فرعونيات - الكوافير Pharaonic - Coiffure
Ägyptischer Kultur Club DA
Ägyptischer Kultur Club DA
====Pharaonic - Coiffure
Ägyptischer Kultur Club DA
المصريين القدماء هم اول من مارس مهنة الكوافير فى التاريخ
وذلك بنجاحهم فى ارتداء الباروكة ،
ومعرفة مكواة الشعر
و إخفاء الشيب بصبغة بالحنة
ومنع تساقط الشعر وإطالته
والمرايا و الامشاط وحتى دبابيس الشعر ،
وابتكار تسريحات شعر وضفائر اجمل من الموجودة حاليا
ولم يكن مدهشاً أن اهتمت هذه الحضارة بالمرأة وبجمالها،
ودلت الرسوم المحفورة على جدران الآثار الفرعونية والمقابر
والمنقوشة على البرديات عن مدى تطور أدوات الزينة للمرأة المصرية القديمة.
ومعرفة مكواة الشعر
و إخفاء الشيب بصبغة بالحنة
ومنع تساقط الشعر وإطالته
والمرايا و الامشاط وحتى دبابيس الشعر ،
وابتكار تسريحات شعر وضفائر اجمل من الموجودة حاليا
ولم يكن مدهشاً أن اهتمت هذه الحضارة بالمرأة وبجمالها،
ودلت الرسوم المحفورة على جدران الآثار الفرعونية والمقابر
والمنقوشة على البرديات عن مدى تطور أدوات الزينة للمرأة المصرية القديمة.
ولقد فطنت المرأة الفرعونية منذ آلاف السنين إلى مواهبها الدفينة،
وتفوقت في استخدام أدوات الزينة والتجميل لتظهرها في أفضل صورة.
وعرفت أسرار الجمال التي تتلخص عند المرأة الفرعونية في
ثلاث جمل بسيطة وهي :
- البشرة النضرة الصافية،
والعيون الجميلة الساحرة،
والشعر النظيف المهذب.
كما عرفت المرآة في مصر قديماً "صبغة الشعر"،
وأولى المواد التي استخدمتها كانت: الحناء،
واستعملتها في التجميل ابتداء من صبغة الشعر، إلى طلاء الأظافر،
والتبرك بها لطلاء الكفوف والأقدام.
وتفوقت في استخدام أدوات الزينة والتجميل لتظهرها في أفضل صورة.
وعرفت أسرار الجمال التي تتلخص عند المرأة الفرعونية في
ثلاث جمل بسيطة وهي :
- البشرة النضرة الصافية،
والعيون الجميلة الساحرة،
والشعر النظيف المهذب.
كما عرفت المرآة في مصر قديماً "صبغة الشعر"،
وأولى المواد التي استخدمتها كانت: الحناء،
واستعملتها في التجميل ابتداء من صبغة الشعر، إلى طلاء الأظافر،
والتبرك بها لطلاء الكفوف والأقدام.
كما استعملت المرأة القديمة الأصباغ المستخرجة من
قشر الرمان، والكركم؛ لصبغ الشعر باللون الأصفر والوردي،
وحتى اللون الأخضر: ظهر في باروكة أحدى أميرات الدولة الحديثة،
وقد اتخذت لونها من خليط النيلة والعصفر.
أما اللون البني القريب من لون الشعر المصري الطبيعي:
فقد استخرجوه من نبات الميموزا.
كما عرفت تثبيت الألوان ودوامها باستعمال بعض المواد المستخرجة
من بذور شعر السنط ومسحوق الشبه.
قشر الرمان، والكركم؛ لصبغ الشعر باللون الأصفر والوردي،
وحتى اللون الأخضر: ظهر في باروكة أحدى أميرات الدولة الحديثة،
وقد اتخذت لونها من خليط النيلة والعصفر.
أما اللون البني القريب من لون الشعر المصري الطبيعي:
فقد استخرجوه من نبات الميموزا.
كما عرفت تثبيت الألوان ودوامها باستعمال بعض المواد المستخرجة
من بذور شعر السنط ومسحوق الشبه.
كما صنعت المرأة المصرية العطور، وتفننت في استعمالاتها،
وعرفت كيف تستخرجها بنفسها لتصنع عطرها المميز،
ولذا فقد اهتمت بزراعة النباتات العطرية وزهورها في حديقة بيتها.
وعرفت كيف تستخرجها بنفسها لتصنع عطرها المميز،
ولذا فقد اهتمت بزراعة النباتات العطرية وزهورها في حديقة بيتها.
المرأة الفرعونية لم تكتف بالاهتمام بجمال وجهها؛
بل أدركت بذكائها وفطنتها:
أن هذا الجمال لن يكتمل إلا بجسد جميل التكوين والقوام؛
لذلك حرصت على ممارسة الرياضة لتكتسب الرشاقة والتوافق العضلي.
بل أدركت بذكائها وفطنتها:
أن هذا الجمال لن يكتمل إلا بجسد جميل التكوين والقوام؛
لذلك حرصت على ممارسة الرياضة لتكتسب الرشاقة والتوافق العضلي.
كما عرفت مثبتات متنوعة للشعر
من المواد الراتنجية والدهون الحيوانية بالإضافة إلى المثبتات المعدنية الجميلة
من المواد الراتنجية والدهون الحيوانية بالإضافة إلى المثبتات المعدنية الجميلة
الأمشاط وتصفيف الشعر
توجد ادلة اثرية تشير الى الامشاط منذ عصور ما قبل الأسرات
وقد تم صنعها من الخشب مثل الأبنوس والسنط وأحيانا من العظم أو العاج,
وكانت الامشاط ذات أسنان من جانب واحد ,
واحيانا أخرى من الجانبين , كما تم العثور على أمشاط لتجميل الشعر
توجد ادلة اثرية تشير الى الامشاط منذ عصور ما قبل الأسرات
وقد تم صنعها من الخشب مثل الأبنوس والسنط وأحيانا من العظم أو العاج,
وكانت الامشاط ذات أسنان من جانب واحد ,
واحيانا أخرى من الجانبين , كما تم العثور على أمشاط لتجميل الشعر
وقد تم العثور على مشط يعود لعصر نقادة الثانية صور عليه
صفوف من الأفيال والطيور والكلاب بالمتحف المصرى بالقاهرة ,
كما يوجد بمتحف ملوى جنوب محافظة المنيا مشط خشبي لتمشيط الشعر
صفوف من الأفيال والطيور والكلاب بالمتحف المصرى بالقاهرة ,
كما يوجد بمتحف ملوى جنوب محافظة المنيا مشط خشبي لتمشيط الشعر
كان الشعر بمثابة تاج المرأة ولهذا ظهرت المرأة بتصفيفات للشعر رائعة
الجمال لدرجة تسبق نساء العصر الحديث فى تقليدها
الجمال لدرجة تسبق نساء العصر الحديث فى تقليدها
واقدم منظر يمثل الإستخدام الحقيقي للمشط يعود الى الاسرة العاشرة
او الحادية عشر تحديدا ويوجد على تابوت بمتحف برلين
او الحادية عشر تحديدا ويوجد على تابوت بمتحف برلين
الشعور المستعارة
عثر على نماذج أثرية تمثل الشعور المستعارة ولا تزال فى حالة جيدة
من الحفظ ويرجع بعضها الى عصر الاسرة الاولى
استعمل السيدات خصلات من الشعر الأدمى فى تكميل شعورهن
التي تناقصت بسبب تقدم السن
عثر على نماذج أثرية تمثل الشعور المستعارة ولا تزال فى حالة جيدة
من الحفظ ويرجع بعضها الى عصر الاسرة الاولى
استعمل السيدات خصلات من الشعر الأدمى فى تكميل شعورهن
التي تناقصت بسبب تقدم السن
كما استخدمت الشعور الادمية فى صنع الشعر المستعار
واحيانا كانت تصنع من ألياف النبات وليس هناك دليل على صنعها
من الصوف او شعر الخير
ويلاحظ مغالاة بعض النساء فى طول الشعر المستعار وأسلوب تصفيفه
ويبدو ان تصفيف الشعر كان معقدا ويتطلب جهدا كبيرا
واحيانا كانت تصنع من ألياف النبات وليس هناك دليل على صنعها
من الصوف او شعر الخير
ويلاحظ مغالاة بعض النساء فى طول الشعر المستعار وأسلوب تصفيفه
ويبدو ان تصفيف الشعر كان معقدا ويتطلب جهدا كبيرا
المرايا
كانت المرايا موجودة فى العصر العتيق استنادا على بعض الشواهد
أما وجودها بهيئتها المعروفة فيرجع للدولة القديمة
والاحتمال قائم ان عصور ما قبل الأسرات كانت تؤدى فيها غرض المراه بعض الاحجار المصقولة والصلايات اللامعة وربما النظر الى الماء داخل اناء
كانت المرايا موجودة فى العصر العتيق استنادا على بعض الشواهد
أما وجودها بهيئتها المعروفة فيرجع للدولة القديمة
والاحتمال قائم ان عصور ما قبل الأسرات كانت تؤدى فيها غرض المراه بعض الاحجار المصقولة والصلايات اللامعة وربما النظر الى الماء داخل اناء
وكانت المراَه فى مصر القديمة تتكون من جزئين اساسيين هما
قرص معدنى مصقول يتخذ الشكل الكمثرى أو البيضاوي أو شبة دائرى
وفى احيان قليلة يتخذ شكل زهرة اللوتس
ويصنع هذا القرص غالبا من النحاس او البرونز
وفى بعض الاحيان عثر على نماذج من الفضة الخالصة
وتشير الوان المرايا فى بعض المناظر والنقوش ان الذهب والالكتروم
بجانب الفضة قد استخدم فى صناعة قرص المراه
وكتن يصقل هذا القرص المعدني بدرجة ونعومة متناهية حتى
يتداخل جسيماته ولا يتكون فيها خرابيش حتى لاتعكس صورة مشوهه
أما المراه الزجاجية عرفت فى العصر المسيحي
قرص معدنى مصقول يتخذ الشكل الكمثرى أو البيضاوي أو شبة دائرى
وفى احيان قليلة يتخذ شكل زهرة اللوتس
ويصنع هذا القرص غالبا من النحاس او البرونز
وفى بعض الاحيان عثر على نماذج من الفضة الخالصة
وتشير الوان المرايا فى بعض المناظر والنقوش ان الذهب والالكتروم
بجانب الفضة قد استخدم فى صناعة قرص المراه
وكتن يصقل هذا القرص المعدني بدرجة ونعومة متناهية حتى
يتداخل جسيماته ولا يتكون فيها خرابيش حتى لاتعكس صورة مشوهه
أما المراه الزجاجية عرفت فى العصر المسيحي
يد المراَة او المقبض
كانت تثبت فى أقراص المراه عن طريق نتوء او نهاية صغيرة
فى منتصف القرص من اسفل بحيث تثبت عن طريق الضغط او بمسمار جانبي من المعدن فى اليد التي عادة ما تكون من الخشب او العاج او
فى بعض الاحيان من الذهب والاحجار الكريمة واحيان اخرى من الفيانس
وهناك من المرايا ما يحمل اسماء اصحابها رجالا ونساءا
وجدت المرايا فالمقبرة وفوق وجه المتوفى او فوق صدرة وفى احيان
كثيرة داخل لفائف الكتان الخاصه بمومياؤه
كانت تثبت فى أقراص المراه عن طريق نتوء او نهاية صغيرة
فى منتصف القرص من اسفل بحيث تثبت عن طريق الضغط او بمسمار جانبي من المعدن فى اليد التي عادة ما تكون من الخشب او العاج او
فى بعض الاحيان من الذهب والاحجار الكريمة واحيان اخرى من الفيانس
وهناك من المرايا ما يحمل اسماء اصحابها رجالا ونساءا
وجدت المرايا فالمقبرة وفوق وجه المتوفى او فوق صدرة وفى احيان
كثيرة داخل لفائف الكتان الخاصه بمومياؤه
اسماء المراه
اشهرها اتن بمعنى قرص الشمس
عنخ بمعنى الحياة
ماو حر بمعنى من ترى الوجه
وتشير هذه التسميات الى مفهوم المصرى القديم بالبعث والخلود
واستعادة الحياة وتكرارها فى العالم الاخر
كان للمرأة الفرعونية الفضل والسبق في ابتكار فن التجميل وعلوم صناعته وكشف أسراره؛ فلقد اكتشفت المساحيق، وعرفت صناعة البودرة من حجر (التلك)، وتعلمت كيف تطحنه وتجمع ذراته المتطايرة باهتزاز مروحتها؛ لتحصل على أنعم وأرق ذرات التلك، ولا تختلف هذه الطريقة عن أحدث ما وصل إليه العلم بالطرق الآلية الحديثة، حيث صنعت قوالب وأقراص معاجين البودرة بعد معرفة المصريات بغذاء ملكات النحل، والذي كانت تستعمله الملكة "حتشبسوت" ضمن مستحضرات تجميلها، وكانت تحتفظ بمزرعة خاصة لتربية النحل والنعام؛ لاستخراج العسل، ودهن النعام لصناعة مستحضرات تجميلها. وعرفت المرأة في مصر الفرعونية:
اشهرها اتن بمعنى قرص الشمس
عنخ بمعنى الحياة
ماو حر بمعنى من ترى الوجه
وتشير هذه التسميات الى مفهوم المصرى القديم بالبعث والخلود
واستعادة الحياة وتكرارها فى العالم الاخر
كان للمرأة الفرعونية الفضل والسبق في ابتكار فن التجميل وعلوم صناعته وكشف أسراره؛ فلقد اكتشفت المساحيق، وعرفت صناعة البودرة من حجر (التلك)، وتعلمت كيف تطحنه وتجمع ذراته المتطايرة باهتزاز مروحتها؛ لتحصل على أنعم وأرق ذرات التلك، ولا تختلف هذه الطريقة عن أحدث ما وصل إليه العلم بالطرق الآلية الحديثة، حيث صنعت قوالب وأقراص معاجين البودرة بعد معرفة المصريات بغذاء ملكات النحل، والذي كانت تستعمله الملكة "حتشبسوت" ضمن مستحضرات تجميلها، وكانت تحتفظ بمزرعة خاصة لتربية النحل والنعام؛ لاستخراج العسل، ودهن النعام لصناعة مستحضرات تجميلها. وعرفت المرأة في مصر الفرعونية:
انواع المكاحل والمراود
وكذلك طلاء الأظافر، وطلاء الشفاه باللون الأحمر، وكان يصنع من الشحم
مع بعض النباتات وتوضع بواسطة فرشاة على الشفتين أو بملاعق التجميل. وكذلك اللون الأحمر لتوريد الخدود، وكان يتم تركيبه من الدهن وقليل من صمغ الراتينج. وكانت هناك ألوان متعددة تصنع من المواد الطبيعية كالمعادن والصخور بعد طحنها جيدا. فاللون الأسود يتمثل في الكحل لتزيين العينين وغيره من الألوان كالأخضر والنحاسي والأحمر
وكذلك طلاء الأظافر، وطلاء الشفاه باللون الأحمر، وكان يصنع من الشحم
مع بعض النباتات وتوضع بواسطة فرشاة على الشفتين أو بملاعق التجميل. وكذلك اللون الأحمر لتوريد الخدود، وكان يتم تركيبه من الدهن وقليل من صمغ الراتينج. وكانت هناك ألوان متعددة تصنع من المواد الطبيعية كالمعادن والصخور بعد طحنها جيدا. فاللون الأسود يتمثل في الكحل لتزيين العينين وغيره من الألوان كالأخضر والنحاسي والأحمر
=====
تعليقات
إرسال تعليق