بالصور.. 5 معابد نوبية أهداها عبد الناصر إلى دول غربية "تعرف عليها"
الإثنين، 24 أبريل 2017 صحيفة اليوم السابع
فى 28 أبريل عام 1967، تسلم المتحف الأمريكى متروبوليتان للفنون معبد دندور المصري، الذى بُنى فى القرن الأول قبل الميلاد، بعدما أهدته مصر إلى الولايات المتحدة .
معبد دابود فى إسبانيا
وفى 28 أبريل 2017، يحتفل متحف المتروبوليتان بمرور 50 عاما على وجود معبد دندور المصرى القديم فيه.
ومعبد دندور كان على الشاطئ الغربى جنوب أسوان، وقد شيد فى العصر الرومانى فى عهد الإمبراطور أغسطس، ويضم نقوشا ومناظر مصرية قديمة، بالإضافة إلى بعض النقوش القبطية التى تم إضافتها بعد دخول المسيحية.
وتم نقل معبد دندور عام 1963 إنقاذًا له من الغرق بعد بناء السد العالى، وإهدائه إلى الولايات المتحدة الأمريكية أثناء فترة رئاسة ليندون بينيس جونسون، وإرسال المعبد بعد أربعة سنوات مدة تفكيكه و نقله وإعادة تركيبه مرة أخرى، إلى متحف المتروبوليتان ليظل هناك منذ ذلك الحين .
وفى إطار الاحتفال بالذكرى السنوية الخمسين لوجود معبد دندور بمتحف المتروبوليتان، يتم نشر عدة مقالات جديدة كتبها أمناء المتحف وموظفون فى إدارتى الفن المصرى وحفظ الآثار، خلال شهر أبريل الجاري. وتناولت المقالات حكايات خاصة بالمعبد غطت مختلف جوانبه: أجزاؤه، تنظيفه وصيانته، كيف صوّر المستشرقون المعبد فى القرنين الـثامن عشر والتاسع عشر، بالإضافة إلى كيف انتقل هذا المعبد "الحبيب" من مصر إلى المتحف.
لم يكن هذا المعبد الوحيد الذى انتقل من مصر إلى بلاد الغرب على سبيل الإهداء، بل هناك 4 معابد أخرى سنتعرف عليها .
معبد طافا..فى هولندا
كان يقع بقرية "امبركاب" النوبية، بُنى فى العصر الرومانى، وقد تم إهداؤه إلى هولندا عام 1960، وأعيد تركيبه هناك عام 1971، بمتحف الآثار بمدينة ليدن.
معبد الليسيه.. فى إيطاليا
فى 28 أبريل عام 1967، تسلم المتحف الأمريكى متروبوليتان للفنون معبد دندور المصري، الذى بُنى فى القرن الأول قبل الميلاد، بعدما أهدته مصر إلى الولايات المتحدة .
معبد دابود فى إسبانيا
وفى 28 أبريل 2017، يحتفل متحف المتروبوليتان بمرور 50 عاما على وجود معبد دندور المصرى القديم فيه.
ومعبد دندور كان على الشاطئ الغربى جنوب أسوان، وقد شيد فى العصر الرومانى فى عهد الإمبراطور أغسطس، ويضم نقوشا ومناظر مصرية قديمة، بالإضافة إلى بعض النقوش القبطية التى تم إضافتها بعد دخول المسيحية.
وتم نقل معبد دندور عام 1963 إنقاذًا له من الغرق بعد بناء السد العالى، وإهدائه إلى الولايات المتحدة الأمريكية أثناء فترة رئاسة ليندون بينيس جونسون، وإرسال المعبد بعد أربعة سنوات مدة تفكيكه و نقله وإعادة تركيبه مرة أخرى، إلى متحف المتروبوليتان ليظل هناك منذ ذلك الحين .
وفى إطار الاحتفال بالذكرى السنوية الخمسين لوجود معبد دندور بمتحف المتروبوليتان، يتم نشر عدة مقالات جديدة كتبها أمناء المتحف وموظفون فى إدارتى الفن المصرى وحفظ الآثار، خلال شهر أبريل الجاري. وتناولت المقالات حكايات خاصة بالمعبد غطت مختلف جوانبه: أجزاؤه، تنظيفه وصيانته، كيف صوّر المستشرقون المعبد فى القرنين الـثامن عشر والتاسع عشر، بالإضافة إلى كيف انتقل هذا المعبد "الحبيب" من مصر إلى المتحف.
لم يكن هذا المعبد الوحيد الذى انتقل من مصر إلى بلاد الغرب على سبيل الإهداء، بل هناك 4 معابد أخرى سنتعرف عليها .
معبد طافا..فى هولندا
كان يقع بقرية "امبركاب" النوبية، بُنى فى العصر الرومانى، وقد تم إهداؤه إلى هولندا عام 1960، وأعيد تركيبه هناك عام 1971، بمتحف الآثار بمدينة ليدن.
معبد الليسيه.. فى إيطاليا
كان يقع فى بلاد النوبة بقرية أبريم، بالقرب من قصر أبريم، شيد فى عصر الملك تحتمس الثالث، وتم اهداؤه إلى إيطاليا عام 1966، ليتم حفظه بمتحف تورينو.
معبد دابود.. فى إسبانيا
كان يقع جنوب أسوان بالقرب من الشلال الأول على الضفة الغربية لنهر النيل، وتم اهداؤه إلى أسبانيا عام 1960، ليتم وضعه فى حديقة "ديل أويستى" بالقرب من القصر الملكى بمدريد.
جزء من معبد كلابشة..فى ألمانيا
تم إهداء إحدى بوابات معبد كلابشة المعروفة باسم "البوابة البطلمية"، إلى ألمانيا، وتم حفظها فى جناح الآثار المصرية بمتحف برلين .
---------------
منقول من صحيفة اليوم السابع - المصرية . الصادرة 24-4-2017
تعليقات
إرسال تعليق