صلعميات فيسبوكية
من الفيسبوك يوم 2-9-2022 صفحة محمد حمداوي
ماذا تعرف عن رسول الإسلام صلى ز عليه وسلم؟
أن النبي أمر بغمس الذباب فى الإناء ثم الأكل والشرب ،
وأنه كان يدخل المسجد جُنب ، وكان يسهو ، ويقطع الصلاة ويذهب ليفتح الباب ، ويعود ويكمل من حيث وقف ،
وأنه أمر بشرب بول البعير للتداوي ، حتى قالوا أنه طهور لأنه لم يأمر بالمضمضة بعده ،
وأنه كان شبقًا يأتي زوجاته كلها في ساعة واحدة وبغسل واحد ، وهن 11 امرأة ، بل ويأتي حتى الحائض من خلف إزار ،
وأنه كان يقيل في بيت أم حرام بنت ملحان ، فتفلي رأسه من القمل حتى ينام ، ثم تأخذ من شعره وهو نائم ،
وأنه تزوج طفلة بنت ست سنين ودخل عليها ومعها عرائس تلعب بها ،
وأنه كان يقبّل زوجاته وهو صائم ، وقال ابن حنبل (ويمص لسانها) ،
وأنه سبَى صفية ، ودخل بها مباشرة بعد أن قتل زوجها وأباها وشقيقها ،
وأنه ذهب إلى بيت الجونيّة الجميلة ليراودها فخافت وفزعت وشتمتهُ واستعاذت منه - (وبهذه الخرافة أفتوا بجواز زواج السِّر) ،
وأنه أمر بإرضاع الكبير عشر رضعات ثم نُسخت بخمس ،
وأنه أمر بسبي النساء والاستمتاع بها في الغزو والحرب ،
وأنه ذبح 700 أسير من بني قريظة وأخذ أموالهم وذراريهم وسبى نساءهم ، وأخذ أحسنها ، ووزع البقية لأصحابه ،
وأنه كان يخطيء ويصحح له الناس ،
وأنه سُحِرَ وتأثر بالجن ، ومكث 6 أشهر يتوهم ويتخيّل من تأثير سحر اليهـ.ـود ،
وأنه مات ودرعه مرهونة عند يهـ.ـودي بصاع شعير ، وكان يزور جارًا يهـ.ـوديًا له ، ويكنس القمامة من بابه ...،
وأنه توفي متأثرًا بسُمّ دسّته يهـ.ـودية في طعامه ...،
وأنه كان ينسى القرآن ، وأبو هريرة لا ينسى ،
وأنه قطع أيدي وأرجل قوم بأكملهم ، وسمّر أعينهم بالنار ، ثم تركهم يموتون عطشًا وجوعًا ،
وأنه أمر بقتل المرتد والكافر وقاطع الصلاة ، ومانع الزكاة ، وأمر بإحراق المخالفين بالنار ..،
وأنه تعلّمَ من اليهـ.ـود عذاب القبر ، وصيام عاشوراء ، ورجم الزاني المحصن ، وتحديد العذاب بأيام معدودة ،
وأنه بُعِث بالسيف ، وأُمِر أن يقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله ، وأنه رسول الله ،
وأنه حاول الانتحار كرارًا ومرارًا من شواهق رؤوس الجبال ، وجبريل يمنعهُ ،
وأنه سيشفع لأهل الكبائر من الظالمين والمجرمين والمشركين (فالشرك من الكبائر) ،
وأنه أمر بطاعة الأمير ولو جلد ظهرك وأخذ مالك ،
وأن الشيطان يفرّ من عمر ، ولم يفرّ من الأنبياء والمرسلين عليهم الصلاة والسلام ،
وأن القرآن فيه آيات ناقصات وآيات زائدات ،
وأن المعوّذتين (الفلق والناس) ليستا من القرآن ،
وأن آيات إرضاع الكبير ، ورجم الشيخ والشيخة نزلت لكنها ضاعت وأكلتها الداجن ،
وأنّ سورتي الخلع والحفد كانتا في المصحف فضاعت…
وأن سورة الأحزاب كانت تعدل سورة البقرة ، فضاعت آياتها وبقي منها 73 آية فقط ،
وأن السيدة عائشة كانت تأمر بنات إخوتها وأخواتها أن يُرضعن خمس رضعات مَن أحبّت عائشة أن تراه ،
وأن أبا سلمة دخل هو وأخو عائشة من الرضاعة على عائشة فسألها عن غسل النبي ، فاغتسلت وأفاضت من رأسها وبينهما وبينها حجاب…،
وأن القرود تقيم حد الرجم على القردة المحصنة الزانية ،
وأن البقرة تتكلم مع راكبها وترفض ركوبه عليها ، وتقول له أنها خُلقت للحراثة ،
وأن الحمار يرى الشيطان ، والديك يرى الملائكة ،
وأن الشيطان يبول في أذن النائم حتى لا يصلي ،
وأن لله دار يسكنها وسيذهب النبي إلى الله في داره ليطلب الشفاعة ،
وأن الله يشبهنا وله أصابع وساق يقف عليها ، وطوله ستون ذراعًا ، ولا يعرفه المؤمنون في الجنة إلا بعد أن يكشف لهم عن ساقه ،
وأن النار يوم القيامة لن تنزوي إلا بعد أن يضع الله قدمهُ فيها ،
وأن الله سيضع ذنوب المسلمين على كاهل اليهود والنصارى يوم القيامة ويعذبهم بدلًا عن المسلمين ،
وأن نبي الله موسى فقأ عين ملك الموت ، ورفض الموت ،
وأن ﺍﻟﺤﺠﺮ فرّ بثوب ﻣﻮﺳﻰ حتى رآه قومهُ ﻋﺎﺭﻳًﺎ ، فضرب موسى الحجر وأصابها بجراح ..،
وأن نبي الله سليمان ضاجع 90 امرأة في ليلة واحدة ولم يقل إن شاء الله ..،
وأن ﺍﻟﻠﻪ سيجعل ﻹﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﺑﻦ الرسول ﻣﺮﺿﻌﺔ في اﻟﺠﻨﺔ ،
وأن الحجر والشجر ستنادي قبل الساعة يا مسلم يا عبدالله ورائي يهـ.ـودي ...،
وأن الصراط المستقيم هو جسر جوي فوق جهنم ،
وأن الله كتب على الإنسان حظه من الزنَى ،
وأنه أيّما رجل وامرأة توافقا فعشرة ما بينهما ثلاث ليالٍ فإن أحبّا أن يتزايدا تزايدا...،
وأن المؤذنين أطول الناس أعناقًا يوم القيامة ،
وأن دخول الجنة لا يحتاج إلى عمل ، بل تكفيك الشهادتان ورحمة الله ،
وأن الدجال سيأتي وبيده الحياة والموت والرزق ، والمسيح سيعود مرة ثانية ...،
وأن الله تعالى ينزل كل ليلة إلى السماء الدنيا ..،
وأنه يجب قتل الوزغ (اللُصَقَة) ابتغاء الأجر لأنه كان ينفخ النار على إبراهيم عليه السلام ،
وأن المرأة ناقصة عقل ودين ، ومخلوقة من ضلع أعوج ،
وأن المرأة تأتي وتدبر على صورة شيطان ، وأنه حُبب إليه الطيب والنساء... ،
وأنه لولا حواء لم تخن أنثى زوجها ،
وأن النساء أكثر أهل النار ، وأقلّ أهل الجنة ؛ ليتفرغ أهل الجنة للحور العين ،
وأن المرأة هي الفتنة الأضر على الرجال...،
وأن المرأة تقطع الصلاة مثل الكلب والحمار ،
وأنه لن يفلح قوم ولّوا أمرهم امرأة ،
وأنه يجوز ضرب العبد والمرأة بالسوط ،
وأنه يجوز مضاجعة المرأة الميتة (مضاجعة الوداع) ...
تعليقات
إرسال تعليق