تعليقات وآراء

 


تعليق أنور نور  يوم 14-6-2021 علي مقال منشور بتاريخه في الحوار المتمدن بعنوان - هيباتيا، بين تشارلز كينجزلي وعزازيل زيدان_ج1 / للكاتبة فريدة رمزي شاكر 

السلفيون المسيحيون و السلفيون المسلمون

انتم و الاسلاميون من يمس مقدساتكم ..تطاردوه بكراهيتكم , وتزعموا المحبة

بدلاً من الهجوم الذي لا يتوقف , علي زيدان .. أحبوه , وباركوه , كما تدعي ديانتكم ( أحبوا أعداءكم , باركوا لاعنيكم .. ههههه : انه كلام , له مثيل قاله الاسلام - تعلمه محمد من الانجيل ومن المسيح )

الوحيد الذي انهالت حراب  وسيوف الأقباط طعناً فيه واستطاع رد الصاع أربعة هو الكاتب هشام حتاتة- الذي جرجر الأقباط السلفيين الذين تطاولوا عليه الي المحاكم وعلمهم الأدب 

تقول الكاتبة المحترمة بالمقال : / وقد قتلها العامة من المسيحيين، و إن قتلها جلب على البابا وعلى كنيسته العار / هآآآآو 

والرد : هكذا يقول الاسلاميون عندما يرتكبون جريمة : انهم العامة من المسلمين , كما كان يقول حسن البنا عمن يأمرهم بنفسه بأعمال ارهابية : " ليسوا اخواناً ولا مسلمين " ! .. فهل تعلمتم منه !؟ 

اوليس المسيح هو القائل  في إنجيل لوقا 19: 27  "أَمَّا أَعْدَائِي، أُولئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ، فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَاذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي» ؟؟ - هذا أستاذ داعش

فهل فعل العامة المسيحيون بهيباتيا .. غير ما قاله المسيح بنفسه ؟

------ 

تعليق أنور نور   تسلسل 6

لو عاش المسيح مزيداً من العمر لارتكب الفظائع التي ارتكبها موسي وإليشع ( سفر العدد بالكتاب المقدس , وسفر إليشع ) و لارتكب المسيح أيضاً لو عاش مزيداً من العمر  مثل الفظائع التي اقترفها محمد  في موقعة الخندق

فمحمد تلميذ موسي واليشع والمسيح 

لم يقتلوا زيدان لانهم أقلّية . ولو اختلفت المعادلة لقتلوه مثلما قتل أجدادهم هيباتيا 

ولأنني غير متعصب , أقول : ان جدي الذي عاش في عصر هيباتيا .. ربما كان مسيحياً وشارك في قتلها . ربما

كثيرون دخلوا اليهودية خوفاً من بطش اليهود- من سفر العدد

وكثيرون دخلوا المسيحية خوفاً من بطش المسيحيين الأوائل  الذين استخدموا العنف والارهاب الذي جاء في أقوال المسيح ولم يسعفه العمر لتطبيقه .. - هيباتيا كانت مجرد نموذج  

وغالبية جدود المسلمين المعاصرين  دخلوا الاسلام , خوفاً من بطش المسلمين الأوائل

هكذا هي الأديان الثلاثة بالذات

ألا نفيق ونفهم , بدلاً من التبرير واللف والدوران والجدل الباطل العقيم ؟؟؟

---- 

تعليق : أنور نور

أعرف اسمك فأنت الوجه المسيحي للمجادلين دفاعاً عن الاسلام ! بطول الجدل . مثل : الثلجي . وعبد الحكيم عثمان . وأغوثان , وأحمد الجندي .. وغيرهم .. أنت الوجه الآخر لهؤلاء الكرام

تحياتي لهم ولك 

-----

 تسلسل 10  ( رداً علي  نعيم إيليا  تسلسل 7 ) .

تعليق : أنور نور

أعرف اسمك فأنت الوجه المسيحي للمجادلين دفاعاً عن الاسلام ! المعروفين بطول الجدل . مثل : الثلجي . وعبد الحكيم عثمان . وأغوثان , وأحمد الجندي .. وغيرهم .. أنت الوجه الآخر لهؤلاء الكرام

تحياتي لهم ولك 

-----------

تعليق 11 أنور نور

الي أستاذ بدران - تسلسل 8 .. تقول : لو كان الملحدين اغلبية ارتكبوا الفظائع وقتلوا الدينين

الرد : هذا صحيح يا أستاذ بدران . والسبب هو : الأديان .. فالأديان تكره بعضها . وتكره نفسها - كل طائفة تكره الطائفة والطوائف الأخري بداخل نفس كل ديانة ! وكم من الحروب شبت قديماً وحديثاً وللآن بسبب الأديان 

لذا يجب تغيير مواثيق حقوق الانسان الصادرة عن الأمم المتحدة . لا لتنص علي حرية العقيدة الدينية . بل لتنص علي ان التاريخ أثبت ان الأديان ليست في صالح السلام العالمي . ولا لصالح السلام بين الأفراد أو الدول . ويجب تحريم وضع دور لها بدساتير أو قوانين الدول . أو تدريسها بالمدارس . أو تمويل الدول للمؤسسات أو المنشآت الدينية علي نفقة الشعوب . وتحريم وتجريم قيام الأهل بتعليم الأديان لأولادهم قبل بلوغهم سن الرشد 

تحياتي لك أستاذ بدران , وللأستاذ نعيم ايليا , ولكاتبة المقال الأستاذة فريدة رمزي

والختام سلام 

-------- 

تعليقات