مبروك دكتورة مريم
مريم .. الطالبة المتفوقة , التي اشتهرت ب " طالبة الصفر" .. التي كانت لها حكاية مليودرامية .. في تزوير نتيجة امتحانها في الثانوية العامة - عام 2016 .. !
اضطرت لاعادة السنة - عام ضاع من عمرها .. - وحصلت علي مجموع أهلها لدخول كلية الصيدلة .. وتلك درجات تفوقها في الدراسة بكلية الصيدلة .. التي تعيد السؤال : كيف حصلت علي : صفر .. في امحان الثانوية العامة .. ؟ وهي المتفوقة في كل سنوات الدراسة من قبل ؟؟ !!
حصلت الطالبة مريم ملاك زكريا تادريس، والمعرفة إعلامية بـ«طالبة صفر المنيا»، بعد خوضها امتحان الترم الأول لكلية الصيدلة على درجات مرتفعة.
وجاءت نتيجتها كالتالي - منقول من الفيسبوك , وجريدة البديل 2 فبراير 2017 - :
Principles of Management
٩٦ درجة، بتقدير امتياز مرتفع.
Professional Ethics
٩٠ درجة، بتقدير امتياز مرتفع.
Pharmacy Orientation
٩٠ درجة، بتقدير امتياز مرتفع.
Physiology
٨٩ درجة، بتقدير امتياز.
Botany and medicinal plants
٨٨ درجة، بتقدير امتياز.
Physical and inorganic chemistry
٨٠ درجة، بتقدير جيد جدًا مرتفع.
Pharmaceutical organic chemistry 1
٧٧ درجة، بتقدير جيد جدا.
----
ستبقي قصة " مريم طالبة الصفر " ,, التي وقفت ضدها حكومة بأكملها ...
حكاية تتندر بها الأجيال القادمة , وسيحفظها ويرويها التاريخ السياسي والتعليمي والإنساني .. كوثيقة ادانة لزمن فاجر قارح .
====
اضطرت لاعادة السنة - عام ضاع من عمرها .. - وحصلت علي مجموع أهلها لدخول كلية الصيدلة .. وتلك درجات تفوقها في الدراسة بكلية الصيدلة .. التي تعيد السؤال : كيف حصلت علي : صفر .. في امحان الثانوية العامة .. ؟ وهي المتفوقة في كل سنوات الدراسة من قبل ؟؟ !!
حصلت الطالبة مريم ملاك زكريا تادريس، والمعرفة إعلامية بـ«طالبة صفر المنيا»، بعد خوضها امتحان الترم الأول لكلية الصيدلة على درجات مرتفعة.
وجاءت نتيجتها كالتالي - منقول من الفيسبوك , وجريدة البديل 2 فبراير 2017 - :
Principles of Management
٩٦ درجة، بتقدير امتياز مرتفع.
Professional Ethics
٩٠ درجة، بتقدير امتياز مرتفع.
Pharmacy Orientation
٩٠ درجة، بتقدير امتياز مرتفع.
Physiology
٨٩ درجة، بتقدير امتياز.
Botany and medicinal plants
٨٨ درجة، بتقدير امتياز.
Physical and inorganic chemistry
٨٠ درجة، بتقدير جيد جدًا مرتفع.
Pharmaceutical organic chemistry 1
٧٧ درجة، بتقدير جيد جدا.
----
ستبقي قصة " مريم طالبة الصفر " ,, التي وقفت ضدها حكومة بأكملها ...
حكاية تتندر بها الأجيال القادمة , وسيحفظها ويرويها التاريخ السياسي والتعليمي والإنساني .. كوثيقة ادانة لزمن فاجر قارح .
====
تعليقات
إرسال تعليق