دول تسرق الأمطار ! وحق حماية الحقوق في مياه السحب والأمطار

تقديم : صلاح الدين محسن
16-11-2021

عملية الإمطار الصناعي معروفة منذ السبعينيات من القرن الماضي , ومارسته عدة دول لعل منها سوريا والعراق وغيرها .. فالي أي حَدٍ الآن , وصلت خطورة سرقة السحب والمطر من الدول !؟ والي أي حد تطورت أساليب ذلك لدرجة القدرة علي التحكم في المناخ , ومنع تكون الثلوج فوق جبال دولة ما - حدث بالفعل ضد ايران , بالتحديد .. وبفعل من ؟ وكيف ؟ .. مما يلحق خللاً وضرراً بمنظومة سير الحياة وبالتالي خسائر تتكبدها - ؟؟ ومن الدولة التي تبني الآن جبلاً صناعياً , به تتحكم في مناخ العالم ؟؟!!؟
هذا ما يمكن أن نعرفه من الاستماع للمحاضرة القِيّمة التالية , التي يجب الاستماع اليها باهتمام وللآخر :
لعلنا فهمنا ان الدول يجب ألا تكتفي بالدفاع عن حقوقها المائية من الأنهار الجارية فوق الأرض , بل لها حقوق مائية في السماء - السحب والأمطار - وعليها حمايتها والدفاع عنها.
____________________________

تعليقات