قفزات العلوم تسابق المستقبل
سماعة جديدة تتيح تصفح الإنترنت بلا جهاز
تستخدم تقنية «الواقع المعزز»
واشنطن: «الشرق الأوسط أونلاين» 16-9-2018
سعى مطورون في الولايات المتحدة إلى توفير سماعة تدعم تقنية «الواقع المعزز» في حياتنا اليومية بشكل مذهل.
ويمكن للسماعات الحديثة «ماجيك ليب وان» أن تضيف الأشياء افتراضيا إلى العالم الواقعي، وقد اختبر مراسل هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي» ديف لي، عبر تصفح البريد الإلكتروني وفي لعبة إلكترونية، دون الحاجة إلى كومبيوتر أو جهاز محمول.
ويبلغ ثمن السماعة 2295 دولارا، ومعها ثلاث أدوات أساسية، جسم السماعة الذي يتم ارتداؤه على الأذن والعين، وحاسب صغير يوضع على الجيب، والمتحكم الخاص بالسماعات.
وتأخذ الكاميرا وقتا من أجل فحص الغرفة، وتظهر بعد ذلك العناصر الافتراضية.
واستطاع مراسل «بي بي سي» تصفح الإنترنت، كما اندهش من التكوينات الجمالية التي كونها الجهاز في الغرفة.
وقد ظهرت السماعات الجديدة في أغسطس (آب) الماضي، عقب شهور من الإعلان عنها عبر الشركة الرائدة في التكنولوجيا.
وكانت شركة «ماجيك ليب»، التي تأسست عام 2015 وتتخذ من جنوب فلوريدا مقرا لها، قد أعلنت خططها للمؤتمر الأول المخصص للمطورين والمبدعين في التاسع والعاشر من أكتوبر (تشرين الأول) المقبل في لوس أنجليس.
واستطاع مراسل «بي بي سي» تصفح الإنترنت، كما اندهش من التكوينات الجمالية التي كونها الجهاز في الغرفة.
ويمكن للسماعات الحديثة «ماجيك ليب وان» أن تضيف الأشياء افتراضيا إلى العالم الواقعي، وقد اختبر مراسل هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي» ديف لي، عبر تصفح البريد الإلكتروني وفي لعبة إلكترونية، دون الحاجة إلى كومبيوتر أو جهاز محمول.
ويبلغ ثمن السماعة 2295 دولارا، ومعها ثلاث أدوات أساسية، جسم السماعة الذي يتم ارتداؤه على الأذن والعين، وحاسب صغير يوضع على الجيب، والمتحكم الخاص بالسماعات.
وتأخذ الكاميرا وقتا من أجل فحص الغرفة، وتظهر بعد ذلك العناصر الافتراضية.
واستطاع مراسل «بي بي سي» تصفح الإنترنت، كما اندهش من التكوينات الجمالية التي كونها الجهاز في الغرفة.
وقد ظهرت السماعات الجديدة في أغسطس (آب) الماضي، عقب شهور من الإعلان عنها عبر الشركة الرائدة في التكنولوجيا.
وكانت شركة «ماجيك ليب»، التي تأسست عام 2015 وتتخذ من جنوب فلوريدا مقرا لها، قد أعلنت خططها للمؤتمر الأول المخصص للمطورين والمبدعين في التاسع والعاشر من أكتوبر (تشرين الأول) المقبل في لوس أنجليس.
واستطاع مراسل «بي بي سي» تصفح الإنترنت، كما اندهش من التكوينات الجمالية التي كونها الجهاز في الغرفة.
تعليقات
إرسال تعليق