ملكيون , وعسكريون
بكيبورد : صلاح الدين محسن
30-11-2019
كما النظام العسكري القائم منذ 23 يوليو 1952 - والناصريون - يعتزون بأنفسهم وبقائدهم . ويعددون انجازات أغلبها ذهب مع الريح , وهزائم تشبه الانتصارات وانتصارات هي بين الانتصار والهزيمة ..
كذلك أتباع النظام الملكي السابق ل 23 يوليو 1952 . الذين أتاح لهم عصر الانترنت فرصة التعبير عن أنفسهم . يعددون محاسن انجازات عصر الملكية . وفضائل الملك فاروق . وأفضال أسرة محمد علي باشا . فيقدمون صوراً لتحف معمارية رائعة . بنيت في العهد الملكي والخديوي .. لكن يمكننا رؤية البشر- عامة الشعب - بجوار تلك التحف والمنشآت الفخيمة , وقد اكتساهم البؤس والانسحاق والفقر والحفاء ..
صحيح ان القصور الملكية والأميرية قد عادت للشعب . لكن لولا انقلاب يوليو العسكري 1952 لبقيت تلك القصور في خدمة رفاهية أصحابها دون الشعب . ..
الملكيون بالطبع هم أحفاد العائلات الملكية وأحفاد الطبقة التي تضررت من انقلاب يوليو . كالاقطاعيين والرأسماليين ..
لكن توجد انجازات وخطوات اصلاحية جرت في العصر الملكي تم التعتيم عليها بمعيّة نظام "عبد الناصر" العسكري ..
في تصوري الشخصي انه لولا الانقلاب , لربما - ربما نمت مصر وتقدمت - كما اليابان - في ظل ملكية علي قدر من العلمانية والليبرالية .. هذا ما أر جحه ..
أما أنظمة الحكم العسكرية والديكتاتورية , فبالتأكيد هؤلاء يفسدوا ويدمروا بأنفسهم , أكبر وأعظم ما ينجزوه هم .. وما أنجزه من حكموا قبلهم .. !
أنا عشت 4 سنوات من عمري تحت الحكم الملكي .. منذ ولادتي عام 1948 .. وعشت توابع وبقايا ذاك العصر ..
كما عشت - كتلميذ في الخمسينيات - عصر وزير التربية والتعليم : الضابط بسلاح المدفعية " كمال الدين حسين " ! في حياة وفي وجود : أحمد لطفي السيد - أستاذ الجيل والمفكر العظيم - وهو أول مدير لأول جامعة مصرية . ! - والمفكر المعلم " سلامة موسي " , وطه حسين والعقاد و توفيق الحكيم ولويس عوض .
من ضمن اصدارات - بوستات - الصفحة الرسمية للملك فاروق , بالفيسبوك , شاهدت صورة لمحل بقالة فخيم بالاسكندرية , في العصر الملكي , صاحب المحل من الأجانب - يبدو انه أرمني أو ايطالي - يقف هو وبعض من معه أمام المحل , بأناقة وشياكة ونظافة .. ورواد صفحة الملك فاروق يشيدون - أغلبهم - بكل ما ينشر باعتزاز بالعصر الملكي ..
ليس لي إعتراض علي وجود أجانب . فكل دول العالم يأتيها أجانب ولهم حق الملكية والعيش والجنسية ..
لكنني كلما شاهدت شيئاً رائعاً منشوراً من مباني أو طرق أو حدائق أو خلاف ذلك .. فانني أنظر دائما للناس , للبشر , عامة المصريين الموجودين حولها .. أو المارين بجانبه والتقطتهم الصور ..
فلو أن عامة المصريين الذين شاهدتهم بجوار محل البقالة الفخم الراقي بالاسكندرية , يبدو منظرهم وملبسهم وحالهم , ولو في نصف أناقة وشياكة ونظافة صاحب المحل والمحل - الأجنبي الوافد - .. لما علقت بشيء ولقلت : لا بأس .... !
ولكن عامة المصريين أراهم دائماً كما الكلاب الجربانة .. يعلوهم البؤس واليأس والفقر ويسود الحفاء .. !
فتري .. عندما يتكلم أنصار العصر الملكي .. وهم يعرضون المباني والقصور والشوارع النظيفة و و الخ .. عن أي وطن يتكلمون - ان كانوا يتكلمون عن الوطن - ؟
وعن أية مصر يتكلمون ؟ ان كان كلامهم عن مصر ؟
الوطن في رأيي هو عموم الناس .. حالهم وأوضاعهم , مستوي معيشتهم ..
العصور والأوطان ليست مباني فخيمة وحسب ..
أنا مولع بالتاريخ الفرعوني - المصري القديم - لكنني حريص علي البحث عن أحوال عامة الناس . كيف كانوا ؟ وليس وحسب مجوهرات ذهبية خلّابة ل " توت عنخ آمون " .. فعندما أري صور للنائحات علي الميت , وهن بملابس صارت بعد 3500 عام , أحدث صيحات الموضة العالمية !
وعندما أري رسماً فرعونياً لفلاحة , تساعد زوجها في الحقل , هو يمسك بالمحراث ويحرث أرض الحقل , وهي معه تلقي البذور من حقيبة في يدها .. موديل ملابسها , وفورمة شعرها , وحقيبة اليد التي بها البذور . صارت أحدث صيحات الموضة في الحقائب كما في الملابس وفورمة الشعر .. بالعالم بعد حوالي 3500 عام ! في القرن الواحد والعشرين بعد الميلاد .. !
وكذلك عندما أري صور حاملات القرابين - طبعاً لا الأميرات والنبيلات يحملن القرابين , بل أبسط النساء - ولكن كأنهن عارضات أزياء - في عصر الطائرة وسفينة الفضاء ! كأنهن يقدمن عرضاً للأزيا في عصرنا هذا , بقاعة في أمريكا أو فرنسا ... !
هنا أشعر بأن مصر الفرعونية , لم تكن فقط للملوك والأمراء والنبلاء والوجهاء وحاشياتهم .. بل كان يوجد شعب يتمتع بقدر معقول من نعيم حضارة بلاده ..
بعكس حال شعب مصر في العصر الملكي - أسرة محمد علي - حيث كان السواد الأعظم للشعب .. كائنات هامشية ..
العصر الملكي له مزايا , لكنه لم يكن النموذج المثالي للحكم بالعدل بين الحاكم وطبقته وبين عامة الشعب
ونظام 23 يوليو 1952 .. فيه من المساويء أكثر مما له من الحسنات .. لكن توجد خطوات للأمام , ما كان للعصر الملكي أن يخطوها باختياره ..
اليكم نموج - من أفضل - مما ينشره القائمون والمتابعون للصفحة الرسمية لموقع الملك فاروق الأول .. فقد سمحت لهم ديموقراطية الفيسبوك , بأن ينشروا آراءهم , كرأي آخر , ومن باب حرية الرأي والتعبير .. :
الصفحة الرسمية لموقع الملك فاروق الاول - فاروق مصر
30-11-2019
كما النظام العسكري القائم منذ 23 يوليو 1952 - والناصريون - يعتزون بأنفسهم وبقائدهم . ويعددون انجازات أغلبها ذهب مع الريح , وهزائم تشبه الانتصارات وانتصارات هي بين الانتصار والهزيمة ..
كذلك أتباع النظام الملكي السابق ل 23 يوليو 1952 . الذين أتاح لهم عصر الانترنت فرصة التعبير عن أنفسهم . يعددون محاسن انجازات عصر الملكية . وفضائل الملك فاروق . وأفضال أسرة محمد علي باشا . فيقدمون صوراً لتحف معمارية رائعة . بنيت في العهد الملكي والخديوي .. لكن يمكننا رؤية البشر- عامة الشعب - بجوار تلك التحف والمنشآت الفخيمة , وقد اكتساهم البؤس والانسحاق والفقر والحفاء ..
صحيح ان القصور الملكية والأميرية قد عادت للشعب . لكن لولا انقلاب يوليو العسكري 1952 لبقيت تلك القصور في خدمة رفاهية أصحابها دون الشعب . ..
الملكيون بالطبع هم أحفاد العائلات الملكية وأحفاد الطبقة التي تضررت من انقلاب يوليو . كالاقطاعيين والرأسماليين ..
لكن توجد انجازات وخطوات اصلاحية جرت في العصر الملكي تم التعتيم عليها بمعيّة نظام "عبد الناصر" العسكري ..
في تصوري الشخصي انه لولا الانقلاب , لربما - ربما نمت مصر وتقدمت - كما اليابان - في ظل ملكية علي قدر من العلمانية والليبرالية .. هذا ما أر جحه ..
أما أنظمة الحكم العسكرية والديكتاتورية , فبالتأكيد هؤلاء يفسدوا ويدمروا بأنفسهم , أكبر وأعظم ما ينجزوه هم .. وما أنجزه من حكموا قبلهم .. !
أنا عشت 4 سنوات من عمري تحت الحكم الملكي .. منذ ولادتي عام 1948 .. وعشت توابع وبقايا ذاك العصر ..
كما عشت - كتلميذ في الخمسينيات - عصر وزير التربية والتعليم : الضابط بسلاح المدفعية " كمال الدين حسين " ! في حياة وفي وجود : أحمد لطفي السيد - أستاذ الجيل والمفكر العظيم - وهو أول مدير لأول جامعة مصرية . ! - والمفكر المعلم " سلامة موسي " , وطه حسين والعقاد و توفيق الحكيم ولويس عوض .
من ضمن اصدارات - بوستات - الصفحة الرسمية للملك فاروق , بالفيسبوك , شاهدت صورة لمحل بقالة فخيم بالاسكندرية , في العصر الملكي , صاحب المحل من الأجانب - يبدو انه أرمني أو ايطالي - يقف هو وبعض من معه أمام المحل , بأناقة وشياكة ونظافة .. ورواد صفحة الملك فاروق يشيدون - أغلبهم - بكل ما ينشر باعتزاز بالعصر الملكي ..
ليس لي إعتراض علي وجود أجانب . فكل دول العالم يأتيها أجانب ولهم حق الملكية والعيش والجنسية ..
لكنني كلما شاهدت شيئاً رائعاً منشوراً من مباني أو طرق أو حدائق أو خلاف ذلك .. فانني أنظر دائما للناس , للبشر , عامة المصريين الموجودين حولها .. أو المارين بجانبه والتقطتهم الصور ..
فلو أن عامة المصريين الذين شاهدتهم بجوار محل البقالة الفخم الراقي بالاسكندرية , يبدو منظرهم وملبسهم وحالهم , ولو في نصف أناقة وشياكة ونظافة صاحب المحل والمحل - الأجنبي الوافد - .. لما علقت بشيء ولقلت : لا بأس .... !
ولكن عامة المصريين أراهم دائماً كما الكلاب الجربانة .. يعلوهم البؤس واليأس والفقر ويسود الحفاء .. !
فتري .. عندما يتكلم أنصار العصر الملكي .. وهم يعرضون المباني والقصور والشوارع النظيفة و و الخ .. عن أي وطن يتكلمون - ان كانوا يتكلمون عن الوطن - ؟
وعن أية مصر يتكلمون ؟ ان كان كلامهم عن مصر ؟
الوطن في رأيي هو عموم الناس .. حالهم وأوضاعهم , مستوي معيشتهم ..
العصور والأوطان ليست مباني فخيمة وحسب ..
أنا مولع بالتاريخ الفرعوني - المصري القديم - لكنني حريص علي البحث عن أحوال عامة الناس . كيف كانوا ؟ وليس وحسب مجوهرات ذهبية خلّابة ل " توت عنخ آمون " .. فعندما أري صور للنائحات علي الميت , وهن بملابس صارت بعد 3500 عام , أحدث صيحات الموضة العالمية !
وعندما أري رسماً فرعونياً لفلاحة , تساعد زوجها في الحقل , هو يمسك بالمحراث ويحرث أرض الحقل , وهي معه تلقي البذور من حقيبة في يدها .. موديل ملابسها , وفورمة شعرها , وحقيبة اليد التي بها البذور . صارت أحدث صيحات الموضة في الحقائب كما في الملابس وفورمة الشعر .. بالعالم بعد حوالي 3500 عام ! في القرن الواحد والعشرين بعد الميلاد .. !
وكذلك عندما أري صور حاملات القرابين - طبعاً لا الأميرات والنبيلات يحملن القرابين , بل أبسط النساء - ولكن كأنهن عارضات أزياء - في عصر الطائرة وسفينة الفضاء ! كأنهن يقدمن عرضاً للأزيا في عصرنا هذا , بقاعة في أمريكا أو فرنسا ... !
هنا أشعر بأن مصر الفرعونية , لم تكن فقط للملوك والأمراء والنبلاء والوجهاء وحاشياتهم .. بل كان يوجد شعب يتمتع بقدر معقول من نعيم حضارة بلاده ..
بعكس حال شعب مصر في العصر الملكي - أسرة محمد علي - حيث كان السواد الأعظم للشعب .. كائنات هامشية ..
العصر الملكي له مزايا , لكنه لم يكن النموذج المثالي للحكم بالعدل بين الحاكم وطبقته وبين عامة الشعب
ونظام 23 يوليو 1952 .. فيه من المساويء أكثر مما له من الحسنات .. لكن توجد خطوات للأمام , ما كان للعصر الملكي أن يخطوها باختياره ..
اليكم نموج - من أفضل - مما ينشره القائمون والمتابعون للصفحة الرسمية لموقع الملك فاروق الأول .. فقد سمحت لهم ديموقراطية الفيسبوك , بأن ينشروا آراءهم , كرأي آخر , ومن باب حرية الرأي والتعبير .. :
الصفحة الرسمية لموقع الملك فاروق الاول - فاروق مصر
أمس الساعة ٩:٠٠ ص8-11-2019
👑 أهم الانجازات التي حققها فاروق مصر خلال فترة حكمه ( 1952 - 1936) 👑
▪قرر ابعاد جميع العاملين الانجليز في القصر الملكي ، كما طلب من الحكومة الغاء كافة امتيازات المندوب السامي البريطاني ليصبح بذلك سفيرا عاديا و لكن الحكومة ابقت له بعض الامتيازات الى جانب كونه سفيرا عاديا مجاملة له .
▪ قرر الملك فاروق في عام 1936 ابعاد جميع العاملين الانجليز في خدمة القصر بما فيهم سائقه الخصوصي و الحرس الخاص للملك و لم يترك سوى الصيدلي الاول حتى نهاية عقده و مربيات شقيقاته الاميرات ( ثم بناته) .
▪ قرر تمصير قادة الجيش و وقع اتفاقية مونتريه لالغاء الامتيازات الاجنبية .
▪ انشأ الكلية البحرية .
▪انشأ الكلية الجوية ( مدرسة الطيران العالي ) و التي تحولت بعد ذلك الى كلية الطيران الملكية .
▪نجاح تجربة اطلاق اول صاروخ مصري الصناعة بمساعدة الخبراء الالمان .
▪انتاج اول طائرة تدريب مصرية بمحركات توربينية .
▪انشاء سلاح المظلات و مدرسة المهندسين العسكرية و مدرستي اركان الحرب و ضباط الصف .
▪كان طول فترة حكمه يتبرع من امواله الخاصة للفقراء كما كان يامر باستقدام المزيد من الطلاب العرب و الافارقة للدراسة بالازهر على نفقته الخاصة .
▪انشا قناطر الدلتا و قناطر اسيوط و قناطر اسنا و خزان جبل الاولياء في السودان .
▪ انشا وزارة التموين و وزارة الصحة و جامعة فاروق ( الاسكندرية حاليا ) .
▪ افتتح دار الحكمة و مستشفى صيدناوي و مطعم فاروق الخيري لتقديم الطعام للفقراء مجانا من خاصته الملكية .
▪ انشا ديوان المراقبة ( ديوان المحاسبة ثم الجهاز المركزي للمحاسبات ) .
▪وضع حجر الاساس لمبنى نقابة المحاميين و انشا نقابة الصحفيين .
▪عقد اول مؤتمر برلماني اسلامي عربي من اجل فلسطين و لم يعترف بالكيان الصهيوني .
▪انشا نقابة المهن التمثيلية و المعهد العالي للفنون المسرحية .
▪انشا مجمع محاكم الجلاء .
▪مشروع كهرباء خزان سد اسوان .
▪بدا مشروع الاصلاح الزراعي حيث بدا باعطاء 600 اسرة من الفلاحين كل اسرة 5 افدنة خاصة بهم ليتوزع بذلك ملك الارض على الفلاحين و كانت البلاد تسير على ذلك الطريق في الاصلاح الزراعي قبل انقلاب 52 .
▪انشاء جامعة ابراهيم باشا ( عين شمس حاليا ) .
▪اقرار مجانية التعليم ما قبل الجامعي و دعم المصاريف الجامعية و دفعها للفقراء مجانا .
▪ مشروع فاروق لاسكان الفقراء .
▪ صدور قانون انصاف الموظفين لزيادة الاجور و تحسين الظروف المعيشية .
▪ الدفاع عن سوريا و لبنان ضد الاحتلال الفرنسي .
▪ انشأ عيد العلم الذي كان مخصصا لتكريم الخريجين و وزع الجوائز التقديرية للمتفوقين .
▪ انضمام مصر لعصبة الامم ثم توقيع برتوكول جامعة الدول العربية .
▪ جلاء الانجليز عن القاهرة باكملها .
▪ انشا مجلس الدولة و مصلحة الشهر العقاري .
▪ انشا مجلس مكافحة الفقر و الجهل و المرض .
▪ انشا مسجد القائد ابراهيم بالاسكندرية و جدد مسجد المرسي ابو العباس .
▪ ارسال مساعدات القمح و الاغذية الى تونس لمساعدتهم في الازمة التي مروا بها في تلك الفترة .
▪صدور قانون لمحاكمة الوزراء و قانون الكسب غير المشروع .
▪ انشاء الوزارات المحلية و وزارة الاقتصاد .
▪ انشاء مجمع التحرير .
▪ افتتاح بنك القاهرة .
▪ الرعاية الصحية على نفقة الدولة و العلاج المجاني في كل المستشفيات الحكومية .
▪ حرية الاضرابات و المظاهرات مكفولة و لو امام قصر عابدين.
▪اصدار قانون تخفيض ضريبة الاطيان الزراعية و اعفاء المزارعين الفقراء من الضرائب .
▪ انشاء المجلس الاعلى للشئون العلمية و الصناعية ( المركز القومي للبحوث ) .
▪انشاء ديوان الموظفين و افتتاح نادي القضاة و مبنى الغرف التجارية ( اتحاد الغرف التجارية) .
▪ساهم الملك فاروق في انشاء معهدي الدراسات الاسلامية في مدريد و الجزائر و تبرع من جيبه الخاص لانشاء مسجد لندن الكبير بريجنت بارك و مساندة الجالية الاسلامية هناك .
▪ تجنيب مصر ويلات الحرب العالمية الثانية .
▪ التبرع للفدائيين و دون ان يكشف عن هويته لشراء السلاح لحرب العصابات في القنال .
▪تمت مناقشة مشروع تاميم قناة السويس لكن البرلمان رفضه لان القناة كانت ستعود كاملة الى مصر في عام 1968 بعد انهاء فترة الامتياز و دون الحاجة لدفع تعويضات او الدخول في اي مشاكل سياسية .
▪ قرار حرب 48 كان قرارا اتخذه البرلمان بالاجماع و انه لا يوجد ما بسمى بالاسلحة الفاسدة نهائيا و قد ثبت ان هذا النوع من السلاح لم يستخدم مطلقا بالحرب .
تعليقات
إرسال تعليق