لو تم ضرب سد النهضة
منقول من الفيسبوك :
مصر تضرب سدّ النهضة !
النتائج:
إدانة دولية كاملة.
طرد مصر من كل منظمة أفريقية
قطع العلاقات مع معظم الدول الأفريقية
ضرب السد العالي من قبل إثيوبيا وحليفاتها
الحُكم الدولي على مصر بتعويضات قد تصل إلى مئة أو مئتي مليار دولارأو أكثر مما يُكسر نهضة مصر لنصف قرن قادم
منع السلاح والقمح وقطع الغيار والمعاملات المصرفية عن مصر
الضغط على الدول الداعمة لوقف مساهماتها في الاقتصاد المصري
تعرض مياه النيل لضربة( لا أعرفها ) قد تجعلنا لا نقترب من كل قطرة تروى عطشنا
السودان في عهد عمر حسن البشير سيقف قطعا مع إثيوبيا، فالبشير بلطجي يقف مع من يدفع له.
دعم للاخوان المسلمين وتقويتهم عسكريا للدخول في مناوشات وحروب صغيرة ترهق قواتنا المسلحة
قضايا ضد مسؤولين مصريين في الحُكم وخارجه!
حصار مصر اقتصاديا، بحريا وجويا وبرياً،ونحن لا نتحمل شهرين من الحصار.
قد يأتي الانتقام في مياه النيل أو قناة السويس!
إثارة فتنة طائفية إثيوبية بالضغط على أقباطنا رغم وطنيتهم بقيادة الكنيسة المصرية.
وعشرات بل ومئات من الضغوطات والمقاطعة والحروب المادية والمعنوية والمالية والمائية والسياحية والمحاكمات الجنائية مما لا قِبــَــل لنا به.
سيقول مستعرضو العضلات: وما هو الحل؟
كل الأنظمة التي صمتت على أول قطعة حجر في بناء سد النهضة مسؤولة عما يحدث.
لا تصنعوا أزمة ثم تتوسلون إلى الشعب أن يجد لها حلا!
أرجوكم ، لا تبحثوا عن الحل في ألسنة جعجعـــيينا الإعلاميين فهم سبب مصائبنا، ولا تصدقوا دعاة الحرب فهم لا يختلفون عن دعاة الإذلال والمهانة.
الحل ليس بيد إعلامي أو أديب أو كاتب أو فيسبوكي أو مجاهد، وإذا استعان الرئيس السيسي بشبحطجية وبلطجية الفضائيات فقد خسرنا المعركة قبل أن نبدأها!
ما هو الحل؟
وهل في مصر أحد يسمع أحداً، أقصد هل تنصت السلطة في مصر إلى العلماء والمتخصصين والعاقلين والحكماء؟
إدانة دولية كاملة.
طرد مصر من كل منظمة أفريقية
قطع العلاقات مع معظم الدول الأفريقية
ضرب السد العالي من قبل إثيوبيا وحليفاتها
الحُكم الدولي على مصر بتعويضات قد تصل إلى مئة أو مئتي مليار دولارأو أكثر مما يُكسر نهضة مصر لنصف قرن قادم
منع السلاح والقمح وقطع الغيار والمعاملات المصرفية عن مصر
الضغط على الدول الداعمة لوقف مساهماتها في الاقتصاد المصري
تعرض مياه النيل لضربة( لا أعرفها ) قد تجعلنا لا نقترب من كل قطرة تروى عطشنا
السودان في عهد عمر حسن البشير سيقف قطعا مع إثيوبيا، فالبشير بلطجي يقف مع من يدفع له.
دعم للاخوان المسلمين وتقويتهم عسكريا للدخول في مناوشات وحروب صغيرة ترهق قواتنا المسلحة
قضايا ضد مسؤولين مصريين في الحُكم وخارجه!
حصار مصر اقتصاديا، بحريا وجويا وبرياً،ونحن لا نتحمل شهرين من الحصار.
قد يأتي الانتقام في مياه النيل أو قناة السويس!
إثارة فتنة طائفية إثيوبية بالضغط على أقباطنا رغم وطنيتهم بقيادة الكنيسة المصرية.
وعشرات بل ومئات من الضغوطات والمقاطعة والحروب المادية والمعنوية والمالية والمائية والسياحية والمحاكمات الجنائية مما لا قِبــَــل لنا به.
سيقول مستعرضو العضلات: وما هو الحل؟
كل الأنظمة التي صمتت على أول قطعة حجر في بناء سد النهضة مسؤولة عما يحدث.
لا تصنعوا أزمة ثم تتوسلون إلى الشعب أن يجد لها حلا!
أرجوكم ، لا تبحثوا عن الحل في ألسنة جعجعـــيينا الإعلاميين فهم سبب مصائبنا، ولا تصدقوا دعاة الحرب فهم لا يختلفون عن دعاة الإذلال والمهانة.
الحل ليس بيد إعلامي أو أديب أو كاتب أو فيسبوكي أو مجاهد، وإذا استعان الرئيس السيسي بشبحطجية وبلطجية الفضائيات فقد خسرنا المعركة قبل أن نبدأها!
ما هو الحل؟
وهل في مصر أحد يسمع أحداً، أقصد هل تنصت السلطة في مصر إلى العلماء والمتخصصين والعاقلين والحكماء؟
محمد عبد المجيد
طائر الشمال
أوسلو في 15 ديسمبر 2015
طائر الشمال
أوسلو في 15 ديسمبر 2015
تعليقات
إرسال تعليق