من تعليقاتنا علي كتابات الآخرين - عن اللغة العربية
تعليقنا علي مقال دكتورة " مني حلمي " المنشور بموقع الحوار المتمدن يوم 28-12-2020 . بعنوان : ذكورية اللغة العربية أخطر أنواع الختان للنساء .
تعليق ت 1 : صلاح الدين محسن :
نحو مستقبل أفضل للغات :
اللغة الانجليزية تمتاز بعدم التمييز بين الجنسين - الا لو اقتضت الضرورة
you : مثلاً = أنتَ , أنتي
them أيضاً تستخدم سواء للذكور أو الاناث : هن , هم
بعض اللغات تذكر وتأنث حتي الجماد ! الذي ليس فيه مذكر ومؤنث ! هذا نجده في اللغة العربية والفرنسية - دون الانجليزية
فالقمر في اللغة العربية ذكر ابن ذكر ! - هذا القمر - ولكنه في اللغة الفرنسية مؤنث . هذه القمر la lune !!
والشمس علي العكس - هي مؤنث في اللغة العربية = هذه الشمس - ولكنها ذكر في اللغة
الفرنسية = هذا الشمس le soleil !!
بينما الانجليزية لغة عاقلة - فيما يخص هذا الموضوع - فلا تذكير أو تأنيث للجماد
ولتسمحي لي سيدتي .. بالنقل من مقالك : أسعد، حينما أشاهد أحد البرامج المرئية، وأجد الرجل الضيف، يقول »نساء ورجال الإعلام..الخ - انتهي
أوليس الأفضل يا سيدتي أن نستخدم ما يعبر عن الجميع كآدميين بصرف النظر عن نوع الجنس !؟
كما في الانجليزية , كلمة الصحافيون .. the Journaliste لا تعني سوي الجنسين معاً وفقط
مزيد عن الموضوع بكتابي المتواضع " مستقبل اللغات " المنشور بكتب التمدن , و أيضاً في Google books
تحياتي د . مني
---
وتعليق ل أنور نور علي نفس المقال ت 3 :
عنوان التعليق : بالسيف وبالجزية وبأموال النفط
بالسيف وبالجزية انتشرت اللغة العربية وعقيدتها
وبأموال النفط دخلت العربية كلغة للحديث بهيئة الامم المتحدة , مثلما تم حذف اسم السعودية وقطر من قائمة الدول الراعية والممولة للارهاب , مقابل دفع مليارات من أموال النقط , للحاج دونالد ترامب - تحت اسم : استثمارات و شراء سلاح - وكان الحاج ترامب , قد هدد الدولتين واتهمهما صراحة وعلناً برعاية الارهاب . وبعد دفع المعلوم .. صار كل شيء عادي وحبايب ويا عالم ما دخلك إرهاب
وأكثر المثففين المتحمسين للغة العربية والمحتفلين بيوم عالمي لأجلها , هم من الشعوب والدول التي وطأت اللغة العربية وسحقت لغات وكرامات بلادهم وشعوبهم . بالغزو الذي يسمونه " فتح " !! ودفنت هويات أوطانهم تحت الوحل
وهؤلاء المثقفون العربفونيون هم أوفياء ومخلصون للغة الاستعمار العقائدي الذي داس ومسخ هويات وحضارات أوطانهم منذ حوالي 14 قرن من الزمان
فياله من وفاء !.. ويا له من اخلاص !.. ويا للشِنار الذي يلحق ببلاد أمثال هؤلاء المثقفين !!!!
-- تعليق ت 5 . علي نفس المقال
لأنور نور / السطو علي هويات الشعوب - التاريخية - وحضاراتها الاصلية لن يغير الحقيقة , التي ستظهر يوماً ما وتسود . ويبقي المعدن الاصيل . بعدما يزول الصدأ , وحتماً سوف يزول الصدأ العربفوني عن لغات بلاد حضارة وادي النيل , وحضارة وادي الرافدين , وحضارة سورية . وعن لغة وحضارة بلاد الامازيغ- شمال افريقيا
---
العدد: 833282 - 1 المثقفون الضالون المضللِون هم أبواق عرب-اسلامية
2020 / 12 / 29 - 14:48
التحكم: الحوار المتمدن أنور نور تسلسل 13
الصياحون باسم العروبة والمنافحون عن الاسلام , يكاد لا يوجد منهم واحد من بلاد العرب - نجد والحجاز - السعودية - بل هم مثقفون خونة من الدول والشعوب التي أغار عليها استعمار البدو العرب منذ 14 قرناً .. وفعل بها ما عفّ عنه - بل تعلم منهم - هولاكو وجنكيز خان - وهؤلاء المثقفون الخونة . منهم متطوعون - دراويش - ويعتبروا وكلاء للمستعمر العربي القديم يعملون نيابة عنه - كما الحُكّام وكلاء الاستعمار الأوروبي الجديد , ينهبون بلادهم مقابل ضمانه لبقائهم في الحكم ويحفظ لهم ببنوكه ما يسرقونه من قوت شعوبهم
مهاويس الوحدة العربية, ومخابيل مقولة - وطننا العربي الكبير - وأمتنا العربية الواحدة ! لم يخرج منهم واحد من بلد العرب الحقيقي - السعودية - بل من مصر - عبد الناصر - ومن ليبيا - القذافي , ومن العراق صدّام - البعثي , ومن سوريا - الأسد , البعثي
و- جامعة الدول العربية - لم يخطط لها سوي الاستعمار الانجليزي السابق
وأم الجماعات الارهابية - الاخوان المُسلمين -لم يؤسسها سعودي , بل مصري - ح البنا - وفروعها منتشرة عدا في السعودية ! - الترابيون بالسودان وغنانيش تونس , والأردن , الخ. والسعوديون الآن يتقدمون
!
-------------------
تعليقات
إرسال تعليق