بالصينية وبلغة أهل الصين


بالصينية .. الآن ابتداءً من هذا العام , اذا نسي المواطن الصيني الهويةالخاصة به ( بطاقته الشخصية أو العائلية , لن يستغلها الشرطي أو المخبر , فرصة ليجره علي غرفة الحجز بقسم الشرطة ويذله لاجباره علي اخراج ما بجيبه من نقود قليلة , كل منهما - هو والشرطي يحتاجون لتلك النقود القليلة بسبب الفقر الذي يجمع بينهما ) 
فحسب ما نقلته الأنباء :
  إعتباراً من العام  2018 ، لن يواجه الصينيون مشكلة كبيرة عندما ينسون بطاقات هويتهم في المنزل، ما دام لهم حساب على تطبيق المحادثة الفورية الصيني «وي شات».
فقد بدأت حكومة إقليم «غوانغ شو» الصيني الأسبوع الماضي أول تجربة صينية لنظام «بطاقات هوي وي شات» والتي تتيح للمواطنين تأكيد هويتهم من خلال تكنولوجيا تحديد الهوية بمسح ملامح الوجه. ومن المتوقع تعميم هذا النظام في الصين خلال العام المقبل.

وعن أخبار الناطفين بلغة أهل الجنة :
صفوتهم , مثقفوهم ومتعلموهم , وعمومهم مشغولون للغاية علي شبكات الانترنت - وخاصة مواقع التواصل الاجتماعي - بالجدل الساخن , حول اثبات عدم وجود أو وجود اله .. والتراشق بالألفاظ دائر بينهم علي أشده . بينما مستشفيات الشعب ببلادهم تفتقر لأبسط لوازم الاسعافات الأولية .. والمناطق العشوائية موجودة حتي بالدول النفطية , والفقر وأطفال الشوارع .. وبطالة وارهاب طائفي لأجل الاله وعقيدة الاله , وصبر لا ينفذ علي الاذلال والامتهان والبطش العقائدي , لأجل إله وعقيدة أخري .. وطمع في ثواب وحسن جزاء بعد الموت .. هذا علي مستوي الأفراد
وعلي مستوي الدول والقادة الناطقين بالعربية , فهم مشغولين بحروب طائفية وعقائدي .  ما بين متقطعة , أو متواصلة ..
فالحرب بين علي وشيعته الحوثيين باليمن من ناحية , وبين معاوية وعائشة وأتباعهما بالرياض   من ناحية أخري.. دائرة علي أشدها
والحرب بين الحسين وبين يزيد والحجاج بن أبي يوسف بالعراق وبسوريا وبلبنان , دائرة علي أشدها ..
والصين واصلت احياء طريق الحرير بالوسائل العصرية , فوصل قطار نقل البطائع حتي بريطانيا ,  طريق طويل يمر بالعديد من الدول :

القطار الصيني  عند وصوله الي دبي , عائداً من بريطانياً بعد 3 شهور , محملاً ببضاعة مستوردة , بعد تفريغ بضاعته المصدرة من الصين :

ولا يزال الحوار دائرَاً بين الناطقين بلغة أهل الجنة . حول وجود أو عدم وجود الله .. وحول مصداقية أو إعائية , أنبيائهم ورسلهم ( الكرام الأعزاء .. )

ومازالت الحرب بينهم دائرة حتي علي المستوي الرسمي - القضائي - ضد الالحاد ودفاعاً عن الايمان .. 
ومن أهل الرأي والفكر , من يتساءلون : هل الالحاد جريمة ؟
بينما المدارس بإحدي أرقي دول أوروبا , تدرِّس الالحاد للتلاميذ .. ومنذ سنوات ..
!!
------  
أولياء تلاميذ يتهمون مدرّسة في تونس بالإلحاد.. والسلطات تحاول نقلها خوفا ...
https://arabic.cnn.com/world/2017/09/18/tunisia-teacher-atheism
 Sep 18, 2017 

تضامن مع مربية تونسية تم طردها من المدرسة بتهمة الإلحاد | Baaz
https://www.baaz.com/trending/story/59be9201489dd0783fa1f2db
 Sep 18, 2017 

تدريس الالحاد لتلاميذ المدارس
Report images
7 أسباب جعلت فنلندا أقوى دولة في التعليم عالميًّا - ساسة بوست
https://www.sasapost.com/7-reasons-why-finland-is-first-for-educat...
Jan 4, 2016


وستعمل بطاقات الهوية الرقمية بطريقة عمل بطاقات الهوية التقليدية نفسها التي تصدرها الدولة وسيكون في مقدور الشخص الذي يتم تأكيد هويته باستخدام تطبيق المحادثة الفورية «وي شات» الحصول على كل الخدمات، بحسب موقع «سي نت دوت كوم» المتخصص في موضوعات التكنولوجيا.
وستعمل بطاقة الهوية الرقمية كذلك على القيام بكل الإجراءات التي تحتاج وجود بطاقة هويته الشخصية بما في ذلك حجز غرفة في فندق أو تقديم طلب للحصول على خدمات حكومية بمجرد القيام بعملية مسح ضوئي لوجهه باستخدام هاتف ذكي. كما يتم توثيق هوية المستخدمين باستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي.
يذكر أن «وي شات» هو تطبيق محادثة فورية للتواصل الاجتماعي صيني ويشبه تطبيق المحادثة الأميركي «واتساب».
ويصل عدد مستخدمي تطبيق «وي شات» نحو 980 مليون مستخدم يمثلون أغلبية سكان الصين الذين يبلغ عددهم الإجمالي نحو 4.‏1 مليار نسمة.
ويمتلك التطبيق شركة «تينسينت» الصينية للتكنولوجيا التي أصبحت أكبر شركة تكنولوجيا في آسيا بقيمة سوقية تبلغ 500 مليار دولار، تطبيق «وي شات».
ويتيح تطبيق «وي شات» أيضا خدمة تحويل الأموال عبر الأجهزة المحمولة باسم «وي شات باي» والتي تحظى بشعبية واسعة بين الصينيين الذين يفضلون عدم استخدام الأموال النقدية في سداد التزاماتهم.
ويمكن لمستخدمي «وي شات» اختيار خاصية التعرف على الهوية باستخدام تكنولوجيا التعرف على ملامح الوجه على تطبيق «وي شات» وهو ما يتيح توثيق بطاقات الهوية الافتراضية للمستخدم.
ومن المتوقع أن يحسن هذا المشروع الذي أطلقته السلطات الصينية دقة التعرف على هوية الأشخاص. ويقول الضابط «يان» من مكتب الأمن العام في إقليم «جوانج شو» إن دقة توثيق هويات الأفراد باستخدام التكنولوجيا الجديدة تتم بمعدل خطأ لا يزيد على 1 في المائة، في حين يصل معدل الخطأ في التأكد من الهوية باستخدام العنصر البشري إلى 15 في المائة.
وأضاف «يان» أن المشروع يحمي الخصوصية ويمنع سرقة بطاقات الهوية لأن البيانات الشخصية يتم تشفيرها ولا يحتاج المستخدم بعد ذلك إلى الاحتفاظ بنسخ من بطاقات هويته ولا تسجيل معلومات شخصية يمكن لأي شخص آخر الوصول إليها أيضا.
====

تعليقات