فرعونيات - الملك آو إيب رع حور
تمثال الكا للملك آو إيب رع حور
هذا التمثال الرائع السليم يمثل تحفة نادرة من فن نحت الخشب،
تصور كا الملك آو إيب رع حور بما يبدو من علامة الكا الهيروغليفية
في صورة ذراعين مرفوعتين فوق الرأس.
كان مقدرا للكا أو الروح الحارسة أن تمتد به الحياة في التمثال للحفاظ
على صاحبه حيا.
وكان التمثال الذي عثر عليه في هيكله المصاحب أو الناووس،
مكسوا بطبقة رقيقة من جص ملون،
وقد مثل الملك مرتديا غطاء للرأس من ثلاثة أجزاء تنحسر عن الأذنين،
ويتخذ لحية مقدسة طويلة معقوفة.
ويلاحظ أن النحات قد وفق في تشكيل العينين المرصعتين بما يضفي
مظهرا حيا على وجهه المعبر.
وقد رصعت العينان بالبللور الصخري والكوارتز.
ويبدو كأنما كان التمثال ممسكا بصولجان بيمينه، وعصا بشماله،
وقد ثبت تمثال الملك على لوح من خشب يمكن من جذبه خارج الهيكل.
والملك حور هو الفرعون الثالث في الأسرة الثالثة عشر في عهد الدولة الوسطى.
وقد ظهر في قائمة تورين بإسم أتوت إب رع.
ويبدو أنه حكم لفترة قصيرة غير كافية لبناء هرم الذي كان شائعا في عصره كمقابر للملوك. ويعتقد أنه حكم لمدة سبعة شهور
وذلك حوالي سنة 1760 ق.م.
ويعرف أن الملك حور قد دفن في جباة وجد في دهشور بالقرب من
هرم الملك أمنمحات الثالث. وقد وجد في الجبانة تابوت الملك
وبعض المجوهرات والتماثيل وأشياء أخرى متنوعة.
ووجد بالقرب من جباة الملك حور جباة إبنة الملك وإسمها نوب-حتب-خيرد.
فى التماثيل الجنائزيه فان التشابه الكامل للتمثال مع المتوفى ضرورة قصوى ,
لأنه اذا لم يتحقق ذلك فان الروح لن ننعرف على القرين والمتوفى .
>>>>>>>> ، هو الملك الثالث في الأسرة الثالثة عشر
في عهد الدولة الوسطى.
وقد ظهر في قائمة تورين بإسم أتوت إب رع. ويبدو أنه حكم لفترة قصيرة غير كافية لبناء هرم الذي كان شائعا في عصره كمقابر للملوك. ويعتقد أنه حكم لمدة سبعة شهور
وذلك حوالي سنة 1760 ق.م.
ويعرف أن الملك حور قد دفن في جباة وجد في دهشور بالقرب من
هرم الملك أمنمحات الثالث. وقد وجد في الجبانة تابوت الملك
وبعض المجوهرات والتماثيل وأشياء أخرى متنوعة.
ووجد بالقرب من جباة الملك حور جباة إبنة الملك وإسمها نوب-حتب-خيرد.
>>>>>>>> القرنية كانت تصنع من البللور الصخرى الشفاف
وكان الفنان يقوم يعمل تجويف دائرى بالمثقاب فى خلفية القرنية ثم يدهنه بالراتينج البنى الفاتح ليمثل اللون العسلى للقرنية ثم يقوم بعمل تجويف صغير جدا فى المنتصف بالمثقاب
ليمثل القزحية ثم يدهنها من الخلف باللون البنى الغامق او الاسود
(التلوين يتم فى خلفية البللور الصخرى الشفاف) ......
ملحوظة هامة ذكرها الفنان (Alfred Lucas)
فى كتابه Ancient Egyptian Materials & Industries
يذكر أن التطعيم فى العين اليمنى للتمثال كان مفقودا حين عثر على التمثال
ووصل للمتحف المصرى بدونها ولكن بعض المرممين وجدوا عينا اخرى ضمن محتويات المتحف فوضعوها فى مكان العين المفقودة فى التمثال .......
حيث توجد فراغات ضئيلة واضحة بين التطعيم والأطار االبرونزى للعين فى الأركان (الماقين) وخاصة الركن (الماق) الخارجى مع وجود اختلاف ضئيل فى لون المقلة والقرنية عن مثيلتها فى العين اليسرى الاصلية يمكن ملاحظته فى الصورة المرفقة التى تمثل العينين
وكما هو واضح فقد استخدم المرمم مادة راتينجية غامقة فى إعادة لصق التطعيم فى العينين وهى حديثة
هذا التمثال الرائع السليم يمثل تحفة نادرة من فن نحت الخشب،
تصور كا الملك آو إيب رع حور بما يبدو من علامة الكا الهيروغليفية
في صورة ذراعين مرفوعتين فوق الرأس.
كان مقدرا للكا أو الروح الحارسة أن تمتد به الحياة في التمثال للحفاظ
على صاحبه حيا.
وكان التمثال الذي عثر عليه في هيكله المصاحب أو الناووس،
مكسوا بطبقة رقيقة من جص ملون،
وقد مثل الملك مرتديا غطاء للرأس من ثلاثة أجزاء تنحسر عن الأذنين،
ويتخذ لحية مقدسة طويلة معقوفة.
ويلاحظ أن النحات قد وفق في تشكيل العينين المرصعتين بما يضفي
مظهرا حيا على وجهه المعبر.
وقد رصعت العينان بالبللور الصخري والكوارتز.
ويبدو كأنما كان التمثال ممسكا بصولجان بيمينه، وعصا بشماله،
وقد ثبت تمثال الملك على لوح من خشب يمكن من جذبه خارج الهيكل.
والملك حور هو الفرعون الثالث في الأسرة الثالثة عشر في عهد الدولة الوسطى.
وقد ظهر في قائمة تورين بإسم أتوت إب رع.
ويبدو أنه حكم لفترة قصيرة غير كافية لبناء هرم الذي كان شائعا في عصره كمقابر للملوك. ويعتقد أنه حكم لمدة سبعة شهور
وذلك حوالي سنة 1760 ق.م.
ويعرف أن الملك حور قد دفن في جباة وجد في دهشور بالقرب من
هرم الملك أمنمحات الثالث. وقد وجد في الجبانة تابوت الملك
وبعض المجوهرات والتماثيل وأشياء أخرى متنوعة.
ووجد بالقرب من جباة الملك حور جباة إبنة الملك وإسمها نوب-حتب-خيرد.
فى التماثيل الجنائزيه فان التشابه الكامل للتمثال مع المتوفى ضرورة قصوى ,
لأنه اذا لم يتحقق ذلك فان الروح لن ننعرف على القرين والمتوفى .
>>>>>>>> ، هو الملك الثالث في الأسرة الثالثة عشر
في عهد الدولة الوسطى.
وقد ظهر في قائمة تورين بإسم أتوت إب رع. ويبدو أنه حكم لفترة قصيرة غير كافية لبناء هرم الذي كان شائعا في عصره كمقابر للملوك. ويعتقد أنه حكم لمدة سبعة شهور
وذلك حوالي سنة 1760 ق.م.
ويعرف أن الملك حور قد دفن في جباة وجد في دهشور بالقرب من
هرم الملك أمنمحات الثالث. وقد وجد في الجبانة تابوت الملك
وبعض المجوهرات والتماثيل وأشياء أخرى متنوعة.
ووجد بالقرب من جباة الملك حور جباة إبنة الملك وإسمها نوب-حتب-خيرد.
>>>>>>>> القرنية كانت تصنع من البللور الصخرى الشفاف
وكان الفنان يقوم يعمل تجويف دائرى بالمثقاب فى خلفية القرنية ثم يدهنه بالراتينج البنى الفاتح ليمثل اللون العسلى للقرنية ثم يقوم بعمل تجويف صغير جدا فى المنتصف بالمثقاب
ليمثل القزحية ثم يدهنها من الخلف باللون البنى الغامق او الاسود
(التلوين يتم فى خلفية البللور الصخرى الشفاف) ......
ملحوظة هامة ذكرها الفنان (Alfred Lucas)
فى كتابه Ancient Egyptian Materials & Industries
يذكر أن التطعيم فى العين اليمنى للتمثال كان مفقودا حين عثر على التمثال
ووصل للمتحف المصرى بدونها ولكن بعض المرممين وجدوا عينا اخرى ضمن محتويات المتحف فوضعوها فى مكان العين المفقودة فى التمثال .......
حيث توجد فراغات ضئيلة واضحة بين التطعيم والأطار االبرونزى للعين فى الأركان (الماقين) وخاصة الركن (الماق) الخارجى مع وجود اختلاف ضئيل فى لون المقلة والقرنية عن مثيلتها فى العين اليسرى الاصلية يمكن ملاحظته فى الصورة المرفقة التى تمثل العينين
وكما هو واضح فقد استخدم المرمم مادة راتينجية غامقة فى إعادة لصق التطعيم فى العينين وهى حديثة
تعليقات
إرسال تعليق