مما سذكرنا به الفيسبوك
يوم 23-1-2019
ذكرنا بما دوناه منذ 7 سنوات :
اذا أمكن أنسنة نصوص واحكام ضواري العقائد , فكيف
ذكرنا بما دوناه منذ 7 سنوات :
اذا أمكن أنسنة نصوص واحكام ضواري العقائد , فكيف
تؤنسن تاريخها الموغل في الوحشية . الا لو أجيز الاعتداء بالمحو أو بالتزوير . علي علم التاريخ الانساني العام - والخاص - ؟! فالديانات الوحشية هي جزء منه - الحل هو حفظها في متحف التاريخ بعد الدفع بها ناحية الانقرض . وتكريمها بالدفن في مقابر النفايات المشعة . وهذا يحتاج لقانون دولي . يحرم ويجرم الانتماء للعقائد المتوحشة العصية علي الأنسنة .
صلاح الدين محسن
تعليقات
إرسال تعليق