تعليقات وآراء
السلفيون المسيحيون و السلفيون المسلمون
انتم و الاسلاميون من يمس مقدساتكم ..تطاردوه بكراهيتكم , وتزعموا المحبة
بدلاً من الهجوم الذي لا يتوقف , علي زيدان .. أحبوه , وباركوه , كما تدعي ديانتكم ( أحبوا أعداءكم , باركوا لاعنيكم .. ههههه : انه كلام , له مثيل قاله الاسلام - تعلمه محمد من الانجيل ومن المسيح )
الوحيد الذي انهالت حراب وسيوف الأقباط طعناً فيه واستطاع رد الصاع أربعة هو الكاتب هشام حتاتة- الذي جرجر الأقباط السلفيين الذين تطاولوا عليه الي المحاكم وعلمهم الأدب
تقول الكاتبة المحترمة بالمقال : / وقد قتلها العامة من المسيحيين، و إن قتلها جلب على البابا وعلى كنيسته العار / هآآآآو
والرد : هكذا يقول الاسلاميون عندما يرتكبون جريمة : انهم العامة من المسلمين , كما كان يقول حسن البنا عمن يأمرهم بنفسه بأعمال ارهابية : " ليسوا اخواناً ولا مسلمين " ! .. فهل تعلمتم منه !؟
اوليس المسيح هو القائل في إنجيل لوقا 19: 27 "أَمَّا أَعْدَائِي، أُولئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ، فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَاذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي» ؟؟ - هذا أستاذ داعش
فهل فعل العامة المسيحيون بهيباتيا .. غير ما قاله المسيح بنفسه ؟
------
تعليق أنور نور تسلسل 6
لو عاش المسيح مزيداً من العمر لارتكب الفظائع التي ارتكبها موسي وإليشع ( سفر العدد بالكتاب المقدس , وسفر إليشع ) و لارتكب المسيح أيضاً لو عاش مزيداً من العمر مثل الفظائع التي اقترفها محمد في موقعة الخندق
فمحمد تلميذ موسي واليشع والمسيح
لم يقتلوا زيدان لانهم أقلّية . ولو اختلفت المعادلة لقتلوه مثلما قتل أجدادهم هيباتيا
ولأنني غير متعصب , أقول : ان جدي الذي عاش في عصر هيباتيا .. ربما كان مسيحياً وشارك في قتلها . ربما
كثيرون دخلوا اليهودية خوفاً من بطش اليهود- من سفر العدد
وكثيرون دخلوا المسيحية خوفاً من بطش المسيحيين الأوائل الذين استخدموا العنف والارهاب الذي جاء في أقوال المسيح ولم يسعفه العمر لتطبيقه .. - هيباتيا كانت مجرد نموذج
وغالبية جدود المسلمين المعاصرين دخلوا الاسلام , خوفاً من بطش المسلمين الأوائل
هكذا هي الأديان الثلاثة بالذات
ألا نفيق ونفهم , بدلاً من التبرير واللف والدوران والجدل الباطل العقيم ؟؟؟
----
تعليق : أنور نور
أعرف اسمك فأنت الوجه المسيحي للمجادلين دفاعاً عن الاسلام ! بطول الجدل . مثل : الثلجي . وعبد الحكيم عثمان . وأغوثان , وأحمد الجندي .. وغيرهم .. أنت الوجه الآخر لهؤلاء الكرام
تحياتي لهم ولك
-----
تسلسل 10 ( رداً علي نعيم إيليا تسلسل 7 ) .
تعليق : أنور نور
أعرف اسمك فأنت الوجه المسيحي للمجادلين دفاعاً عن الاسلام ! المعروفين بطول الجدل . مثل : الثلجي . وعبد الحكيم عثمان . وأغوثان , وأحمد الجندي .. وغيرهم .. أنت الوجه الآخر لهؤلاء الكرام
تحياتي لهم ولك
-----------
تعليق 11 أنور نور
الي أستاذ بدران - تسلسل 8 .. تقول : لو كان الملحدين اغلبية ارتكبوا الفظائع وقتلوا الدينين
الرد : هذا صحيح يا أستاذ بدران . والسبب هو : الأديان .. فالأديان تكره بعضها . وتكره نفسها - كل طائفة تكره الطائفة والطوائف الأخري بداخل نفس كل ديانة ! وكم من الحروب شبت قديماً وحديثاً وللآن بسبب الأديان
لذا يجب تغيير مواثيق حقوق الانسان الصادرة عن الأمم المتحدة . لا لتنص علي حرية العقيدة الدينية . بل لتنص علي ان التاريخ أثبت ان الأديان ليست في صالح السلام العالمي . ولا لصالح السلام بين الأفراد أو الدول . ويجب تحريم وضع دور لها بدساتير أو قوانين الدول . أو تدريسها بالمدارس . أو تمويل الدول للمؤسسات أو المنشآت الدينية علي نفقة الشعوب . وتحريم وتجريم قيام الأهل بتعليم الأديان لأولادهم قبل بلوغهم سن الرشد
تحياتي لك أستاذ بدران , وللأستاذ نعيم ايليا , ولكاتبة المقال الأستاذة فريدة رمزي
والختام سلام
--------
تعليقات
إرسال تعليق