أنا سلفي فرعوني - الحلقة 8 . فرعونيات تخلب الألباب

                                                           

جن جنون رواد موقع التواصل الاجتماعي . عندما أمطرهم محبو الآثار الفرعونية . بأعداد كبيرة للغاية من صور التماثيل والنقوش الفرعونية . أشياء تخلب الألباب . فأقبلوا عليها بنهم غير معقول .. بعدما حرمتهم الثقافة المفروضة علي الشعب منذ عشرات السنين . من الاطلاع علي المجد المشرق لتاريخ بلادهم .. وأغرقتهم في ثقافة حضارة كاذبة مزعومة منسوبة لصحراء بلد بعيد كل البعد عن وطنهم وعن أجدادهم ... 
ننقل لكم بعضاً قليلاً جداً مما نشر ,, ونتمني أن يأتي وزيراً للتعليم . يضع تلك الصور علي أغلفة كراسات وكتب التلاميذ والطلاب بكافة مراحل التعليم .. لتخرج أجيال جديدة تعرف أن لهم أجداد  لهم حضارة سبقوا بها الزمان بزمان . وان حضارة بلادهم هي هويتهم الحقيقية . لولا علاقة لها ببلاد الصحراء والغزو الهمجي والنهب والسلب وأسر النساء وجهاد النكاح القبيح .  والسطو علي حضارت الأمم  وعلومها وتدمير ما يتم تدميره . ونسب البعض الآخر لأنفسهم ..(!) .
                                       


        امرأة فرعونية تحمل مفتاح عنخ - مفتاح الحياة . وهو شعار فرعوني  معروف من قبل محمد وعيسي وموسي بآلاف السنين ..
ما هذا الذي تلبسه !!؟ وما تلك الألوان الرائعة المتناغمة - بين الأحمر والأصفر والأزرق والأخضر الداكن . المعبرة عن ذوق رفيع










         وقفة تجمع انتباه وحضور العسكريين والرياضيين











كرسي خاص بالملك توت عنخ امون




رقص فرعوني وضرب بالدفوف - ملابس الراقصات سابقة للعصر والزمن  بألاف من السنين !!! - الدف المستدير -   لا يزال موجوداً , بعكس الدف المستطيل . أظنه قد إختفي  ..( كلاهما موجودان بالصورة ).





   راقصات وعازفات - شيء سابق للزمن بآلاف السنين .  وكل ما جاءت به الموضة في عصرنا مستوحي من  الفراعنة



       
أكروبات .. رياضة ورقص - شيء سابق لزمانة . وملهم لأزمنة وعصور فيما بعدهم بآلاف السنين !!





    تابوت ذهبي للملك الصغير توت-عنخ-آمون . الذي كنوز آثاره  تبهر كل الدنيا .. !!



         
اهتم الفراعنة كثيراً برهرة اللوتس . وما تمثله من رفعة وشموخ .. لماذا اختفت تلك الزهرة . من حياة المصريين الآن ؟! لم أشاهدها في حياتي الا مرتين . مرة بالقرية الفرعونية بمدينة الجيزة بمصر . كما شاهدتها أمام مبني بلدية " سانت لوران  "- مونتريال بكندا   ولعلي شاهدتها أيضاً بحديقة " البوتنك جاردن "  - الدولية - بمونتريال . بخلاف ذلك .. لا أتذكر أنني شاهدتها في أي مكان بمصر - حتي غادرتها أواخر عام 2004 - !!!  

---------
التعليق لصلاح الدين محسن


---------

تعليقات