موناليزات مصرية قديمة
صور المومياء او صور المومياء (ايضا faiyum امي امي) هي المصطلح الحديث الذي يعطى لنوع من الصور المطلية بالفطرة على الواح خشبية ملحقة بالمومياوات من الفترة القبطية. وهي تنتمي الى تقليد لوحة اللوحة, وهي واحدة من اكثر اشكال الفن في العالم الكلاسيكي. وفي الواقع, فان صور الفيوم هي الجسم الكبير الوحيد من الفن من ذلك التقليد لكي تبقى على قيد الحياة.
تم العثور على صور المومياء في جميع انحاء مصر, ولكنها اكثر شيوعا في حوض faiyum, وبخاصة من حوارة و antinoopolis, ومن ثم الاسم المشترك. - ويعتقد عموما ان "الصور ال faiyum" هي عبارة عن وصف, بدلا من وصف جغرافي. وفي حين ان قضايا المومياء التي رسمتها المومياء تعود الى اوقات الفرعونية, فان صور المومياء faiyum كانت ابتكار يعود الى الفترة القبطية في وقت الاحتلال الروماني لمصر.
وهي تواعد الفترة الرومانية, من اواخر القرن الحادي والعشرين قبل الميلاد او في اوائل القرن الحادي والعشرين, وما بعدها. وليس من الواضح عندما ينتهي انتاجهم, ولكن الابحاث الاخيرة تشير الى منتصف القرن الثالث والعشرين. وهي من بين اكبر المجموعات من بين الناجين القلائل جدا من تقاليد لوحة اللوحة المرموقة جدا في العالم الكلاسيكي, والتي استمرت في التقاليد البيزنطية والغربية في عالم ما بعد الكلاسيكية, بما في ذلك التقليد المحلي لتقليد الايقونات القبطية في مصر.
وقد غطت الصور وجوه الجثث التي تمنطتها من اجل الدفن. وتشير الامثلة الموجودة الى انها تم وضعها في نطاقات القماش التي استخدمت لتغليف الجثث. تقريبا كلها اصبحت الان منفصلة عن المومياوات. انهم عادة يصورون شخص واحد, يظهر الراس, او الراس والصدر العلوي, ينظر اليها مباشرة. وفيما يتعلق بالتقاليد الفنية, فان الصور تستمد بوضوح من التقاليد الرومانية - الرومانية اكثر من التقاليد المصرية.
ويمكن تمييز مجموعة من الصور بواسطة تقنية: واحدة من لوحات encaustic (الشمع), والاخرى في tempera. وعادة ما تكون الاولى ذات جودة عالية.
حوالي 900 صورة مومياء معروفة في الوقت الحاضر. وتم العثور على الاغلبية في necropoleis من faiyum. ونظرا للمناخ المصري الجاف الجاف, فان اللوحات غالبا ما تكون محتفظة بشكل جيد جدا, وغالبا ما تحتفظ بالالوان الرائعة التي تبدو على ما يبدو في وقت
وهي تواعد الفترة الرومانية, من اواخر القرن الحادي والعشرين قبل الميلاد او في اوائل القرن الحادي والعشرين, وما بعدها. وليس من الواضح عندما ينتهي انتاجهم, ولكن الابحاث الاخيرة تشير الى منتصف القرن الثالث والعشرين. وهي من بين اكبر المجموعات من بين الناجين القلائل جدا من تقاليد لوحة اللوحة المرموقة جدا في العالم الكلاسيكي, والتي استمرت في التقاليد البيزنطية والغربية في عالم ما بعد الكلاسيكية, بما في ذلك التقليد المحلي لتقليد الايقونات القبطية في مصر.
وقد غطت الصور وجوه الجثث التي تمنطتها من اجل الدفن. وتشير الامثلة الموجودة الى انها تم وضعها في نطاقات القماش التي استخدمت لتغليف الجثث. تقريبا كلها اصبحت الان منفصلة عن المومياوات. انهم عادة يصورون شخص واحد, يظهر الراس, او الراس والصدر العلوي, ينظر اليها مباشرة. وفيما يتعلق بالتقاليد الفنية, فان الصور تستمد بوضوح من التقاليد الرومانية - الرومانية اكثر من التقاليد المصرية.
ويمكن تمييز مجموعة من الصور بواسطة تقنية: واحدة من لوحات encaustic (الشمع), والاخرى في tempera. وعادة ما تكون الاولى ذات جودة عالية.
حوالي 900 صورة مومياء معروفة في الوقت الحاضر. وتم العثور على الاغلبية في necropoleis من faiyum. ونظرا للمناخ المصري الجاف الجاف, فان اللوحات غالبا ما تكون محتفظة بشكل جيد جدا, وغالبا ما تحتفظ بالالوان الرائعة التي تبدو على ما يبدو في وقت
لوحات الفيوم (بورتريهات الفيوم )
بورتريهات الفيوم بديتها كانت فى القرن الأول الميلادى وانتهت تقريباً فى القرن الثالث الميلادى وتم العثورعليها فى سقاره وفى العالمين ولكن وجدت بكميات كبيرة في الفيوم
وأطلق عليها أسم بورتريهات الفيوم والتى اكتشفها كلا من ألبير جاييه وبترى
فى مطلع القرن العشرين فى بعض الجبانات الرومانيه وتتميز بورتريهات الفيوم بالأسلوب الواقعى اللافت للنظر وهى تعكس خصائص الفن الرومانى بكل تفاصيله
لوحات الفيوم ... لوحات فنيه خشبيه علي التوابيت بصور بشرية مرسومة باليد
قبل اكترمن 1000 سنه
تلك اللوحات هي الوحيدة من نوعها في العالم،
عثر علي مومياوات الفيوم في عدة أجزاء من مصر
إلا أن منطقة حوض الفيوم شملت أغلب الاكتشافات ما جعلها تحمل هذا الاسم
وتحديدا من منطقة هوارة وحتي أواسط مصر،
وهي عبارة عن لوحات الجنائزية المصرية
كما يعتقد أن بداياتها تعود إلى القرن الأول للميلاد،
بعض الدراسات الحديثة تقترح أن صنعها قد توقف في القرن الثالث للميلاد،
وتعتبر اللوحات مثالا مبكرا لما تلاها من أنواع فنون انتشرت في العالم الغربي من خلال الفن البيزنطي وفن الأيقونات القبطي في مصر.
تبين اللوحات رسما لشخصية ما علي التابوت من الخارج للشخص المدفون في التابوت
وعادة مايكون شخصية كبيرة أو معروفة،
وتميل الرسوم إلي الفن الإغريقي - الروماني بشكل أكبر مما هو معروف عن فن الرسم المصري القديم، فقد تاثر المصريين بهذا الفن .
توجد الآن حوالي 900 لوحة مكتشفة في المقابر التاريخية في الفيوم،
ونظرا للمناخ الجاف والحار للمنطقة فقد حفظت اللوحات بشكل ممتاز،
لدرجة أن ألوان الكثير منها تبدو كأنها لم تجف بعد.
بورتريهات الفيوم بديتها كانت فى القرن الأول الميلادى وانتهت تقريباً فى القرن الثالث الميلادى وتم العثورعليها فى سقاره وفى العالمين ولكن وجدت بكميات كبيرة في الفيوم
وأطلق عليها أسم بورتريهات الفيوم والتى اكتشفها كلا من ألبير جاييه وبترى
فى مطلع القرن العشرين فى بعض الجبانات الرومانيه وتتميز بورتريهات الفيوم بالأسلوب الواقعى اللافت للنظر وهى تعكس خصائص الفن الرومانى بكل تفاصيله
لوحات الفيوم ... لوحات فنيه خشبيه علي التوابيت بصور بشرية مرسومة باليد
قبل اكترمن 1000 سنه
تلك اللوحات هي الوحيدة من نوعها في العالم،
عثر علي مومياوات الفيوم في عدة أجزاء من مصر
إلا أن منطقة حوض الفيوم شملت أغلب الاكتشافات ما جعلها تحمل هذا الاسم
وتحديدا من منطقة هوارة وحتي أواسط مصر،
وهي عبارة عن لوحات الجنائزية المصرية
كما يعتقد أن بداياتها تعود إلى القرن الأول للميلاد،
بعض الدراسات الحديثة تقترح أن صنعها قد توقف في القرن الثالث للميلاد،
وتعتبر اللوحات مثالا مبكرا لما تلاها من أنواع فنون انتشرت في العالم الغربي من خلال الفن البيزنطي وفن الأيقونات القبطي في مصر.
تبين اللوحات رسما لشخصية ما علي التابوت من الخارج للشخص المدفون في التابوت
وعادة مايكون شخصية كبيرة أو معروفة،
وتميل الرسوم إلي الفن الإغريقي - الروماني بشكل أكبر مما هو معروف عن فن الرسم المصري القديم، فقد تاثر المصريين بهذا الفن .
توجد الآن حوالي 900 لوحة مكتشفة في المقابر التاريخية في الفيوم،
ونظرا للمناخ الجاف والحار للمنطقة فقد حفظت اللوحات بشكل ممتاز،
لدرجة أن ألوان الكثير منها تبدو كأنها لم تجف بعد.
تعليقات
إرسال تعليق