من تعليقات أنور نور

 

إعداد : إدارة المدونة

25-12-2020

تعليق ١  انور نور  - علي مقال منشور يوم 24-12-2020 بموقع الحوار المتمدن  

السؤال الذي لا يراد له الاجابة الصريحة

عنوان المقال : هل المشكلة في الإسلام أم المسلمين ؟؟

هذا سؤال مطروح منذ زمن الامام الشيخ محمد عبده .. ! ( 1849م – 1905م) وما زال شغالاً !!؟؟

عندك حق يا ماركس : - الدين أفيون الشعوب - / واسمح لنا نضيف : و عِلكة - لِبانة - الشعوب


تعليق تسلسل 5 - ل أنور نور - :

أسرع نسبة تزايد موجودة عند الفيروسات مثل الكورونا 

العدد في الليمون - مثل شعبي مصري  - حيث كان الليمون يباع بالمائة ليمونة

وعن كثرة العدد مع ضآلة القيمة يقول أمير الشعراء " شوقي " - مخاطباً محمد النبي - : ِشعوبك في شرق البلاد وغربها *** كأصحاب كهف في عميق سبات

ويقول الشاعر  بيرم التونسي 

يا شرق فيك جوُّ  منور والفكر ضلام 

فيك تُلتُميت مليون زلمة لكن أغنام 

لا بالمسيح عرفوا مقامهم  ولا بالاسلام

-- 

ليتنا نعرف الفرق بين الهويّة والهاوية 

--- 

تعليق ت 13 . أنور نور : 

للكاتب : حضرتك استخدمت مقولة ماركس - وقلبتها للنقيض - رأساً علي عقب ! مستعيناً بصيغة الترجيح ! ( مقولة ماركس , علي الأرجح .. الخ ) واعتبرت الدين " مكون ثقافي " لا يمكن تجاهله ! .. كيف يكون يأجوج ومأجوج وذو القرنين والشمس تغرب في بركة من الطين - عين حمئة - وقاتلوهم واقتلوهم وقطعوا أرجلهم وأيادهم من خلاف .. هي مكون ثقافي لا يمكن تجاهله !؟؟  

هذا ليس مكوناً ثقافياً بل خلطة من : دجل وجهل وارهاب 

يا أستاذ بكير 

كيف يكون لأمة ثمة مستقبل , ومثقفوهالا يكفون عن طرح سؤال عمره أكثر من مائة عام , دونما حسم ولا اجابة قاطعة خالصة :هل المشكلة في الإسلام أم المسلمين ؟

ويظلوا يصولون ويجولون ويتعنترون ويتألقون , وينظِرون ويقعِرون .. بداخل نفس السؤال , ولأكثر من مائة عام .. دونما خروج منه  , بينما الهنود والصينيون واليابانيون , صاروا يمتلكون وكالات لأبحاث الفضاء , وسفن فضاء وصلت للمريخ ويجرون أبحاثاً بالجانب المظلم من القمر 

أوليس لشعوب تلك الدول أدياناً مثلما لشعوبنا البائسة أديان .. وعرف مثقفوها كيف يتعاملوا مع الأديان ويمنعوها عن عرقلة الانسان عن النهوض والتقدم ؟؟؟

-- 

تعليق أنور نور  تسلسل 21  

يوم 26-12-2020 علي مقال د.محمود يوسف بكير  المنشور  يوم  24-12-2020  , بعنوان هل المشكلة في الإسلام أم المسلمين

عنوان التعليق : لا تسبحوا في المياه الضحلة

التخبط بين الرؤي الثورية والأخري الاصلاحية , المتعلقة بالأديان

هو لجاجة تفكير , و من قبيل التسكع الفكري

المسيحية في الغرب لم تُصلِح من نفسها بل تم الجامها بالعلمانية التي فُرِضت فرضاً 

ولو تراخت قبضة علمانية السلطة في الغرب , بحكم تاريخية دورات حياة - وشيخوخة - الحضارات , - لشب من تحت الرماد  جمر نيران مسيحية القرون الوسطي - والقرون الأولي - , ولعادت بوحشيتها من جديد : محاكم التفتيش 

 النصوص الارهابية بالأديان لم تُكتَب بالأمس لنحذفها اليوم , وتُحَل المشكلة .. بل لتلك النصوص تاريخ أسود في العدوان والاستعمار المتوحش , تحت راية سماء وأنبياء 

والتفكير في تغيير أو حذف تلك النصوص = شروع في العبث بالتاريخ , وتزييفه // لو .. وافق , علي حذفها , حُرّاس وغيلان الأديان - وهذا هيهات أن يحدث  

مشكلة الانسان الحديث مع الأديان , لن تحلها جدليات لا تنتهي لمثقفي الشعوب المعوربة التي لا تتفق إلا علي : ألا تتفق

و علي رواد الفكر العالمي تصعيدها للأمم المتحدة - في مؤتمر من مائة من الحاصلين علي جائزة نوبل (في العلوم والآداب فقط ) , لاعادة تقييم دور الأديان واصدار حكم نهائي - واجب النفاذ - بشأنها .

سلام وتحية  

-- 

تعليق  " أنور نور " تسلسل  28  :

سيدي .. لا تحدثني عن اصلاح تم او سيتم  أو يجب أو يمكن أن يتم في دين ما .. طالما بقيت النصوص الارهابية كما هي , ولا يجرؤ أحد علي حذفها , وطالما يُعتَبر حذفها - لو تم - تزويراً للتاريخ  واعتداء عليه  

أي ان أية اصلاحات قد حدثت أو ستحدث في وجه غوريلا الأديان , ما هي سوي مساحيق تجميل - مستحبة بالطبع - ولكنها بالتاكيد سوف تسقط في أي وقت 

 ولو ان البعض تجاهلوا وجود نصوص الارهاب لأية مدة من الزمن .. فآخرون غيرهم في يوم ما   في زمن ما , سوف يأتوا ويُفعِّلوها ويطبقوها , بعدما يُدستِروها ويُقنِنوها- أوليست موجودة !؟ ومقدسة !؟ في كُتُب مقدسة !؟ 

أي اننا أمام معضلة .. ورم سرطاني - سماوي ألوهي نبواتي - , لا تصلح معه مسكِنات أو مُجمِّلات الاصلاح , ويعرف الجميع العلاج الناجع والأكيد الوحيد لذاك الورم الذي صبرت عليه البشرية وتحملته وقدسته وانحنت أم جبروت قداسته لعشرات القرون . وصار من العار في عصر العلم وغزو الفضاء الخارجي . ألا يتم استئصال ذاك الورم الأشد خبثاً والمفرِّخ لكافة انواع الخبائث : السياسية والاقتصادية والاجتماعية والانسانية بشكل عام  ؟؟

تحياتي لك أستاذ بكير , ولباقي السادة المعلقين

  https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703454

----------------------------- 

تعليقات