ما ذكرنا به الفيسبوك , بعد 7 سنوات

ما ذكرنا به الفيسبوك اليوم 25 -5-2019 . كنا قد دوناه منذ 7 سنوات :


رئيس منتخب لمصر . بدون انتخاب محافظين و رؤساء مجالس مدن . لم يعملوا بالجيش أو بالشرطة , أو الفلول. سيبقي الفساد كما هو , ولا خير أو تقدم . وكأن شيئا لم يكن .
منذ ‏٧‏ سنوات
أي رئيس جديد لمصر . ان لم يتمكن من تعيين 4 وزراء مدنيين سياسيين لوزارات : الدفاع . والداخلية , وجهاز الأمن , والمخابرات العامة .. فسيكون رئيس لعبة .. بيد العسكر . ولن يحدث أي تغيير أو تقدم , وكأن شيئا لم يحدث .. !
منذ ‏٧‏ سنوات
لا للاخوان لا للعسكر لا للفلول . نحو دولة مدنية وشعب حر . ومصر للمصريين .
منذ ‏٧‏ سنوات
طلع الجهل علينا، من ثنيات الرعاع *
طلع السّلفُ علينا
لبس الدِّين قناعْ
فرض القهر علينا
ورأى الأنثى متاعْ
ورأى النصر المبينا
فى نكاح وجماعْ
أيها المملوء طينا
إنما العقل شعاع
وظلام الملتحينَ
يكره النور المشاع
أيها المدسوس فينا
جئت بالقول الخداعْ
جئت خرّبت المدينة
وقلبتَ السقف قاع
جئتنا الأمر المشينا
جئت بالهمج الرعاعْ
سكنوا الكهف سنينا
سَلَفٌ فقدوا الشراعْ
شَوّهُوا دنيا ودينا
جعلوا الله صراعْ
وأباحوا القتل فينا
كوحوش فى المراعْ
فى ديار المسلمينَ
مرض مسَّ النخاع
طلع الجهلُ علينا
قال للعلم الوداعْ
إدَّعَ القول الرصينا
واشترى الدِين وباعْ
وجب الصبر علينا
ما دعا للصبر داعْ
ليسوا أتباعَ نبينا
إنهم محض صداعْ
* أحمد عمر زعبار، شاعر وإعلامي تونسي
- منقول -
منذ ‏٧‏ سنوات
الاعادة بين مرشح العسكر , ومرشح الاخوان , معناه ان المجلس العسكري يقول للشعب : نحن أو فزاعة الاخوان .. هيه .؟. ماذا قلتم ؟!
نحن العسكر .. أو الاخوان ومعهم اللحية والحجاب والنقاب والجلد والرجم بالميادين العامة , واغلاق السينما والمسرح .. الي آخر ما تعرفونه بالسعودية !! , فماذا قلتم يا شعب مصر ..؟!
ما يجري ومنذ انتخابات البرلمان والشوري , مخطط مفروض من المجلس العسكري علي مصر وثورتها وشعبها ... ! باسم وبشكل ديموقراطي كاذب..
الشعب لم ينتخب .. مجلس العسكر , فرض عليه أحزاب دينية , و عسكري طيار من جماعة حسني مبارك .. بالاضافة لأشياء أخري .. الشعب لا يزال سجين ارادة العسكر . فلا تدينوا الشعب ..
منذ ‏٧‏ سنوات
وجود مرشح عسكري وحزب ديني في انتخابات الرئاسة . نقض للوعد بتسليم السلطة لحكم مدني 
والآثم : المجلس العسكري
منذ ‏٧‏ سنوات
انتخابات يتصدرها مرشح عسكري , ومرشح حزب ديني = اصرار علي عدم اقامة نظام مدني . والمتسبب : المجلس العسكري

تعليقات