من آراء القراء بالانترنت


Ali Al-Janabi
30-7-2018
الاستاذ يونس المحترم تبدا ماتسمى دساتير فى مجتمعاتنا العربية والاسلامية ربما ماعدا ايران والسعودية والسودان البشيرية ومحاكمنا الهزلية واناشيدنا المسماة وطنية اما بالتغنى بالشعب او بعبارة باسم الشعب علما انه لايوجد هناك شعب بل توجد تكتلات بشرية خيالية خالية من اى فكرة وطنية متشبعة بتقاليد واباطيل دينية لاتجمع بينهم جامعة سماعون للسوء وميالون للفوضى ومستعدون للانقضاض على اى حكومة كانت ويزداد السوء سوءا فى مجتمعاتنا العربية والاسلامية بان دساتيرها جعلت للدولة دين علما انها لاتشهد الشهادتين ولاتصوم ولا  تزكى ولاتحج ومهمتها تقديم الامن والخدمات لمن تحكمهم ان كانوا مؤمنيين او غير مؤمنيين والشريعة اما المصدر الاوحد او الرئيسى للتشريع وبجوارها عبارة اخرى مناقضة ان الناس متساوون بغض النظر عن الجنس والدين 
والطائفة والعرق والعبارتا
--التعليق جاء بالفيسبوك . علي مقال لمحمد حسين يونس . بموقع الحوار المتمدن - بنفس التاريخ

تعليقات