رسائل من الايميل

نموذح من الكتابات .. ( كما جاءنا بالايميل )

من الكرامات  20-7-2020

قريباً جداً
رافدينية جزيرة العرب أوجزيرية بلاد الرافدين
الجزء الأول
نقوش للملك البابلي العظيم نبوئيد 537ـ  626  ق.م عقب مجيئة لوطنه الجزيري واقامته في عاصمته تيماء لأعادة تنظيمه وتتضمن ذكراً  لمدينة يثرب  مدينة الأوس والخزرج  وهي كبقية الآثار المكتشفة في جزيرة العرب تعد من البراهين الساطعة على رافدينيتها خاصة عقب اكتشاف المعبد  فيها الذي يعود إلى حضارة العبيد  وعمره يقدر بـ 7300 سنة وهي نفسها حضارة "أريدو" وليس غيرها وهي من التنقيبات الأثرية التي حددت أقصى جنوبها وصولاً إلى مجانها ـ عُمانها حيث اخذت بسبب انخفاض مستوى المياه وبداية نشاط الكثبان بالأنحطاط شيئاً فشيئاً ومن المعروف انها في هذه الفترة تعرضت إلى جفاف ادى إلى نهاية شروط الحياة فيها بما تشترطه من علاقات اقتصادية ومجتمعية لفترة قدرت بالألف عام وبحسبها سميت بالألفية المظلمة وهي مثبتة علمياً ولااحد يستطيع مهما بلغت سايكوبيكويته انكارها وبالنسبة لنا تشكل هذه المرحلة مربط فرسنا:نظريتنا ولأشتمال هذه الكارثة العظيمة جزيرة العرب كلها بجدباتها وقواحطها وجفافاتها وانعدام الحياة فيها: فأنها ستكون الأسباب الموجبات لعدم تكافئ تطورها مع نياطها الرافدينية الأخرى ولأنقطاعها عنها وغياب مركزها مباشرة عنها وذلك كله قبل وصول ملكها يومئيد إلى عاصمتها تيماء: الأعجوبة بلغتها الأم الآرامية فجأة  بعد مغادرته مدينته بابل  ولم يتم ذلك دون التحولات في العلاقات السياسية والأقتصادية وبالدرجة الأولى المناخية وهي الأهم على وجه الأطلاق بالنسبة للجزيرة العربية ولانسقطها على دلمون التي هي الأخرى شكلت انقطاعاً نسبياً عن وطنها الرافديني اوشك ان يقودها إلى الأنفصال التعسفي عنها تماماً  ولم تتمكن من ذلك لحرص  ملوكها على عدم انفصالها وتركوها بهيئتها الـ "موناكوية:نسبة إلى موناكو الفرنسية" وقبلها بقرون طويلات تكشف اول ماتكشف عبقرية القيادات الرافدينية وسنبحث كل ذلك بالتفصيل مفندين العلاقات السايكوبيكوية  الحالية المسقطة عليها ورافدينيتها هي نفسها التي  تستدعينا الى عروبية ارتجاعية وليست ثأرية انفصالية وتشترط بالضرورة وحدتها الطبيعية المتنامية عبر التأريخ منذ فجر التأريخ  

 مهدى إلى الفارس العربي المقدام اخي الحميم  "فارس بن احمد آل شويل الزهراني" القائل:"جنسية آل سعود موضوعة تحت قدمي" واشترط قوله الشامخ هذا قتله من قبل الصهيوصليبية السعودية في  2 يناير عام  2016  في اتون مجزرتها التي أحاط سُعَارها الفاشي بساحة 43  جزيرياً  تقبلهم الله جميعاً والمتنمر بشيعيته و3 من أبناء جلدته واختلاف الرأي مهما بلغ لا يفسد للود قضية


تعليقات