من تعليقاتنا علي مواضيع بالفيسبوك
يوم 27-6-2020
Salah El Din Mohssein رداً علي : Howaida Halabia
الرئيس السادات كان شريكاً في السلطة مع من أضاعوا سيناء - بهزيمة 1967 - وكان شريكاً في السلطة مع من أضاعوها قبل ذلك عام 1956 , وعندما أضاعوا سيناء وغزة معها عام 1967 - غزة كانت تحت الادارة المصرية - وكانت سيناء في يد مصر بدون شروط . فأعادها السادات بشروط سارية حتي الآن . عموماً فيه ناس شايفين ان اللي يكسر ذراع الوطن . يجب أن نشكره علي اصلاح - أوتجبيس - الذراع الذي كسره !! كان يجب محاكمتهم وعزلهم ومعاقبتهم بهزيمة 1967 , لعادت سيناء ومعها غزة بدون شروط وبدون عبور اسرائيل للضفة الغربية للقناة - بالثغرة - عقب العبور للضفة الشرقية مما عكر فرحة الشعب بالعبور 1973 .. قبل هزيمة 67 كانت الشلّة الحاكمة ومن ضمنها السادات , وعدت بتحرير فلسطين كلها , فأضاعوا سيناء كلها - ومعها غزة . وعندما حارب السادات , بعد 6 سنوات عام 73 لم يحرر فلسطين التي وعدونا بها من قبل . ولا أعاد غزة , بل عبر القناة شرقاً واسرائيل عبرتها غرباً !! - بالثغرة - ولا أعاد سيناء بعد ذلك إلا بالتفاوض و بشروط إذعانية لا زالت قائمة حتي الآن. لا تزال هزيمة يونيو 1967 تلد هزائم , ولا تزال ( الثغرة ) تلد ثغرات مختلفة الأنواع . نطلب الرحمة للشعب والوطن
تعليقات
إرسال تعليق