AN OFFICIAL INVITATION FROM DONALD TRUMP JR
Donald Trump Jr.
الترجمة للعربي .. وفي النهاية بالانجليزية :
 |
دعوة رسمية من دونالد ترامب جونيور
الي : صلاح الدين,
في الرابع من يوليو عام 1776، تأسست أمتنا العظيمة عندما وقف الآلاف من الرجال والنساء الشجعان معًا للتخلص من نير الاستبداد وتأسيس أمريكا كجمهورية يديرها نحن الشعب.
لكن مؤسسينا كانوا يعلمون أن خطر الاستبداد سيظل قائما.
ولهذا السبب أصدروا تحذيراً هاماً بعد أن انتهوا من صياغة دستور الولايات المتحدة...
"جمهورية إذا استطعت الاحتفاظ بها"
واليوم، تشهد أمتنا الطغيان الدقيق الذي حذرنا منه مؤسسونا.
لا يعتقد النظام الديمقراطي الحاكم بقيادة جو بايدن أن علينا نحن الشعب أن نقرر من هو الرئيس المقبل للولايات المتحدة.
وبدلاً من ذلك، يحاول بايدن وشركاؤه في نيويورك سجن والدي باعتباره رجلاً بريئًا بشكل غير قانوني وغير دستوري.
هذا أمر شخصي بالنسبة لي، صلاح الدين – إنه والدي في قاعة المحكمة تلك – ولكن هذا الطغيان يجب أن يصدم كل وطني محب للحرية حتى النخاع.
لأنه إذا تمكن هؤلاء الراديكاليون الماركسيون من الإفلات من العقاب على والدي، فإن هدفهم التالي سيكون أكبر مؤيديه مثلك وعائلتك.
في هذه اللحظة المحورية التي ستشكل أمريكا لأجيال قادمة، الأمر متروك للشعب للدفاع عن الحرية والحفاظ على جمهوريتنا الحرة.
إن والدي ــ وبلادنا ــ يعولون على جيل آخر من الوطنيين المتفانين للتقدم والمساعدة في الدفاع السلمي عن حريتنا ضد هؤلاء الطغاة اليساريين المتطرفين.
ولهذا السبب تعاونت مع إليز ستيفانيك، رئيسة الحزب الجمهوري في مجلس النواب، لإطلاق "فريق الدفاع عن الحرية" الرسمي لتغذية المعركة ضد هؤلاء الطغاة الذين يريدون تمزيق الدستور - وأنا أدعوكم رسميًا لتصبحوا أعضاء.
اقبل عضويتك ✅ يومًا ما، سوف ينظر المؤرخون إلى الوطنيين الذين ساعدوا في إنقاذ بلادنا في الخامس من نوفمبر 2024 بنفس الطريقة التي ننظر بها إلى الرجال والنساء الذين أسسوا أمتنا العظيمة.
إذا كان هناك وقت لوضع كل شيء على المحك لإنقاذ أمريكا، فهذا هو الوقت المناسب!
إذن يا صلاح الدين، هل ستنضم إلى فريقنا الفائز في المعركة النهائية لأمريكا بلا شك؟
يرجى تقديم مساهمة خاصة بقيمة 17.76 دولارًا فقط لقبول عضويتك الرسمية في "فريق الدفاع عن الحرية" والمساعدة في الدفاع عن جمهوريتنا الحرة من المحتال جو بايدن وشركائه الديمقراطيين الراديكاليين أثناء محاولتهم سجن والدي باعتباره رجلاً بريئًا.
To : Salah El Din |
On July 4th, 1776, our great nation was founded when thousands of brave men and women stood together to throw off the yoke of tyranny and establish America as a Republic run by We The People. |
But our founders knew the threat of tyranny would remain. |
That’s why they issued an important warning after they finished drafting the United States Constitution… |
“A Republic IF you can keep it” |
Today, our nation is witnessing the exact tyranny that our founders warned us about. |
The ruling Democrat regime led by Joe Biden doesn’t believe that We The People should decide who the next President of the United States is. |
Instead, Biden and his accomplices in New York are attempting to illegally and unconstitutionally JAIL my father as an innocent man. |
This is personal for me, Salah El Din – it’s my father in that courtroom – but this tyranny should shock every freedom-loving patriot to their core. |
Because if these Marxist radicals can get away with railroading my father, their next target will be his biggest supporters like YOU and your family. |
At this pivotal moment that will shape America for generations to come, it’s up to THE PEOPLE to defend liberty and keep our free Republic. |
My father – and our country – are counting on another generation of dedicated patriots to step up and help peacefully defend our freedom from these Far-Left tyrants. |
That’s why I’ve teamed up with House GOP Chair Elise Stefanik to launch the official “Liberty Defense Team” to fuel the fight against these tyrants who want to SHRED the Constitution – and I’m officially inviting YOU to become a member. |
|
فريق الدفاع عن الحرية الرسمي
وطني: salah48decarie@gmail.com
المساهمة المقترحة: 17.76 دولارًا
حالة العضوية معلقة
اقبل عضويتك >>
شكرًا لك،
دونالد ترامب جونيور
يتم دفع تكاليفها من قبل فريق إليز، وهي لجنة مشتركة لجمع التبرعات مرخصة من قبل وتتكون من إليز للكونغرس وE-PAC. www.elisestefanik.com
إلغي التسجيل من هنا
20130 ليكفيو سنتر بلازا
جناح 300
أشبورن، فيرجينيا 20147
AN OFFICIAL INVITATION FROM DONALD TRUMP JR |
|
____________________________
تعليقات
إرسال تعليق