تعليق وتعقيب علي مقالنا " خطيئة غاندي " - بموقع الحوار المتمدن

   صلاح الدين محسن

5-10-2021

تعليق 1 س . السندي :

2021 / 10 / 5  

اسم المعلق س . السندي

عندما يفشل النصح عليكم بالكرباج

بداية تحياتي للصديق القديم الجديد صلاح الدين محسن .. , وتعقيبي ؟

1: كلام في الصميم ، فالجينوم من يغير هؤلاء وليس غاندي ؟

2: ما فعله غاندي جريمة وليس خطيئة بحق شعبه ووطنه ، إذ أنشأ دولة عدوة لدينه وقيمه على حدودها ، والانكى أنه يعرف جيداً دينهم ومعدنهم ، والمضحك المبكي قول بعض الدجالين أنه تعلم البطولة من الحسين ؟ 3: الدين الذي يوحش أتباعه لدرجة تفجير أنفسهم وسط أناس أبرياء ، على الشرفاء القضاء عليه وعليهم قبل فوات الاوان ؟ 4: وأخيراً ..؟ يقول مستشرق غربي نسيت اسمه { لم أرى لا في الشرق ولا في الغرب مثل الإسلاميين في وقاحة تبريراتهم} سلام ؟

----- رد الكاتب  صلاح :

ت 1 غاندي كما راهب هندوسي.ضل الطريق فدخل السياسة

أولاً - نرحب بقارئنا وصديقنا العزيز , القديم الجديد : س. السندي

أولاً - نرحب بقارئنا وصديقنا العزيز , القديم الجديد : س. السندي

شكراً لتعقيبك الحازم , الذي جاء علي مستوي القضية المطروحة , ودعماً قوياً 

وأحسنت القول :عندما يفشل النصح عليكم بالكرباج 

وأوافقك علي ان ما فعله غاندي هو جريمة. وأنا كنت متساهلاً عندما وصفته بانه مجرد خطيئة , لأن عموم الناس يعتبرونه نبياً - بالمفهوم المُقدِّس للأنبياء -

وتوقعت أن يكون مقالي هذا صدمة للكثيرين ومثار دهشة .. وأعترف بأنني ترددت قبل نشره .   غاندي يذكرني بالسوداني عمر البشير . كلاهما وافق ووقع علي تقطيع وطنه وتقسيمه

    


والفرق بينهما ان عمر البشير ديكتاتور عسكري جاهل غبي سفاح مهرج

أما غاندي فرجل تعلم في أوروبا , وكان يفكر بعقلية راهب هندوسي درويش ساذج . أبحر في محيط السياسة وأمواجها العالية فأغرق وطنه الهند - في التقسيم - وكان القتل جزاءه وكذلك جزاء خلفائه السياسيين - أنديرا غاندي .و ابنها : راجيف غاندي 

سرني حضورك ومشاركتك , عزيزي : س . السندي

تقبل تحياتي واحتراماتي

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733458

https://salah48freedom.blogspot.com/2021/10/blog-post.html

-----------

تعليقات