أنا و مجلة روز اليوسف
المجلة هي " روز اليوسف "
نشرت في عام 2005 تندد وتسيء للكاتب " صلاح الدين محسن " . في صفحة كاملة . مع الاستعانة بكاريكاتير ساخر . وتحت عنوان " ملحد مصري يطلب اللجؤ لكندا "
وكنت قد قمت بالر علي المجلة . بمقال : أكاذيب مجلة مصرية . بموقع الحوار المتمدن . في 11-2- 2006
وبعد 9 سنوات . تغيرت الأحوال في مصر لصالح أفكار الكاتب . فنشرت نفس المجلة تقول :
4 ملايين ملحد في مصر
30 اغسطس 2014
نقتطف منها الآتي :
" .. التقديرات الإحصائية لمراكز دولية معتبرة منها «مركز تحالف الإلحاد الدولى» و«معهد جالوب الدولى» تشير إلى وجود 2 مليون شخص ينكرون وجود الله، وتقول «الواشنطن بوست» التى رسمت خريطة الإلحاد فى العالم أنهم يتجاوزن الـ3٪ من المصريين، وتقدرهم بين 2 و4 ملايين شخص ينتشرون فى مقاهى وسط البلد، وميدان الكربة فى مصر الجديدة وكافيهات القاهرة الجديدة والإسكندرية.. والأهم أنهم متوفرون بقوة على الشبكة العنكبوتية. (( وهل مصر هي القاهرة والإسكندرية فقط !!؟ ))
الظاهرة مقلقة بحق.. ولا سيما فى الأوساط الشبابية ويعرف حجمها كل من له اطلاع وممارسة فى العمل الفكرى والتنويرى.
لم يعد «الملحدون» ومنكرو وجود الله يخشون أحدا، رغم أن الإلحاد فى مصر بنص القانون «جريمة».. ولم تعد نظرة الاحتقار الاجتماعى تعنيهم.. وهم الآن يطالبون بحقوق.
تعددت أحوال الملحدين.. وتبدلت حالتهم نزعت «الثورة» قشرة الخوف عنهم، وظهروا وطفوا على السطح عبر الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعى والمبادرات الفكرية والشبابية بشكل يسترعى الانتباه ويدق أجراس خطر اجتماعى حول ظاهرة تهدد سلامة المجتمع وإيمانه.. وتنذر بعاصفة! " .
وتنهي المجلة ما نشرته بالقول . الذي تأخر كثيراً ولم يحضرها يوم كتبت عن " صلاح الدين محسن " :
--------
وهكذا نجد أن الكاتب الملحد . الذي هاجموه وأساءوا اليه في صفحة كاملة . انما كان يفكر ويكتب باسم المستقبل .. أما المجلة فقد كانت تتكلم باسم الماضي وباسم جهات متعددة ..! اذ صار الملحدون بالعاصمة وبالاسكندرية فقط 4 ملايين (عدا المحافظات الأخرى , وبخلاف من يخشون الجهر بالحادهم . قرابة 4 ملايين .. (( الالحاد يدرس لتلاميذ المدارس بأحد دول أوربا الراقية " ايرلندا " - موقع ايلاف الالكتروني . 1 -10-2013 : اعتبارا من ايلول/سبتمبر 2014
تدريس الالحاد في المدارس الابتدائية الايرلندية.. ))
-----------
http://salah48freedom.blogspot.ca/2016/07/blog-post_48.html
=====
نشرت في عام 2005 تندد وتسيء للكاتب " صلاح الدين محسن " . في صفحة كاملة . مع الاستعانة بكاريكاتير ساخر . وتحت عنوان " ملحد مصري يطلب اللجؤ لكندا "
وكنت قد قمت بالر علي المجلة . بمقال : أكاذيب مجلة مصرية . بموقع الحوار المتمدن . في 11-2- 2006
وبعد 9 سنوات . تغيرت الأحوال في مصر لصالح أفكار الكاتب . فنشرت نفس المجلة تقول :
4 ملايين ملحد في مصر
30 اغسطس 2014
نقتطف منها الآتي :
" .. التقديرات الإحصائية لمراكز دولية معتبرة منها «مركز تحالف الإلحاد الدولى» و«معهد جالوب الدولى» تشير إلى وجود 2 مليون شخص ينكرون وجود الله، وتقول «الواشنطن بوست» التى رسمت خريطة الإلحاد فى العالم أنهم يتجاوزن الـ3٪ من المصريين، وتقدرهم بين 2 و4 ملايين شخص ينتشرون فى مقاهى وسط البلد، وميدان الكربة فى مصر الجديدة وكافيهات القاهرة الجديدة والإسكندرية.. والأهم أنهم متوفرون بقوة على الشبكة العنكبوتية. (( وهل مصر هي القاهرة والإسكندرية فقط !!؟ ))
الظاهرة مقلقة بحق.. ولا سيما فى الأوساط الشبابية ويعرف حجمها كل من له اطلاع وممارسة فى العمل الفكرى والتنويرى.
لم يعد «الملحدون» ومنكرو وجود الله يخشون أحدا، رغم أن الإلحاد فى مصر بنص القانون «جريمة».. ولم تعد نظرة الاحتقار الاجتماعى تعنيهم.. وهم الآن يطالبون بحقوق.
تعددت أحوال الملحدين.. وتبدلت حالتهم نزعت «الثورة» قشرة الخوف عنهم، وظهروا وطفوا على السطح عبر الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعى والمبادرات الفكرية والشبابية بشكل يسترعى الانتباه ويدق أجراس خطر اجتماعى حول ظاهرة تهدد سلامة المجتمع وإيمانه.. وتنذر بعاصفة! " .
وتنهي المجلة ما نشرته بالقول . الذي تأخر كثيراً ولم يحضرها يوم كتبت عن " صلاح الدين محسن " :
" لكن المهم أنهم يستحقون حوارا جادا، وعاقلا يحترم آراءهم ويناقشها.. وبالحسنى.. ألم يقل الله تعالى - الذى ينكرونه ونؤمن به - «وجادلهم بالتى هى أحسن». |
http://www.rosa-magazine.com/News/7267/-
|
وهكذا نجد أن الكاتب الملحد . الذي هاجموه وأساءوا اليه في صفحة كاملة . انما كان يفكر ويكتب باسم المستقبل .. أما المجلة فقد كانت تتكلم باسم الماضي وباسم جهات متعددة ..! اذ صار الملحدون بالعاصمة وبالاسكندرية فقط 4 ملايين (عدا المحافظات الأخرى , وبخلاف من يخشون الجهر بالحادهم . قرابة 4 ملايين .. (( الالحاد يدرس لتلاميذ المدارس بأحد دول أوربا الراقية " ايرلندا " - موقع ايلاف الالكتروني . 1 -10-2013 : اعتبارا من ايلول/سبتمبر 2014
تدريس الالحاد في المدارس الابتدائية الايرلندية.. ))
-----------
http://salah48freedom.blogspot.ca/2016/07/blog-post_48.html
=====
تعليقات
إرسال تعليق