استغاثة
من صفحة " نهر مصر الخالد " بالفيسبوك
30-8-2020
عبد الله حسين
مساء الخير او صباح الخير على حسب وضع الشمس عندك وانت بتشوف الكلام ده دلوقتى لكن اى مايكون هحاول اختصر عليكم الفاجعة اللى احنا موجودين فيها فى الوقت الحالى
لك أن تتخيل وانت تعيش على أرض ام الدنيا وتحت سمائها وتستدفء بشمسها المشرقة وتأكل ما لذ وطاب مما تنبت أرضها الطيبه و غرسه رجالها الطيبون الطاهرون
فى نفس هذا الوقت الذى تقرأ فيه هذا الكلام يتم ظلم هؤلاء الرجال أصحاب الغرس وأصحاب الفضل لو بجزء ضئيل فى المشاركه فى إنتاج الطعام وتصديره لجميع دول العالم
مساحة زراعيه منزرعه بالفعل بكل انواع الخضروات والفواكه ومنتجة لكل انواع الإنتاج الحيوانى ولها عقود رسمية موثقة تابعة لمحافظة البحيرة وتقع بنطاق وادى النطرون منطقة الوادى الفارغ مدخل طنبول وتبلغ مساحتها ما يقارب الثلاثة آلاف فدان 3000 فدان أصحابها جميعا معهم عقود رسمية من ديوان عام محافظة البحيره وخالصة الثمن وليس عليها اى مستحقات للدولة و تم إستصلاحها لا اقول بمئات الألوف ولا ملايين الجنيهات بل اقسم بالله قد يتجاوز حجم الاستثمار الاجمالى بها يتجاوز المليارات جميعها من قوت يوم كل صاحب ارض متغرب عن بلده من سنوات وكل رجل باع كل ما يملك من أراضى وعقارات فى بلدته ليستصلح هذه الأرض المباركه
ثم يأتي بعد ذلك مشروع مستقبل مصر التابع للقوات الجوية التابعة بدورها للقوات المسلحة المصرية لتقول لنا أن هذه الأرض ( التى اشتريناها من أكثر من 30 سنه ) ملك للقوات المسلحه ولا حق لنا فيها ويجب علينا تركها بكل ما عليها من آبار مياه بمئات الألوف ومحولات الكهرباء والزراعات المنتجه البالغ عمرها اكثر من 30 سنه وأن جميع العقود المبرمة بيننا وبين محافظة البحيره لا قيمة لها لديهم وان المحافظة باعت لنا الوهم
وتم وضعنا أمام خياران أحلاهما مر
أما أن نترك الأرض وما عليها من شقا العمر كله
او
يتم إبرام عقود ايجار بيننا وبينهم ( يعنى أرضنا وندفعلها ايجار )
او
سيتم إزالة جميع ما على الأرض من مشروعات
حاولنا اقناعهم أن المشكلة لسنا طرفا فيها وان هذا سيكون خراب لبيوت مئات الأسر من أصحاب المزارع والعمال وأن طرفى المشكله هم محافظة البحيرة والقوات المسلحة فلم يقتنعوا ولم يلتفتوا إلى هذا الكلام وقالوا لنا بالنص دى أوامر لو لم يتم تنفيذها سنكون مقصرين
توجهنا للمحافظة ولم نجد اى رد
ونحن الآن أمام مبنى محافظة البحيرة منذ فجر السبت
ماذا نفعل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
=======
30-8-2020
عبد الله حسين
مساء الخير او صباح الخير على حسب وضع الشمس عندك وانت بتشوف الكلام ده دلوقتى لكن اى مايكون هحاول اختصر عليكم الفاجعة اللى احنا موجودين فيها فى الوقت الحالى
لك أن تتخيل وانت تعيش على أرض ام الدنيا وتحت سمائها وتستدفء بشمسها المشرقة وتأكل ما لذ وطاب مما تنبت أرضها الطيبه و غرسه رجالها الطيبون الطاهرون
فى نفس هذا الوقت الذى تقرأ فيه هذا الكلام يتم ظلم هؤلاء الرجال أصحاب الغرس وأصحاب الفضل لو بجزء ضئيل فى المشاركه فى إنتاج الطعام وتصديره لجميع دول العالم
مساحة زراعيه منزرعه بالفعل بكل انواع الخضروات والفواكه ومنتجة لكل انواع الإنتاج الحيوانى ولها عقود رسمية موثقة تابعة لمحافظة البحيرة وتقع بنطاق وادى النطرون منطقة الوادى الفارغ مدخل طنبول وتبلغ مساحتها ما يقارب الثلاثة آلاف فدان 3000 فدان أصحابها جميعا معهم عقود رسمية من ديوان عام محافظة البحيره وخالصة الثمن وليس عليها اى مستحقات للدولة و تم إستصلاحها لا اقول بمئات الألوف ولا ملايين الجنيهات بل اقسم بالله قد يتجاوز حجم الاستثمار الاجمالى بها يتجاوز المليارات جميعها من قوت يوم كل صاحب ارض متغرب عن بلده من سنوات وكل رجل باع كل ما يملك من أراضى وعقارات فى بلدته ليستصلح هذه الأرض المباركه
ثم يأتي بعد ذلك مشروع مستقبل مصر التابع للقوات الجوية التابعة بدورها للقوات المسلحة المصرية لتقول لنا أن هذه الأرض ( التى اشتريناها من أكثر من 30 سنه ) ملك للقوات المسلحه ولا حق لنا فيها ويجب علينا تركها بكل ما عليها من آبار مياه بمئات الألوف ومحولات الكهرباء والزراعات المنتجه البالغ عمرها اكثر من 30 سنه وأن جميع العقود المبرمة بيننا وبين محافظة البحيره لا قيمة لها لديهم وان المحافظة باعت لنا الوهم
وتم وضعنا أمام خياران أحلاهما مر
أما أن نترك الأرض وما عليها من شقا العمر كله
او
يتم إبرام عقود ايجار بيننا وبينهم ( يعنى أرضنا وندفعلها ايجار )
او
سيتم إزالة جميع ما على الأرض من مشروعات
حاولنا اقناعهم أن المشكلة لسنا طرفا فيها وان هذا سيكون خراب لبيوت مئات الأسر من أصحاب المزارع والعمال وأن طرفى المشكله هم محافظة البحيرة والقوات المسلحة فلم يقتنعوا ولم يلتفتوا إلى هذا الكلام وقالوا لنا بالنص دى أوامر لو لم يتم تنفيذها سنكون مقصرين
توجهنا للمحافظة ولم نجد اى رد
ونحن الآن أمام مبنى محافظة البحيرة منذ فجر السبت
ماذا نفعل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
=======
تعليقات
إرسال تعليق