الدول الكبري كعادتها خذلت ثورة شعب السودان ودول السعودية والخليج و( الصيصي ) هؤلاء تآمروا وحرضوا المجلس العسكري علي شعب السودان لكي لا تقوم حكومة مدنية تهدد عروشهم وكروشهم والوسطاء الأفارقة حلوا النزاع بين العسكر والشعب بطريقة وسطية بأسلوب العرف القبلي وانتهي كل شيء لو أي مجلس مدني من عشرة أعضاء , ضم عسكرياً واحداً - غبياً ككل العسكر- فان العضو الواحد العشنكري . كفيل بافساد مدنية باقي المجموعة . بما بين يديه من المدافع والدبابات أسفي وعزائي لشعب السودان ولأرواح الشهداء ودماء المصابين
تعليقات
إرسال تعليق