الصحافة وثمن الخبزالفاخر

مما قرأناه اليوم :
 مقال اليوم 6-10-2017  لسمير عطا الله  الكاتب اللبناني  بصحيفة الشرق الاوسط - السعودية , التي تصدر من لندن : عن زيارة ملك السعودية سلمان , الي روسيا - الرئيس بوتن - المقال تحت عنوان : أبعاد القمّة :
 " .. الأهمية التي تعطيانها للِّقاء بين خادم الحرمين الشريفين وسيد الكرملين في مرحلة لا يكفي على الإطلاق أن توصف بالتاريخية.  

تعليق : يبدوانها  فوق التاريخية , أو مرحلة ما بعد التاريخية .... ....

ويضيف الكاتب الصحفي سمير عطا الله " يمثل الملك سلمان بن عبد العزيز في القمة مع روسيا، ما مثله في القمة مع الرئيس الأميركي في الرياض، أي مجموعة الشعوب والدول العربية والإسلامية الساعية أبداً إلى تعاون أممي راسخ في سبيل عالم أكثر أمناً واطمئناناً. لم تكن السعودية حاضرة في اشتعال أي مشكلة من المشاكل التي توالدت في الشرق الأوسط على نحو واضح ومعلن ولا يحتمل التأويلات. لكن ليس في إمكانها ولا في تقاليدها أن تكون غائبة ساعة البحث عن حلول عادلة. "
تعليق : هذا اكتشاف عظيم من الكاتب الصحفي , بعكس ما هو معروف للعالم , من ان السعودية ليست أكبر مدجن وممول للارهاب العالمي . بل هي - حسب اكتشافه - أي السعودية - :
" .. الساعية أبداً إلى تعاون أممي راسخ في سبيل عالم أكثر أمناً واطمئناناً. لم تكن السعودية حاضرة في اشتعال أي مشكلة من المشاكل التي توالدت في الشرق الأوسط على نحو واضح ومعلن ولا يحتمل التأويلات. لكن ليس في إمكانها ولا في تقاليدها أن تكون غائبة ساعة البحث عن حلول عادلة. "
.... كان هذا مقتطف من أحد المقالات التي قرأناها اليوم . 
ومن الأغاني التي استمعنا اليها :
أغنية من باكورة أغاني شعبان عبد الرحيم " كذاب يا خيشة  كداب اوي " :

========
===================

تعليقات