النمسا - و مَتّع شبابك في فيينّا

إعداد : صلاح الدين محسن 
29-1-2020
( السطور مقتطفة من مقال للكاتب سمير عطا الله - صحيفة الشرق الأوسط 28-1-2020
  الصور والفيديو أضفناها - من الانترنت -  :

أما فيينا فهي العاصمة العالمية للموسيقى الكلاسيكية والطبيعة الخلابة. «موزار» هو عندهم البطل القومي وعطية النمسا للعالم. 
مواز 1756 –  1791 :
في السنوات الأخيرة، حلّت فيينا الأولى في العالم كمستوى عيش. مدهشة البساطة في كشف حياة كبار المسؤولين. رئيس الجمهورية الحالي يعود من قصر الـ«هوف بورغ»، لدى انتهاء عمله، إلى شقته المتواضعة وسط فيينا. ( ألكسندر فان دير - رئيس النمسا ) :
«بيت المال»، «خزينة الدولة» بمفهومها الشرقي والغربي الغامض، غريبة عن ثقافتهم. إنها عندهم أموال المواطنين دافعي الضرائب. حريصون هم في طريقة إنفاقهم والشعب يحاسب ويقسو. متأصل هذا الشعور في تاريخهم.
كاتب تركي زار فيينا عام 1665، استغرب ما رأى: «الإمبراطور النمساوي يلتقي في الشارع امرأة وهو يتمشى، فيرفع قبّعته احتراماً لها ويعطيها أفضلية المرور».
سيغيسموند فرانز    1662–1665
---- ثم مَتّع شبابك في فِينّا - مع أسمهان :
=====

تعليقات