بدٍّل عقيدتك كما تبدّل حذاءك


بدٍّل عقيدتك كما حذاءك . إنْ كنت مضطراً , فكلها سواء .
 لا توجد عقيدة تستحق أن يضحي الانسان بحقوقه الآدمية , وبكرامته وبأمنه وبأمانه , لأجلها ..

الأمة التي تجد عقيدة أكثر غباءً من عقيدتها . . تهدد حياتها ما لم تنضم اليها , فلتنضم ولا تتردد , فكلها عقائد عتيقة صدئة , والزوال هو مآلها بأكملها , ومزبلة التاريخ , مستقبلها جميعها .
بدّل عقيدتك كما حذاءك .

بقلم : صلاح الدين محسن  
سبق النشر بموقع الحوار المتمدن- 2014 / 4 / 28
 http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=412425                         

========











تعليقات