد الحضارة

تعليقات