مشاركة و حوار

13-9-2019

تعليق بالفيس بوك .  لصلاح الدين محسن
علي موضوع بموقع علم المصريات
صلاح : الافضل هو ان نخلي  الاثار والتاريخ  في حالهما. وندع الأديان في حالها... فاقحام تلك الاشياء في بعضها  سيجلب جدلا بيزنطيا لن يتوقف بالسلامة . و قل ما يتسم  هذا الاتجاه بالبراءة أو حسن النية . لا تكدروا  مذاق محبي الآثار وعشاق التاريخ ( العلمي ) .. الذين هم اصدقاء هذا الموقع الجميل .. رجاء . وشكر
Salah El Din Mohssein 
الرد :
Micho Makeen
متفق تماما مع حضرتك يا أستاذنا ، و لكن هذا السرد هدفه هو تصحيح بعض المفاهيم الخاطئة التى عششت طويلا فى أدمغة فريق من المصريين فجعلتهم يحتكرون الهوية المصرية لأنفسهم ، و هذه المفاهيم تتكرر و تتردد فى كل المواقع شئنا أو أبينا ، فتثير البلبلة و تسىء لقضية الهوية المصرية كلها ، و الواجب علي كل باحث أن يفحص هذه المفاهيم فى ضوء العلم و التاريخ ليعرف مدي صحتها أو زيفها .

هدفى النهائى هو إعلاء مفهوم ( الأمة المصرية الواحدة ) التى لا يشوبها نعرات طائفية أو عرقية مبنية علي أوهام .

و بالمناسبة فأنا من متابعى حضرتك منذ أزمة ( عبعاطى ) و أقدر كثيرا موقفك التنويرى و إن اختلفت رؤانا قليلا .
( عبعاطي .. رواية لصلاح الدين محسن . طبعت بالقاهرة عام 1997 ) 
=====


تعليقات