لقضاء الحاجة العقائدية
أماكن للصلاة بمطار شارل ديجول بباريس - ولكل دين
ربما لعدم كفاية المعابد الموجودة بباريس .. ربما .....
وليتمكن كل مؤمن بديانة , من قضاء حاجته العقائدية بداخل المطار . بمجرد أن يشعر برغبة ضرورية وملحة - طارئة وعاجلة - لقضاء تلك الحاجة الدينية . فانه يجد مكاناً ليقضيها ويستريح .
انها العلمانية الجديدة للنظام الفرنسي . تدليل المعتقدات . وتمسيد مشاعر المتدينين . وعمل مساج وريلكس لأعضاء الراديكاليين , وهدهدة أبدان التفجيريين والمفخخين , لعلهم وعساهم يهدأوا ويقلعوا عن التفجيرات ويجنحوا للسلم . في ظلال العلمانية الفرنسية السمحاء .
يوجد مثل شعبي مصري يقول : اللي يلاقي الدلع ولا يتدلعش يبقي حرام عليه ...
يجب علي كل المطارات بكل الدول , تفعل نفس الشيء . وجميع البنوك وكافة المستشفيات وكل النوادي الرياضية بالدنيا كلها , وكافة دواوين الوزرات الحكومية بشتي أنحاء المسكونة . والمزارع والمصانع والمعامل الكبري بأرجاء المعمورة .. يجب أن تقتدي بما فعلته فرنسا في مطار شارل ديجول .
وسوف نري النتيجة . سوف يجني أبرياء البشر ثمار تلك السياسة ...
نستبعد أن يكون البوذيون أو المسيحيون أو اليهود أو السيخ - قد طلبوا أو رغبوا في ادخال تلك الخدمة التي أدخلتها السلطات الفرنسية بمطار شارل ديجول . ولا نظن أهل تلك المعتقدات سعداء بها . فلا هم طلبوها أو رغبوها , ولا هم المقصودن أساساً بادخالها ...
وحقاً : اللي يلاقي الدلال .. ولا يتدلل ويزود دلاله علي الآخر . يبفي 60 حرام عليه .
===============
ربما لعدم كفاية المعابد الموجودة بباريس .. ربما .....
وليتمكن كل مؤمن بديانة , من قضاء حاجته العقائدية بداخل المطار . بمجرد أن يشعر برغبة ضرورية وملحة - طارئة وعاجلة - لقضاء تلك الحاجة الدينية . فانه يجد مكاناً ليقضيها ويستريح .
انها العلمانية الجديدة للنظام الفرنسي . تدليل المعتقدات . وتمسيد مشاعر المتدينين . وعمل مساج وريلكس لأعضاء الراديكاليين , وهدهدة أبدان التفجيريين والمفخخين , لعلهم وعساهم يهدأوا ويقلعوا عن التفجيرات ويجنحوا للسلم . في ظلال العلمانية الفرنسية السمحاء .
يوجد مثل شعبي مصري يقول : اللي يلاقي الدلع ولا يتدلعش يبقي حرام عليه ...
يجب علي كل المطارات بكل الدول , تفعل نفس الشيء . وجميع البنوك وكافة المستشفيات وكل النوادي الرياضية بالدنيا كلها , وكافة دواوين الوزرات الحكومية بشتي أنحاء المسكونة . والمزارع والمصانع والمعامل الكبري بأرجاء المعمورة .. يجب أن تقتدي بما فعلته فرنسا في مطار شارل ديجول .
وسوف نري النتيجة . سوف يجني أبرياء البشر ثمار تلك السياسة ...
نستبعد أن يكون البوذيون أو المسيحيون أو اليهود أو السيخ - قد طلبوا أو رغبوا في ادخال تلك الخدمة التي أدخلتها السلطات الفرنسية بمطار شارل ديجول . ولا نظن أهل تلك المعتقدات سعداء بها . فلا هم طلبوها أو رغبوها , ولا هم المقصودن أساساً بادخالها ...
وحقاً : اللي يلاقي الدلال .. ولا يتدلل ويزود دلاله علي الآخر . يبفي 60 حرام عليه .
===============
تعليقات
إرسال تعليق