تعليق علي مقال - ودعوة لاعادة تقييم دور الأديان ككل , في حياة البشرية
20-9-2022
شكراً علي هذا المقال الممتاز
في آخر اتصال تليفوني من الصديق دكتور مجدي . وضمن نقاش عام , قال لي انه حتي رهبان البوذية - إحدي أرقي الديانات - يقعون في الخطيئة - كما كهنة دين آخر
وكان تعليقي : الانسان هو الانسان .. والأديان التي لم تعلن وتأسف لخطايا كهانها , ما خفي هو الأعظم
وما أقصده : علي التنويريين , العمل للدعوة لاعادة تقييم دور الأديان ككل , في حياة البشرية , لتحديد مدي ايجابيتها أم سلبيتها وضررها علي مسيرة حياة وتقدم الانسان , وهل ساعدت علي تحقيق الحرية والرخاء والعدل أو العكس ؟ - بعقد مؤتمر دولي باشراف الأمم المتحدة . لهذا الغرض . يشارك فيه مائة من الحاصلين علي نوبل في العلوم والآداب فقط - دون نوبل في السياسة
ويعطوا توصية بخصوص الأديان لحظرها بقانون دولي , أو علي الأقل : تقليم كامل مخالبها وأسنانها
هذا قلته من قبل بمقال - في مدونتي / بجوجل - بالعربي - مترجم للانجليزية . وأتمني أن يواصل التنويريون تلك الدعوة - لحسم المواجهة مع ذئاب السماء : الأديان
فمأساة الطفل شنودة وغيرها لن تتوقف. ولكل دين حتي بين طوائفه / حروب ! لها رقة الليزر ولُطفُ الدرون- لا فجاجة السيف الاسلامي
وشكرا
---------ما سبق كان تعليقاً علي مقال : مجدى سامى زكى / بموقع الحوار المتمدن . يوم 18-9-2022 . بعنوان : حامد عبد الصمد وثقافة السطو
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768865
---------------
تعليقات
إرسال تعليق