من هنا وهناك : رسائل من بريدنا

تقديم  - صلاح الدين محسن - : هو ككثيرين من فقهاء الاسلام والعروبة - ولاسيما المؤسلمة و المعوربة بلادهم - يعتقد ان اللغة العربية هي أصل كل اللغات , وهي وحدها لغة أهل الجنة , والعرب هم أصل كل الأمم . فمثلاً : يقولون ان الفراعنة أصلهم عرب ! وشكسبير عربي واسمه الحقيقي " الشيخ زبير " وتم تحريفه بلسان الانجليز فصار " شكسبير " ! .. ... الخ
ومن هنا فصاحب الرسالة - المنشورة -  العراقي الداعشي الفكر - وربما كان من فلول دواعش العراق - يري ان اللغة الألمانية ما هي سوي لغة عربية .. فلنسمتع لبعض مما يقوله في هذا الأمر - اقتطعنا بعضاً منه , نظراً لكون الموضوع طويل للغاية -  :

(( المعجم الحازبي: الألمانية بوصفها لغةً عربية ـ القسم الحادي عشر
---تشريح ذي الجنون ناجي بن عبدالله بن جياد بن محي بن جبارة من بيت أبي الحازب آل فتله البغدادي بمِشْارَطِ لسان العرب ـ مقاييس اللغة ـ الصّحّاح في اللغة ـ القاموس المحيط ـ العباب الزاخر
From: ذو الجنون <webmaster@el-karamat.de>
Sent: Tuesday, November 27, 2018 2:16:55 AM
To: salahmohssein@hotmail.com
Subject: المعجم الحازبي: الألمانية بوصفها لغةً عربية ـ القسم الثاني عشر

إلى إمرأتي الحبيبة هايدرون ـ هدهد

 reserv-at
 رسف: الرَّسْفُ وَالرَّسِيفُ وَالرَّسَفَانُ: مَشْيُ الْمُقَيَّدِ. رَسَفَ فِي الْقَيْدِ يَرْسُفُ وَيَرْسِفُ رَسْفًا وَرَسِيفًا وَرَسَفَانًا: مَشَى مَشْيَ الْمُق َيَّدِ ، وَقِيلَ: هُوَ الْمَشْيُ فِي الْقَيْدِ رُوَيْدًا ، فَهُوَ رَاسِفٌ ، وَأَنْشَدَ ابْنُ بَرِّيٍّ لِلْأَخْطَلِ؛يُنَهْنِهُنِي الْحُرَّاسُ عَنْهَا وَلَيْتَنِي قَطَعْتُ إِلَيْهَا اللَّيْلَ بِالرَّسَفَانِ؛وَفِي حَدِيثِ الْحُدَيْبِيَةِ: فَجَاءَ أَبُو جَنْدَلٍ يَرْسُفُ فِي قُيُودِهِ ، الرَّسْفُ وَالرَّسِيفُ مَشْيُ الْمُقَيَّدِ إِذَا جَاءَ يَتَحَامَلُ بِرِجْلِهِ مَعَ الْقَيْدِ. وَيُقَالُ لِلْبَعِيرِ إِذَا قَارَبَ بَيْنَ الْخَطْوِ وَأَسْرَعَ الْإِجَارَةَ ، وَهِيَ رَفْعُ الْقَوَائِمِ وَوَضْعُهَا: رَسَفَ يَرْسُفُ ، فَإِذَا زَادَ عَلَى ذَلِكَ ، فَهُوَ الرَّتَكَ انُ ثُمَّ الْحَفْدُ بَعْدَ ذَلِكَ. وَحَكَى أَبُو زَيْدٍ: أَرَسَفْتُ الْإِبِلَ أَيْ: طَرَدْتُهَا مُقَيَّدَةً.وبالمؤلمنة تحفظ ، خاصة،خواص، ، احتياطي

resul-tiert
رسل: الرَّسَلُ: الْقَطِيعُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ ، وَالْجَمْعُ أَرْسَالٌ وَسَيْرٌ رَسْلٌ: سَهْلٌ. وَاسْتَرْسَلَ الشَّيْءُ: سَلِسَ. وَنَاقَةٌ رَسْلَةٌ: سَهْلَةُ السَّيْرِ وَجَمَلٌ رَسْلٌ كَذَلِكَ وَقَدْ رَسِلَ رَسَلًا وَرَسَالَةً. و َشَعَرٌ رَسْلٌ: مُسْتَرْسِلٌ. وَاسْتَرْسَلَ الشَّعَرُ أَيْ: صَارَ سَبْطًا. وَنَاقَةٌ مِرْسَالٌ: رَسْلَةُ الْقَوَائِمِ كَثِيرَةُ الشَّعَرِ فِي سَاقَيْهَا طَوِيلَتُهُ. وَالْمِر ْسَالُ: النَّاقَةُ السَّهْلَةُ السَّيْرِ ، وَإِبِلٌ مَرَاسِيلُ ، وَفِي قَصِيدِ كَعْبِ بْنِ زُهَيْرٍ؛أَضْحَتْ سُعَادُ بِأَرْضٍ لَا يُبَلِّغُهَا إِلَّا الْعَتَاقُ النَّجِيبَاتُ الْمَرَاسِيلُ؛الْمَرَاسِيلُ: جَمْعُ مِرْسَالٍ وَهِيَ السَّرِيعَةُ السَّيْرِ. وَرَجُلٌ فِيهِ رَسْلَةٌ أَيْ: كَسَلٌ. وَهُمْ فِي رَسْلَةٍ مِنَ الْعَيْشِ أَيْ: لِينٍ. أَبُو زَيْدٍ: الرَّسْلُ ، بِسُكُونِ السِّينِ ، الطَّوِيلُ الْمُسْتَرْسِلُ ، وَقَدْ رَسِلَ رَسَلًا وَرَسَالَةً, وَقَوْلُ الْأَعْشَى؛غُولَيْنِ فَوْقَ عُوَّجٍ رِسَالِ؛أَيْ: قَوَائِمُ طِوَالٌ. اللَّيْثُ: الِاسْتِرْسَالُ إِلَى الْإِنْسَانِ كَالِاسْتِئْنَاسِ وَالطُّمَأْنِينَةِ ، يُقَالُ: غَبْنُ الْمُسْتَرْسِلِ إِلَيْكَ رِبًا. وَاسْتَرْسَلَ إِلَيْهِ أَيْ: انْبَس َطَ وَاسْتَأْنَسَ. وَفِي الْحَدِيثِ: أَيَّمَا سْلِمٍ اسْتَرْسَلَ إِلَى مُسْلِمٍ فَغَبَنَهُ فَهُوَ كَذَا, الِاسْتِرْسَالُ: الِاسْتِئْنَاسُ وَالطُّمَأْنِينَةُ إِلَى الْإِنْسَانِ وَالثِّقَةُ بِهِ فِيمَا يُحَدِّثُهُ ، وَأَصْلُهُ السُّكُونُ وَالثَّبَاتُ. قَالَ: وَالت َّرَسُّلُ مِنَ الرِّسْلِ فِي الْأُمُورِ وَالْمَنْطِقِ كَالتَّمَهُّلِ وَالتَّوَقُّرِ وَالتَّثَبُّتِ ، وَجَمْعُ الرِّسَالَةِ الرَّسَائِلُ. قَالَ ابْنُ جَنْبَةَ: التَّرَسُّلُ فِي الْكَلَامِ التَّوَقُّرُ وَالتَّفَهُّمُ وَالتَّرَفُّقُ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَرْفَعَ صَوْتَهُ شَدِيدًا. وَالتَّرَسُّلُ فِي الرُّكُوبِ: أَنْ يَبْسُ طَ رِجْلَيْهِ عَلَى الدَّابَّةِ حَتَّى يُرْخِيَ ثِيَابَهُ عَلَى رِجْلَيْهِ حَتَّى يُغَشِّيَهُمَا ، قَالَ: وَالتَّرَسُّلُ فِي الْقُعُودِ أَنْ يَتَرَبَّعَ وَيُرْ خِيَ ثِيَابَهُ عَلَى رِجْلَيْهِ حَوْلَهُ. وَالْإِرْسَالُ: التَّوْجِيهُ ، وَقَدْ أَرْسَلَ إِلَيْهِ ، وَالِاسْمُ الرَّسَالَةُ وَالرِّسَالَةُ وَالرَّسُولُ وَالرَسِيلُ وبالمؤلمنة ترتب على ، نتج،أدى

bluff
بلف وبالمؤلمنة خدعة، غرور،بلف

s-piegel
بقل: بَقَلَ الشَّيْءُ: ظَهَرَ وبالمؤلمنة مرآة

    f-atal-es
عتل: الْعَتَلَةُ: حَدِيدَةٌ كَأَنَّهَا رَأْسُ فَأْسٍ عَرِيضَةٌ ، فِي أَسْفَلِهَا خَشَبَةٌ يُحْفَرُ بِهَا الْأَرْضُ وَالْحِيطَانُ وَلَيْسَتْ بِمُعَقَّفَةٍ كَال ْفَأْسِ ، وَلَكِنَّهَا مُسْتَقِيمَةٌ مَعَ الْخَشَبَةِ ، وَقِيلَ: الْعَتَلَةُ الْعَصَا الضَّخْمَةُ مِنْ حَدِيدٍ لَهَا رَأْسٌ مُفَلْطَحٌ كَقَبِيعَةِ السَّيْفِ تَكُونُ مَعَ الْبَنَّاءِ يَهْدِمُ بِهَا الْحِيطَانَ ، وَالْعَتَلَةُ أَيْضًا: الْهِرَاوَةُ الْغَلِيظَةُ مِنَ الْخَشَبِ ، وَقِيلَ: هِيَ الْمِجْثَاثُ وَهِيَ الْحَدِيدَةُ الَّتِي يُقْطَعُ بِهَا فَسِيلُ النَّخْلِ وَقُضُبُ الْكَرْمِ ، وَقِيلَ: هِيَ بَيْرَمُ النَّجَّارِ وَالْمُجْتَابِ ، وَالْجَمْعُ عَتَلٌ ، وَالْعَتَلَةُ: الْمَدَرَةُ الْكَبِيرَةُ تَتَقَلَّعُ مِنَ الْأَرْضِ إِذَا أُثِيرَتْ ، وَفِي الْحَدِيثِ: أَنَّهُ قَالَ لِعُتْبَةَ بْنِ عَبْدٍ: مَا اسْمُكَ ؟ قَالَ: عَتَلَةُ ، قَالَ: بَلْ أَنْتَ عُتْبَةُ ، قِيلَ: فِي تَفْسِيرِهِ كَأَنَّهُ كَرِهَ الْعَتَلَةَ لِمَا فِيهَا مِنَ الْغِلْظَةِ وَالشِّدَّةِ وَهِيَ عَمُودُ حَدِيدٍ يُهْدَمُ بِهِ الْحِيطَانُ ، وَقِيلَ: حَد ِيدَةٌ كَبِيرَةٌ يُقْلَعُ بِهَا الشَّجَرُ وَالْحَجَرُ ، وَفِي حَدِيثِ هَدْمِ الْكَعْبَةِ: فَأَخَذَ ابْنُ مُطِيعٍ الْعَتَلَةَ وَمِنْهُ اشْتُقَّ الْعُتُلُّ وَهُوَ الشَّدِيدُ الْجَافِي وَالْفَظُّ الْغَلِيظُ مِنَ النَّاسِ ، وَالْعُتُلُّ: الشَّدِيدُ ، وَقِيلَ: الْأَكُولُ الْمَ نُوعُ ، وَقِيلَ: هُوَ الْجَافِي الْغَلِيظُ ، وَقِيلَ: هُوَ الْجَافِي الْخُلُقِ اللَّئِيمُ الضَّرِيبَةِ ، وَقِيلَ: هُوَ الشَّدِيدُ مِنَ الرِّجَالِ وَالدَّوَابِّ ، وَفِي التَّنْزِيلِ: عُتُلٍّ بَعْدَ ذَلِكَ زَنِيمٍ قِيلَ: هُوَ الشَّدِيدُ الْخُصُومَةِ ، وَقِيلَ: هُوَ مَا تَقَدَّمَ ، وَالْعَتَلَةُ: وَاحِدَةُ الْعَتَلِ قَالَ أُمَيَّةُ؛يَرْمُونَ عَنْ عَتَلٍ كَأَنَّهَا غُبُطٌ بِزَمْخَرٍ يُعْجِلُ الْمَرْمِيَّ إِعْجَالًا؛وَعَتَلَهُ يَعْتِلُهُ وَيَعْتُلُهُ عَتْلًا فَانْعَتَلَ: جَرَّهُ جَرًّا عَنِيفًا وَجَذَبَهُ فَحَمَلَهُ ، وَفِي التَّنْزِيلِ: خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ إِلَى سَوَاءِ الْجَحِيمِ قَرَأَ عَاصِمٌ وَحَمْزَةُ وَالْكِسَائِيُّ وَأَبُو عَمْرٍو فَاعْتِلُوهُ بِكَسْرِ التَّاءِ وَقَرَأَ ابْنُ كَثِيرٍ وَنَافِعٌ وَابْنُ عَامِرٍ وَيَعْقُوبُ فَاعْتِلُوهُ بِضَمِّ التَّاءِ ، قَالَ الْأَزْهَرِيُّ: وَهُمَا لُغَتَانِ فَصِيحَتَانِ وَمَعْنَاهُ خُذُوهُ فَاقْصِفُوهُ كَمَا يُقْصَفُ الْحَطَبُ ، وَالْعَتْلُ: الدَّفْعُ وَالْإِرْهَاقُ بِالسَّوْقِ الْعَنِيفِ ، ابْنُ السِّكِّيتِ: عَتَلْتُهُ إِلَى السِّجْنِ وَعَتَنْتُهُ أَعْتِلُهُ وَاعْتُلُهُ وَأَعْتِنُهُ وَأَعْتُنُهُ إِذَا دَفَعْتَهُ دَفْعًا عَنِيفًا ، ابْنُ السِّكِّيتِ: عَتَلَهُ وَعَتَنَهُ بِاللَّامِ وَالنُّونِ جَمِيعًا ، وَقِيلَ: الْعَتْلُ أَنْ تَأْخُذَ بِتَلْبِيبِ الرَّجُلِ فَتَعْتِلُهُ ، أَيْ: تَجُرُّهُ إِلَيْكَ وَتَذْهَبُ بِهِ إِلَى حَبْسٍ أَوْ بَلِيَّةٍ ، وَرَجُلٌ مِعْتَلٌ بِالْكَسْرِ: قَوِيٌّ عَلَى ذَلِكَ ، قَالَ أَبُو النَّجْمِ يَصِفُ فَرَسًا؛طَارَ عَنِ الْمُهْرِ نَسِيلٌ يَنْسُلُهُ عَنْ مُفْرَعِ الْكِتْفَيْنِ حُرٍّ عَطَلُهُ؛نَفْرَعُهُ فَرْعًا وَلَسْنَا نَعْتِلُهُ؛وَأَخَذَ فُلَانٌ بِزِمَامِ النَّاقَةِ فَعَتَلَهَا إِذَا قَادَهَا قَوْدًا عَنِيفًا ، وَيُقَالُ: لَا أَتَعَتَّلُ مَعَكَ وَلَا أَنْعَتِلُ مَعَكَ شِبْرًا ، أَيْ: لَ ا أَبْرَحُ مَكَانِي وَلَا أَجِيءُ مَعَكَ ، وَإِنَّهُ لَعَتِلٌ إِلَى الشَّرِّ ، أَيْ: سَرِيعٌ ، وَعَتِلَ إِلَى الشَّرِّ عَتْلًا فَهُوَ عَتِلٌ: سَرُعَ ، قَالَ؛وَعَتِلٍ دَاوَيْتُهُ مِنَ الْعَتَلِ؛وَالْعَاتِلُ: الْجِلْوَازُ ، وَجَمْعُهُ عُتُلٌ ، وَدَاءٌ عَتِيلٌ: شَدِيدٌ ، وَالْعَتِيلُ: الْخَادِمُ ، وَجَبَلٌ عُتُلٌّ: صُلْبٌ شَدِيدٌ ؛ أَنْشَدَ ابْنُ الْأَعْرَابِيِّ؛ثَلَاثَةٌ أَشْرَفْنَ فِي طَوْدٍ عُتُلٍّ؛وَالْعَتِيلُ: الْأَجِيرُ بِلُغَةِ جَدِيلَةَ طَيِّئٍ ، وَالْجَمْعُ عُتُلٌ وَعُتَلَاءُ ، وَالْعَتَلَةُ: الَّتِي لَا تُلْقَحُ فَهِيَ أَبَدًا قَوِيَّةٌ ، وَالْعُتُلُّ: الرُّمْحُ الْغَلِيظُ ، وَالْعُنْتُلُ وَالْعُنْتلُ: الْبَظْرُ ، عَنِ اللِّحْيَانِيِّ ، وَالْمَعْرُوفُ الْعُنْبُلُ ، وَأَنْشَدَ؛

بَدَا عُنْبُلٌ لَوْ تُوضَعُ الْفَأْسُ فَوْقَهُ مُذَكَّرَةً, لَانْفَلَّ عَنْهَا غُرَابُهَا وبالمؤلمنة مشؤوم ، منذر بسوء حاسم ، فاجع ، مميت محتوم ، مقدرlackلوق؛لوق: لَاقَ الشَّيْءَ لَوْقًا وَلَوَّقَهُ: لَيَّنَهُ. وَلَوَّقَ طَعَامَهُ: أَصْلَحَهُ بِالزُّبْدِ. وَفِي حَدِيثِ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ: وَلَا آكُلُ إِلَّا مَا لُوِّقَ لِي ؛ قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ: هُوَ مَأْخُوذٌ مِنَ اللُّوقَةِ ، وَهِيَ الزُّبْدَةُ فِي قَوْلِ الْفَرَّاءِ وَالْكِسَائِيِّ ؛ وَقَالَ ابْنُ الْكَلْبِيِّ: هُوَ الزُّبْدُ بِالرَّطْبِ. وَاللُّوَقَةُ: الرَّطْبُ بِالزُّبْدِ ، وَقِيلَ بِالسَّمْنِ ، وَفِيهِ لُغَتَانِ: لُوَقَةٌ وَأَلُوقَةٌ ، وَقَالَ رَجُلٌ مِنْ بَنِي عُذْرَةَ؛وَإِنِّي لِمَنْ سَالَمْتُمُ لَأَلُوقَةٌ وَإِنِّي لِمَنْ عَادَيْتُمُ سُمُّ أَسْوَدِ؛وَقَالَ الْآخَرُ؛حَدِيثُكَ أَشْهَى عِنْدَنَا مِنْ أَلُوقَةٍ تَعَجَّلَهَا ظَمْآنُ شَهْوَانُ لِلطُّعْمِ؛وَاللُّوَقُ: جَمْعُ لُوقَةٍ ، وَهِيَ الزُّبْدَةُ بِالرَّطْبِ ، وَالَّذِي أَرَادَ عُبَادَةُ بِقَوْلِهِ لُوِّقَ لِي أَيْ لُيِّنَ لِي مِنَ الطَّعَامِ حَتَّى يَكُون َ كَالزُّبْدِ فِي لِينِهِ ، وَأَصْلُهُ مِنَ اللُّوقَةِ ، وَهِيَ الزُّبْدَةُ. وَالْأَلْوَقُ: الْأَحْمَقُ فِي الْكَلَامِ بَيِّنُ اللَّوَقِ. وَرَجُلٌ عَوِقٌ لَوِقٌ: إِتْبَاعٌ ، وَكَذَلِكَ ضَيِّقٌ لَيِّقٌ عَيِّقٌ ، كُلُّ ذَلِكَ عَلَى الْإِتْبَاعِ. وَاللُّوقُ: كُلُّ شَيْءٍ لَيِّنٌ مِنْ طَعَامٍ وَغَيْرِهِ وبالمؤلمنة طلاء

acryl
كروَّل اللقمة في الدَّسَمِ غمسها فيه ورَوَّلَ الطَّعامَ : أَكْثَرَ دَسَمَهُ أَوْ دَلَكَهُ بِالسَّمْنِ دَلْكاً شَديداً وَرَوَّلَ الْخُبْزَةَ بِالسَّمْنِ وَالْوَدَكِ تَرْوِيلًا: دَلَكَهَا بِهِ دَلْكًا شَدِيدًا ، وَقِيلَ: رَوَّلَ طَعَامَهُ أَكْثَرَ دَسَمَهُ أكريل

rolle
رول   اسطوانة تدور حول بكرة ، ولها ذراع للتحكم فيها استخدام الرول في دهان الحائط يعطي ثباتًا في اللون أكثر من طريقة الرَّش وبالمؤلمنة روله )))
=====

تعليقات