غرقت في بحر النسيان - المطربة الكبيرة
حياتها عجيبة .. مطربة كبيرة ، لحن لها أساطين الموسيقي ـ داود حسني ، ورياض السنباطي ، وزكريا أحمد
ولدت في السنبلاوين - مثل أم كلثوم - ..
ابنة الطبقة البرجوازية - والدها قاضي .
تزوجت عازف مصري شهير جداً . مسلم - هي يهودية - وأنجبت منه ابناً وحيداً ..
هاجرت لإسرائيل . تم الطلاق بينهما عام 1950
هناك عملت المطربة الكبيرة ابنة الطبقة البرجوزاية : عاملة نظافة ..!
وبعد 34 عاما تزوجا من جديد ! بواسطة ابنهما .. !
وعاشا معاً في أمريكا بضع سنوات ,, ثم هاجرا معاً لإسرائيل
ماتا معاً هناك - هو دفن بمقابر المسلمين , وهي دفنت بمقابر اليهود - حيث ماتت بعده بعام واحد ...
لو لم تكتب عنها صحيفة إسرائيلية لما نشرت عنها صحف مصرية :
المصري اليوم : الأربعاء 30-04-2014
وجريدة صدي البلد 28-9-2015-
( في نهاية الموضوع , يمكن الاستماع الي 11 أغنية من أغانيها .. )
وهذا ننقله من الويكيبيديا :
سعاد ذكي - بالصوت والصورة.. اليهودية سعاد زكي .. من مطربة مشهورة في مصر إلى عاملة نظافة في تل أبيب
سعاد زكي (1919 - 2005) مطربة مصرية يهودية الديانة برزت خلال الثلاثينات والاربعينات والخمسينات من القرن العشرين وولدت سعاد زكي لأسرة برجوازية في القاهرة عام 1915، وعمل والدها قاضيًا تعلمت الغناء على أيدي اثنين من كبار الملحنين في ذلك الزمان وهما داود حسني والشيخ زكريا أحمد , كذلك غنت بعض الأغاني من الحان رياض السنباطي وبعض كبار الملحنين في ذلك الوقت , كان صوتها جميل واداءها رائع خاصة عندما تغني الأدوار مثل دور فؤادي حر للشيخ زكريا أحمد ودور عاهدتني وإحنا سوى لداود حسني كذلك أجادت في أداء الأغاني العاطفية كقصيدة يا أيها الطير غرّد فوق الرياحين ,غنّت في حفل افتتاح جامعة القاهرة ، تزوجت من عازف القانون محمد العقاد ( الأبن ) ثم هاجروا إلى الولايات المتحدة الأمريكية وبقيت فيها لفترة ورزقت هناك بولد (موشي زكي) ثم قررت الهجرة لإسرائيل وتركت زوجها في أمريكا سعاد غنت بعد وصولها إلى إسرائيل، لمدة 20 عامًا حتى بلغت 57 عامًا، وغنت مع زوزو موسى في صوت إسرائيل باللغة العربية و عندما كانت سعاد زكي في السبعينات من عمرها تزوجت «العقاد» مرة أخرى، وعاشا في نيويورك لمدة 7 سنوات، ثم سافرا إلى إسرائيل بعد حادث سرقة تعرض له زوجها، الذي مات عام 1993 ودُفن في مقبرة إسلامية في حيفا، وتوفيت سعاد زكي في 2005، ودفنت في مقبرة يهودية في طيرة الكرمل..- منقول من : ويكيبيديا
ومن جريدة المصري اليوم : الأربعاء 30-04-2014
قالت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» إن المطربة سعاد زكي ، التي قالت إنها كانت تأتي في المرتبة الثانية بعد أم كلثوم، والتي مثلت في 4 أفلام مصرية، هاجرت إلى إسرائيل لـ«تكافح في الدولة اليهودية الشابة» إلا أن الصحيفة أشارت إلى أن «زكي» التي كانت مطربة مشهورة في مصر، عملت في إسرائيل عاملة نظافة في أحد البنوك.
وأوضحت الصحيفة أن «تغير الواقع السياسي في مصر وتصاعد الشعور القومي والمعادي للسامية، دفع زكي اليهودية الفخورة بيهوديتها والصهيونية لمغادرة مصر والكفاح في الدولة اليهودية الشابة، وعملت النجمة الشابة في مصر عاملة نظافة في أحد البنوك في تل أبيب».
ونقلت الصحيفة عن موشي زكي، ابن سعاد زكي، قوله: «كانت الثانية بعد أم كلثوم في الإذاعة المصرية»، وأشارت الصحيفة إلى أن حفيدها أوري زكي، يعمل الآن ممثلًا لحركة «بتسليم» الإسرائيلية في واشنطن.
وولدت سعاد زكي لأسرة برجوازية في القاهرة عام 1915، وعمل والدها قاضيًا، وتوجهت الفتاة الصغيرة في ذلك الوقت للعمل في الغناء، وعملت مع الموسيقار رياض السنباطي، والموسيقار المصري اليهودي، داوود حسني، وعندما بلغت الـ 24 من عمرها تزوجت من عازف القانون الشهير محمد العقاد إلا أن أسرتها لم تكن سعيدة بهذا الزواج، الذي قال عنه ابنهما «موشي» إن «أمه وأباه احترما العقائد الدينية لكل منهما».
وتابعت الصحيفة قائلة، إن سعاد زكي، التي غنّت في حفل افتتاح جامعة القاهرة، قررت هي ومحمد العقاد الهجرة إلى الولايات المتحدة الأمريكية «مع تصاعد القومية المصرية»، وهناك قررت «زكي» الانفصال عن زوجها بعد أن شعرت أنه غير مخلص لها، وأخذت حضانة طفلها الوحيد، موشي، وفي هذه الأثناء كانت أسرتها تستعد للهجرة إلى إسرائيل، التي زارتها قبل ذلك 3 مرات.
تضيف الصحيفة الإسرائيلية: «لأنها كانت مشهورة كان عليها أن تقول إنها ذاهبة في رحلة إلى سويسرا للخروج من مصر، ومن هناك توجهت مع طفلها البالغ من العمر 5 سنوات إلى إيطاليا، ثم سافرت إلى إسرائيل»»، ونقلت الصحيفة عن ابنها قوله: «مصر لم تكن ستسمح بمنحها تأشيرة خروج إلى إسرائيل».
بعد وصولها هناك وعمرها 35 عامًا، عاشت هي وطفلها في معسكر لاستيعاب المهاجرين الجدد جنوب تل أبيب، ثم اتجهت للعيش في مساكن عامة، ثم انتقلت إلى حيفا لتكون قريبة من ابنها وعائلته وأوري وأخته الصغرى إيريس.
يقول موشي زكي: «كانت تشاهد التليفزيون المصري وكانت تتحدث بخليط من العبرية والعربية، لكني لم أسمعها أبدًا تغني»، وتقول «تايمز أوف إسرائيل»: «سعاد غنت بعد وصولها إلى إسرائيل، لمدة 20 عامًا حتى بلغت 57 عامًا، وغنت مع زوزو موسى في صوت إسرائيل باللغة العربية».
وأشارت الصحيفة إلى أنه «بعدما لم تعد الإذاعة تدفع لها ما يكفيها، عملت أيضًا كعاملة نظافة في أحد البنوك، باسم (مازال)»، وتابعت الصحيفة: «المرأة التي كان صوتها على الراديو والتي كانت من أعظم نجوم الموسيقى في مصر لا يمكن أن تكون متصلة بسيدة تغسل الأرضيات لتغطية النفقات، ملابس العمل التي كانت تلبسها زكية لتنظيف البنك كانت بعيدة كل البعد عن آخر الموضات الأوروبية التي كانت ترتديها في القاهرة كفنانة كبيرة».
ولفتت الصحيفة إلى أنه عندما كانت سعاد زكي في السبعينات من عمرها تزوجت «العقاد» مرة أخرى، وعاشا في نيويورك لمدة 7 سنوات، ثم سافرا إلى إسرائيل بعد حادث سرقة تعرض له زوجها، الذي مات عام 1993 ودُفن في مقبرة إسلامية في حيفا، وتوفيت سعاد زكي في 2004، ودفنت في مقبرة يهودية في طيرة الكرمل.
من أغاني سعاد زكي :
يسحرني - سعاد ذكي :ولدت في السنبلاوين - مثل أم كلثوم - ..
ابنة الطبقة البرجوازية - والدها قاضي .
تزوجت عازف مصري شهير جداً . مسلم - هي يهودية - وأنجبت منه ابناً وحيداً ..
هاجرت لإسرائيل . تم الطلاق بينهما عام 1950
هناك عملت المطربة الكبيرة ابنة الطبقة البرجوزاية : عاملة نظافة ..!
وبعد 34 عاما تزوجا من جديد ! بواسطة ابنهما .. !
لو لم تكتب عنها صحيفة إسرائيلية لما نشرت عنها صحف مصرية :
المصري اليوم : الأربعاء 30-04-2014
وجريدة صدي البلد 28-9-2015-
ومن جريدة المصري اليوم : الأربعاء 30-04-2014
قالت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» إن المطربة سعاد زكي ، التي قالت إنها كانت تأتي في المرتبة الثانية بعد أم كلثوم، والتي مثلت في 4 أفلام مصرية، هاجرت إلى إسرائيل لـ«تكافح في الدولة اليهودية الشابة» إلا أن الصحيفة أشارت إلى أن «زكي» التي كانت مطربة مشهورة في مصر، عملت في إسرائيل عاملة نظافة في أحد البنوك.
وأوضحت الصحيفة أن «تغير الواقع السياسي في مصر وتصاعد الشعور القومي والمعادي للسامية، دفع زكي اليهودية الفخورة بيهوديتها والصهيونية لمغادرة مصر والكفاح في الدولة اليهودية الشابة، وعملت النجمة الشابة في مصر عاملة نظافة في أحد البنوك في تل أبيب».
ونقلت الصحيفة عن موشي زكي، ابن سعاد زكي، قوله: «كانت الثانية بعد أم كلثوم في الإذاعة المصرية»، وأشارت الصحيفة إلى أن حفيدها أوري زكي، يعمل الآن ممثلًا لحركة «بتسليم» الإسرائيلية في واشنطن.
وولدت سعاد زكي لأسرة برجوازية في القاهرة عام 1915، وعمل والدها قاضيًا، وتوجهت الفتاة الصغيرة في ذلك الوقت للعمل في الغناء، وعملت مع الموسيقار رياض السنباطي، والموسيقار المصري اليهودي، داوود حسني، وعندما بلغت الـ 24 من عمرها تزوجت من عازف القانون الشهير محمد العقاد إلا أن أسرتها لم تكن سعيدة بهذا الزواج، الذي قال عنه ابنهما «موشي» إن «أمه وأباه احترما العقائد الدينية لكل منهما».
وتابعت الصحيفة قائلة، إن سعاد زكي، التي غنّت في حفل افتتاح جامعة القاهرة، قررت هي ومحمد العقاد الهجرة إلى الولايات المتحدة الأمريكية «مع تصاعد القومية المصرية»، وهناك قررت «زكي» الانفصال عن زوجها بعد أن شعرت أنه غير مخلص لها، وأخذت حضانة طفلها الوحيد، موشي، وفي هذه الأثناء كانت أسرتها تستعد للهجرة إلى إسرائيل، التي زارتها قبل ذلك 3 مرات.
تضيف الصحيفة الإسرائيلية: «لأنها كانت مشهورة كان عليها أن تقول إنها ذاهبة في رحلة إلى سويسرا للخروج من مصر، ومن هناك توجهت مع طفلها البالغ من العمر 5 سنوات إلى إيطاليا، ثم سافرت إلى إسرائيل»»، ونقلت الصحيفة عن ابنها قوله: «مصر لم تكن ستسمح بمنحها تأشيرة خروج إلى إسرائيل».
بعد وصولها هناك وعمرها 35 عامًا، عاشت هي وطفلها في معسكر لاستيعاب المهاجرين الجدد جنوب تل أبيب، ثم اتجهت للعيش في مساكن عامة، ثم انتقلت إلى حيفا لتكون قريبة من ابنها وعائلته وأوري وأخته الصغرى إيريس.
يقول موشي زكي: «كانت تشاهد التليفزيون المصري وكانت تتحدث بخليط من العبرية والعربية، لكني لم أسمعها أبدًا تغني»، وتقول «تايمز أوف إسرائيل»: «سعاد غنت بعد وصولها إلى إسرائيل، لمدة 20 عامًا حتى بلغت 57 عامًا، وغنت مع زوزو موسى في صوت إسرائيل باللغة العربية».
وأشارت الصحيفة إلى أنه «بعدما لم تعد الإذاعة تدفع لها ما يكفيها، عملت أيضًا كعاملة نظافة في أحد البنوك، باسم (مازال)»، وتابعت الصحيفة: «المرأة التي كان صوتها على الراديو والتي كانت من أعظم نجوم الموسيقى في مصر لا يمكن أن تكون متصلة بسيدة تغسل الأرضيات لتغطية النفقات، ملابس العمل التي كانت تلبسها زكية لتنظيف البنك كانت بعيدة كل البعد عن آخر الموضات الأوروبية التي كانت ترتديها في القاهرة كفنانة كبيرة».
ولفتت الصحيفة إلى أنه عندما كانت سعاد زكي في السبعينات من عمرها تزوجت «العقاد» مرة أخرى، وعاشا في نيويورك لمدة 7 سنوات، ثم سافرا إلى إسرائيل بعد حادث سرقة تعرض له زوجها، الذي مات عام 1993 ودُفن في مقبرة إسلامية في حيفا، وتوفيت سعاد زكي في 2004، ودفنت في مقبرة يهودية في طيرة الكرمل.
من أغاني سعاد زكي :
بتحبني وأنا فاهمة هواك :
سعاد ذكي في فيلم :
سعاد زكي مع الفرقة الموسيقية في مصر (بعدسة ريني جيرت زاند)
خليك معايا يا ليل :
أجيبك منين :
صابرة وراضية باللي جرا لي :
غارقانة في الحظ لشوشتي :
عاهدني واحنا سوا :
تبعد ليه وتنساني :
موشح أيها الساقي :
يا أيها الطير غرد :
سعاد ذكي :
يا صبر أجيبك منين :
مع زوجها محمد العقاد
مع ابنها موشيه زكي . قبل مغادرتها مصر الي إسرائيل
تعليقنا : وهكذا غرقت فنانة كبيرة , في بحر النسيان .. (!)
====== النهاية ---
تعليقات
إرسال تعليق