ترامب .. سر كراهيته للاسلام
بسبب القرارات التي اتخذها الرئيس الأمريكي " ترامب " ضد داعش والارهاب , وتضر كثيرين من المسلمين .. نشطت منظمات , لمواجهته . والدعوة لمقاطعة أعماله بالشرق الأوسط وشمال افريقيا .. وهي تتساءل :
هل كل المسلمين دواعش - ارهابيون - ..؟!
-- نري اجابة السؤال بسيطة - والصيغة الصحيحة له يجب أن تكون - :
هل يوجد دواعش - ارهابيون - من غير المسلمين ؟
ونقول ان سر كراهية ترامب للاسلام والمسلمين . ليس بسبب داعش والارهاب .. ولا لأن الدواعش يستندون الي نصوص اسلامية . يرددها فقهاء الاسلام بالانترنت . في كل الأوفات , وفي كل يوم , ويتم تدريسها في الجامعت . كجامعة الأزهر في مصر ، وجامعات سعودية , وغيرها .. ليس لهذا السبب يكره " ترامب " الاسلام والمسلمين ..
ولا لأن 99% من الارهاب العالمي يقوم به مسلمون , تعمقوا في دراسة وفهم الاسلام .
لا لا ..
ولكن بسبب تحريض من ابنته " ايفانكا " . ومن زوجته " ميلانيا " ..
" ايفانكا " تشعر بالحسد .. لأن العقيدة الاسلامية أكثر منها جمالاً ..
و " ميلانيا " .. تتألم من الغيرة .. لكون الديانة الاسلامية أكثر منها رشاقة , و تفوقها في الأناقة ..
لذا .. كل منهما , قامت بتحريض " ترامب " ..
هذا هو السر , والسبب الحقيقي .. ولا تصدقوا ما يقال بخلاف ذلك .. ---
By Author : Salah El Din Mohssein
هل كل المسلمين دواعش - ارهابيون - ..؟!
-- نري اجابة السؤال بسيطة - والصيغة الصحيحة له يجب أن تكون - :
هل يوجد دواعش - ارهابيون - من غير المسلمين ؟
ونقول ان سر كراهية ترامب للاسلام والمسلمين . ليس بسبب داعش والارهاب .. ولا لأن الدواعش يستندون الي نصوص اسلامية . يرددها فقهاء الاسلام بالانترنت . في كل الأوفات , وفي كل يوم , ويتم تدريسها في الجامعت . كجامعة الأزهر في مصر ، وجامعات سعودية , وغيرها .. ليس لهذا السبب يكره " ترامب " الاسلام والمسلمين ..
ولا لأن 99% من الارهاب العالمي يقوم به مسلمون , تعمقوا في دراسة وفهم الاسلام .
لا لا ..
ولكن بسبب تحريض من ابنته " ايفانكا " . ومن زوجته " ميلانيا " ..
" ايفانكا " تشعر بالحسد .. لأن العقيدة الاسلامية أكثر منها جمالاً ..
و " ميلانيا " .. تتألم من الغيرة .. لكون الديانة الاسلامية أكثر منها رشاقة , و تفوقها في الأناقة ..
لذا .. كل منهما , قامت بتحريض " ترامب " ..
هذا هو السر , والسبب الحقيقي .. ولا تصدقوا ما يقال بخلاف ذلك .. ---
By Author : Salah El Din Mohssein
تعليقات
إرسال تعليق