خير المُنسِّقيّن


من تعليقات أنور نور   .


   12-10-2021 :

القرآن يظهر الله منسقاً للزواج .لأنه أقدر من ينسق للناس تلك الأشياء ! الناس لا يقدرون

نعجة الله : الله كما جاء بالقرآن .. هو الذي نسق ووزع أدوار نكاح زينب . لزيد .. تارة , ولمحمد , تارة . لا نقول انه كان زواجا, بل نكاحاً . وشتان بين الزواج بمعناه الشامل . وبين النكاح : المواقعة الجنسية

فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَراً زَوَّجْنَاكَهَا ( الوطر هو الغرض , المأرب , المصلحة ! يعني ارتباط زينب بزيد , لم يكن زواجاً بل نكاحاً  لقضاء حاجة ! والله هو المنسق , بما لديه من متسع من الوقت , لمثل تلك الأمور الأنكحية ! إله وفاضي .. )

مثل تلك الآية, وغيرها , مثل " امرأة وهبت نفسها للرسول ان أراد النبي أن يستنكحها " ! - استنكاح وليس نكاح ولا زواج وانما : اس تن كاح / خالصة له من دون المؤمنين ! ( يوجد تشديد علي القول " خالصة له من دون المؤمنين "كي لا يظن المؤمنون ان لهم حق مشاركة الرسول في استنكاح المرأة الواهبة نفسها للاستنكاح الرباني النبوي الشريف العفيف الظريف

مثل هذا الذي جاء بالقرآن علينا طوعاً أو كرهاً الايمان بأنه كلام الله وتلقاه نبي ! والا فالسيف وقطع الرقبة , أو السجن بتهمة ازدراء أديان ..!!

سلام 

--- ما سبق كان تعليقاً علي مقال سامح عسكر . عن سؤال : هل القرآن كلام الله 

المنشور بالحوار المتمدن بتاريخه

-----

تعليقات