أفضل مدن العالم
استطلاع حول جودة الحياة في 230 مدينة حول العالم. ما هي أفضل مدينة عربية في العالم، وما هي أسوأ مدينة
عاصمة النمسا فيينا هي أفضل مدينة للعيش في العالم، هذا ما يتضح من دراسة أجرتها شركة مارسر البريطانية والتي صنّفت 230 مدينة مختارة حول العالم. احتلت مدينة زيوريخ في سويسرا المركز الثاني، بينما وصلت مدينة أوكلاند في نيوزيلندا إلى المركز الثالث. وتم في المراتب العشر الأولى تصنيف عدد غير قليل من المدن الناطقة بالألمانية إضافة إلى فيينا وزيورخ، وهي ميونيخ (المركز الرابع)، دوسلدورف (6)، فرانكفورت (7) وجنيف (8).
ومن بين مدن الشرق الأوسط وصلت إماراتي دبي (75) وأبو ظبي (81) إلى أعلى مركزين بسبب جودة الحياة المرتفعة فيهما. واحتلت الدوحة المركز 110، تونس في المركز 113 وعمّان في المركز 120.
وقد صُنف بعض المدن العربية الواقعة في قلب مناطق الحروب في أسفل القائمة واعتُبرت مدنا لا يمكن العيش فيها إطلاقا، وهي بغداد التي وصلت إلى المركز 230 والأخير، صنعاء في المركز 228 وطرابلس في المركز 216. واعتُبر العيش في القاهرة التي احتلت المرتبة (171) وفي بيروت التي احتلت المرتبة (180) أيضًا خطيرا جدّا.
في المقابل، كانت مدينة تل أبيب المدينة الإسرائيلية الوحيدة في القائمة، وقد وصلت إلى المركز 104، وهو مركز أفضل من معظم المدن العربية، ولكنه أقل من مدن الإمارات.
وهناك حقيقة أخرى ملفتة وهي أنّ المدن الأكبر والأكثر شهرة في العالم لم تصنّف باعتبارها المدن الأفضل للعيش فيها. وقد صُنفت باريس في المركز الـ 37 فقط. وصُنفت لندن في المركز 39، ونيويورك في المركز 44.
وتختص شركة مارسر التي أجرت التصنيف في مجال الاستشارة الاستراتيجية والتي تشتمل على مجالات الصحة، الاستثمارات والتقاعد. ويعمل فيها نحو 20,000 خبير من جميع أنحاء العالم.
عاصمة النمسا فيينا هي أفضل مدينة للعيش في العالم، هذا ما يتضح من دراسة أجرتها شركة مارسر البريطانية والتي صنّفت 230 مدينة مختارة حول العالم. احتلت مدينة زيوريخ في سويسرا المركز الثاني، بينما وصلت مدينة أوكلاند في نيوزيلندا إلى المركز الثالث. وتم في المراتب العشر الأولى تصنيف عدد غير قليل من المدن الناطقة بالألمانية إضافة إلى فيينا وزيورخ، وهي ميونيخ (المركز الرابع)، دوسلدورف (6)، فرانكفورت (7) وجنيف (8).
ومن بين مدن الشرق الأوسط وصلت إماراتي دبي (75) وأبو ظبي (81) إلى أعلى مركزين بسبب جودة الحياة المرتفعة فيهما. واحتلت الدوحة المركز 110، تونس في المركز 113 وعمّان في المركز 120.
وقد صُنف بعض المدن العربية الواقعة في قلب مناطق الحروب في أسفل القائمة واعتُبرت مدنا لا يمكن العيش فيها إطلاقا، وهي بغداد التي وصلت إلى المركز 230 والأخير، صنعاء في المركز 228 وطرابلس في المركز 216. واعتُبر العيش في القاهرة التي احتلت المرتبة (171) وفي بيروت التي احتلت المرتبة (180) أيضًا خطيرا جدّا.
في المقابل، كانت مدينة تل أبيب المدينة الإسرائيلية الوحيدة في القائمة، وقد وصلت إلى المركز 104، وهو مركز أفضل من معظم المدن العربية، ولكنه أقل من مدن الإمارات.
وهناك حقيقة أخرى ملفتة وهي أنّ المدن الأكبر والأكثر شهرة في العالم لم تصنّف باعتبارها المدن الأفضل للعيش فيها. وقد صُنفت باريس في المركز الـ 37 فقط. وصُنفت لندن في المركز 39، ونيويورك في المركز 44.
وتختص شركة مارسر التي أجرت التصنيف في مجال الاستشارة الاستراتيجية والتي تشتمل على مجالات الصحة، الاستثمارات والتقاعد. ويعمل فيها نحو 20,000 خبير من جميع أنحاء العالم.
عن موقع المصدر - 23-2-2016
------------
تعليقات
إرسال تعليق