تعليقات مختارة علي مقالات
إعداد : إدارة المدونة 26-2-2021
تعليقات علي مقال الكاتب المصري الشيخ مصطفي راشد - مشروع قانون يجرم الجمع بين زوجتين بموقع الحوار المتمدن يوم 26-2-2021
التسلسل: 2 شريعة حمورابي كانت مستقيمة بلا حلزونية ولا تأرجح
2021 / 2 / 26
تعليق: أنور نور
لا تعدد زوجات و صراحة النص في النهاية الملقاة بعيداً عن البداية ! - التشريع به مراوغة وحلزونية وتشتيت للمعاني يعيب التشريع ويشين المُشرِّع
فالنص يبيح ثم يتلجلج , ثم يُحرِّم ! : فانحكوا ما طاب مثني وثلاث ورباع - سورة النساء آية 3 - .. ( ثم لجاجة تشريعية ! ) بالقول : فان خفتم ألا تعدلوا .. فواحدة .. وبعدها باكثر من مائة آية يكمل كلامه ! وتشريعه ! بالقطع والجزم باستحالة العدل بين النساء ! , والنهي عن الزواج بأكثر من واحدة - واعتبار ذلك هو الميل كل الميل ناهياً عنه بالقول : فلا تميلوا كل الميل - آية 129 سورة البقرة !! أي انه يوجد تضليل , بتقطيع أوصال التشريع ورمي أهم جزء فيه : - الفيصل والقرار النهائي بعيداً في آية رقم 129 / تشريع يبدأ في آية 3 ثم يستكمل في آية 129
هذا اسمه تلاعب ولعب وتهريج تشريعي للتستر علي محمد ( الذي خالف قرآنه بالزواج من كتيبة نساء ! ) , فمحمد كان يسير ويعيش مخالفاً كل ما جاء في قرآنه وأحاديثه . ويبرع في التأويل و التبرير , باستخدام الكاريزما - وبنسب الأمور للسماء والأمر السماوي !. فخلِّف من ورائه أجيالاً من الفقهاء التبريريين المضليين
تحياتي أستاذ مصطفي
التسلسل: 3 في عصرنا : إما تعدد أزواج وزوجات أو لا تعدد
2021 / 2 / 26
تعليق / مالك الحزين
فلتتعدد الازواج كما تتعدد الزوجات .. فمنع تعدد الازواج قديماً كان للحول دون اختلاط الأنساب
الآن صار تحديد الأنساب سهلاً باستخدام الحامض النووي ..
زال السبب
في المجتمعات التي تعيش العصر الحديث .. الرجال ليسوا قوامين علي النساء . بل كلٌ قوام علي نفسه .. وبالتالي فالمساواة بالرجل في كل شيء هي حق للمرأة ..
المساواة في الأجر , والمساواة في الميراث , المساواة في الشهادة أمام المحاكم
وكذلك مساواة المرأة بالرجل في حق تعدد الأزواج - لمن تشاء - كما تعدد الزوجات - لمن يشاء
وحق الانجاب ممن تشاء . سواء بزواج أو بدون زواج . والمساواة في حق الحرية الجنسية . كحق اقامة المرأة مع من تشاء وقتما وأينما تشاء
وحق منح اسم لأولادها
وحق مشاركة الرجل في اسمِ الأبناء - بأن يحمل اسمُ المولود : اسمَ عائلة الأم + اسمَ عائلة الأب - وهذا النظام العادل موجود بدول أمريكا اللاتينية الناطقة بالاسبانية - لعله جزء من التقليد
الاجتماعي والثقافي الاسباني
والمجدُ لعشتار , وحاتحور , والحمدُ لإيزيس , و فينوس
--- أنور نور تسلسل 5
محمد لم يعدل بين زوجاته
فمن المعروف انه كان يفضل عائشة - أصغرهن سناً ! - تمييز وظلم- و شرع في تطليق إحدي زوجاته .. ,لولا أن توسلت اليه ليبقيها . وتنازلت عن ليليتها لصالح عائشة .وقَبَلَ محمد التنازل - لصالح عائشة دون التوزيع بين الزوجات بالعدل ! . كما ميز عائشة في شيء آخر غريب ومعيب وهو : ما زعمه من ان الوحي لم ينزل عليه الا في فراش عائشة دوناً عن كل زوجاته .بالاضافة لكون ذلك لو كان قد حدث .. فيه ظلم وفقدان للعدل بين الزوجات . ففيه اتهام صريح للوحي بانه وحيٌ شحيح الذوق ,لا يفهم أين يجب أن يهبط .. ويختار فراش زوجة مكاناً للهبوط !. وينتقي الزوجة الأصغر عمراً - عكروت كبير ! -.. يا له من وحيٍ خرسيس نرسيس
ومحمد خالف ما جاء بالقرآن : فان خفتم ألا تعدلوا فواحدة ..
فهو لا خاف ألا يعدل .ولا عدل بين الزوجات
وكيف يكون النبي قدوة و له استثناء خاص به !!؟ أوليست تلك ذريعة لتكون للملوك والحكام من بعده استثناءات - فوق القانون - دوناًً عن الوزراء والمحكومين !؟.. وبالذات في كثرة الزوجات ولذّة النكاح !؟- تلك عكرتة عكاريت .. والسيف مرفوع منذ عهده وللآن لمن يعترض أو يتأفف أو يزدري سؤ أفعال المدعو أشرف الخلق
تحياتي لذوي الألباب
------
تعليق علي مقال للكاتبة المصرية " بوسي الجمسي " بعنوان يوم 27-2-2021 بمقع الحوار المتمدن . بعنوان " جرائم صلاح الدين الأيوبي " :
تعليق أنور نور تسلسل 2 :
التاريخ العرب-اسلامي جعلنا نتنفس كذباً .. فقد علمنا ان أنجس الخلق هو أشرفهم ! وان اظلم الخلفاء هو مثال للعدل ! - بعدما مات مقتولاً بيد أحد من ظلمهم
وان تاجر الرقيق - الجواري الأسيرات المسكينات - هو مُبَشَّر بالجنة وذو نورين اثنين لا نور واحد . رغم انه قد قُتِل بسبب طغيانه وفساد أقاربه الذين عينهم ولاة علي البلاد
فلا غرو من أن نسمي أولادنا بأسماء سفاحين كخالد بن الوليد وصلاح الدين الأيوبي . ويوجد شارع بحي الزيتون بالقاهرة باسم السفاح الذي قتل وأسر عشرات الآلاف من المصريين : شارع الخليفة المأمون
وفي مدينة 6 أكتوبر بمصر , كل شوارع الحي المتميز تحمل أسماء عصابة - صحابة - السفاح بطل مجزرة موقعة الخندق .- باعتبارهم صحابة أجلاء !
وقرية " البهنسا " بالصعيد يسمونها قرية الشهداء . وهم غزاة بدو . جاءوا كمعتدين فتصدي لهم أهالي القرية دفاعاً عن أنفسهم وعن أعراضهم وممتلكاتهم . فقتل من الطرفين .. شهداء المدافعين عن بلدهم - من أهل القرية - لا ذِكر لهم اليوم ! و القتلي من الغزاة البدو المعتدين لهم مدافن وأضرحة تخلد أسماءهم ويسمون شهداء وصحابة أجلاء !! .. أرأيتم أكبر من تلك خيبة وعار وشنار!؟
-------------------------
تعليقات
إرسال تعليق