في معبد دندرة - هاتور أو حتحور -
المعبد موجود في جنوب مصر بمحافظة قنا- معبد دندرة :
Ägyptischer Kultur Club DA
التفسير العلمي لمصباح دندرة :
رسم بلوحة دندرة محل جدل هل هو مصباح كهربي ام لا
-- هو في الحقيقة يشرح الدائرة الكهربية لتجربة طومسون الشهيرة
مستخدما الرموز الكهربية من الهرم الاكبر مهد علوم الكهرباء
والتي تم شرحها
وفى جانب الصورة من يحمل سكينتين
وربما يكون هذا هو أصل كلمة السكينة المنتشرة في الكهرباء في مصر
ولا يعرف لها أصل.
وليس المهم ان نركز اذا كان حامل السكنتين قردا اومخلوقا غريبا
اويرتدى قناعا لانه فى النهاية هذا رسم علمي الغرض منه
توضيح الدائرة الكهربية كما نرسم الان في التجارب المعملية .
-- هو في الحقيقة يشرح الدائرة الكهربية لتجربة طومسون الشهيرة
مستخدما الرموز الكهربية من الهرم الاكبر مهد علوم الكهرباء
والتي تم شرحها
وفى جانب الصورة من يحمل سكينتين
وربما يكون هذا هو أصل كلمة السكينة المنتشرة في الكهرباء في مصر
ولا يعرف لها أصل.
وليس المهم ان نركز اذا كان حامل السكنتين قردا اومخلوقا غريبا
اويرتدى قناعا لانه فى النهاية هذا رسم علمي الغرض منه
توضيح الدائرة الكهربية كما نرسم الان في التجارب المعملية .
لاحظ هذا الرسم الذي يشبه المصباح الكهربي هو
استخدام لنموذج الدائرة الكهربية بالهرم الأكبر
حيث ان بداية الممر او البهو الكبيرمن اسفل
تتصل بالايونات السالبة والمتجمعة فى الحجرة او القارورة السفلى
وتتكثف عند الصخرة المربعة بنهاية الخيط او الممرين عند الصخرة المربعة
وقطعتى النحاس
ويرمز بهذه الصخرة المربعة للقطب السالب للدئرة
بينما نهاية الممر الكبيرمن اعلى تتصل بالحجرة العليا التي تحتوي
على الايونات الموجبة و يرمز لها بالعامود
وتعتبر القطب الموجب للدائرة
وتعمل الدائرة الكهربية حيث تتكثف الايونات السالبة عند
الحجر المربع والصاعدة من البئر
حتى تتكثف عند نهاية الممران الضيقان من خلال حلقتي
النحاس والموصلات
بينما تتكثف الايونات الموجبة الهابطة من اعلى من فتحتي
الممران العلويان لتصل فى الحجرة العليا عند الميسم
الذي يرمز له بالعامود
والذي يكون مشحونا بالايونات الموجبة من الغلاف الجوي
يحدث فرق جهد يتناسب مع ارتفاع الفتحتين الخاصين
بالممرين العلويين ومستوي سطح الارض عند البئر
ولذلك تم اختيار مكان الهرم اعلى هضبة ثم عمل بئر بالهضبة
حتى نصل لمسافة كبيرة بين اعلى نقطة ومستوى الارض
لنحصل على فرق جهد عالي
واعتقد ان اصل علامتى القطبين ( - و+ ) هو من نموذج الهرم
حيث ان (– ) ترمز للصخرة المربعة
و (+ ) ترمز لعمود الجد بالهرم
اذا رمز المصرى القديم للقطب السالب بالصخرة المربعة
ورمز للقطب الموجب بعامود الجد
واعتقد ان مايشبه جسم المصباح الكهربى هو
رمز البهو او الممر الرئيسي بالهرم الاكبر
استخدام لنموذج الدائرة الكهربية بالهرم الأكبر
حيث ان بداية الممر او البهو الكبيرمن اسفل
تتصل بالايونات السالبة والمتجمعة فى الحجرة او القارورة السفلى
وتتكثف عند الصخرة المربعة بنهاية الخيط او الممرين عند الصخرة المربعة
وقطعتى النحاس
ويرمز بهذه الصخرة المربعة للقطب السالب للدئرة
بينما نهاية الممر الكبيرمن اعلى تتصل بالحجرة العليا التي تحتوي
على الايونات الموجبة و يرمز لها بالعامود
وتعتبر القطب الموجب للدائرة
وتعمل الدائرة الكهربية حيث تتكثف الايونات السالبة عند
الحجر المربع والصاعدة من البئر
حتى تتكثف عند نهاية الممران الضيقان من خلال حلقتي
النحاس والموصلات
بينما تتكثف الايونات الموجبة الهابطة من اعلى من فتحتي
الممران العلويان لتصل فى الحجرة العليا عند الميسم
الذي يرمز له بالعامود
والذي يكون مشحونا بالايونات الموجبة من الغلاف الجوي
يحدث فرق جهد يتناسب مع ارتفاع الفتحتين الخاصين
بالممرين العلويين ومستوي سطح الارض عند البئر
ولذلك تم اختيار مكان الهرم اعلى هضبة ثم عمل بئر بالهضبة
حتى نصل لمسافة كبيرة بين اعلى نقطة ومستوى الارض
لنحصل على فرق جهد عالي
واعتقد ان اصل علامتى القطبين ( - و+ ) هو من نموذج الهرم
حيث ان (– ) ترمز للصخرة المربعة
و (+ ) ترمز لعمود الجد بالهرم
اذا رمز المصرى القديم للقطب السالب بالصخرة المربعة
ورمز للقطب الموجب بعامود الجد
واعتقد ان مايشبه جسم المصباح الكهربى هو
رمز البهو او الممر الرئيسي بالهرم الاكبر
وربما كان هذا الممر معملا للتجارب
ومن ثم التحكم فى المدخل بغلقه وفتحه جيدا باستخدام نوعية
من الصخور العازلة
ومن ثم تم عمل نماذج اصغر بنفس الفكرة في المعابد
و استخدمت البطاريات لتخزين ونقل الطاقة من مكان لاخر .
وعندما نقوم بحساب فرق الجهد بين اعلى نقطة والارض
يجعلنا نحذر الف مرة عند اي تجارب بالهرم
ف ربما يكون ثقب صغير بضعة سنتيمترات قد يؤدى الى خلل كبير
في نظام الهرم وقد يؤدى الى خطر كبير .
ومن ثم التحكم فى المدخل بغلقه وفتحه جيدا باستخدام نوعية
من الصخور العازلة
ومن ثم تم عمل نماذج اصغر بنفس الفكرة في المعابد
و استخدمت البطاريات لتخزين ونقل الطاقة من مكان لاخر .
وعندما نقوم بحساب فرق الجهد بين اعلى نقطة والارض
يجعلنا نحذر الف مرة عند اي تجارب بالهرم
ف ربما يكون ثقب صغير بضعة سنتيمترات قد يؤدى الى خلل كبير
في نظام الهرم وقد يؤدى الى خطر كبير .
• هذا الرسم يوضح لنا الدائرة الكهربية بالهرم الاكبر
وبالطبع عرف المصري القديم الاضاءة عن طريق الكهرباء
ولكن الحقيقة ان الموضوع اكبر من ذلك بكثير
ولم يقتصر الامر على الانارة .
وبالطبع عرف المصري القديم الاضاءة عن طريق الكهرباء
ولكن الحقيقة ان الموضوع اكبر من ذلك بكثير
ولم يقتصر الامر على الانارة .
حيث ان هذا الرسم بمعبد دندرة ماهو الا تجربة طومسون الشهيرة
حيث ان اشعة المهبط او الكاثود الالكترونات (السالبة )
والتى تشبه الثعبان تخرج من المهبط (المتصل بالصخرة المربعة )
وتتجه للمصعد او الانود (العامود)
وعندما تقترب السكينة الممغنطه magnet -
او المشحونة بشحنة سالبة نتيجة تلامس قدم حامل السكينة
بالصخرة المربعة السالبة تنحرف الاشعة متنافرة
وهذه العملية ترمز للتحكم فى تلك الاشعة
وتوجيههاعن طريق المجالات المغناطيسية
حيث ان اشعة المهبط او الكاثود الالكترونات (السالبة )
والتى تشبه الثعبان تخرج من المهبط (المتصل بالصخرة المربعة )
وتتجه للمصعد او الانود (العامود)
وعندما تقترب السكينة الممغنطه magnet -
او المشحونة بشحنة سالبة نتيجة تلامس قدم حامل السكينة
بالصخرة المربعة السالبة تنحرف الاشعة متنافرة
وهذه العملية ترمز للتحكم فى تلك الاشعة
وتوجيههاعن طريق المجالات المغناطيسية
وهى نفس تجارب اشعة الكاثود التى نقوم بها الان بالضبط
وايضا عند تقريب انبوبتى كاثود كما بالرسم التالي تتنافر الاشعة بالطبع
هذه التجارب تحتاج لجهد كهربي يصل الى مايقرب من 10000 فولت
مما يدل على مدى تقدم المصري القديم
واعتقد ايضا ان كلمة المصعد والمهبط اصلها نموذج الهرم .
وايضا عند تقريب انبوبتى كاثود كما بالرسم التالي تتنافر الاشعة بالطبع
هذه التجارب تحتاج لجهد كهربي يصل الى مايقرب من 10000 فولت
مما يدل على مدى تقدم المصري القديم
واعتقد ايضا ان كلمة المصعد والمهبط اصلها نموذج الهرم .
======
تعليقات
إرسال تعليق