تعليق علي مقال منشور يوم 4-2-2024
تعليق علي مقال ميشيل نجيب " تدمير غزة لتحيا حماس " ( بالفيسبوك - بموقع الحوار المتمدن ) يوم 4-2-2024
5-2-2024
التعليق : حماس والديمومة الجهادية . ومحكمة العدل الدولية . والحرب الدينية بين الاسلاميين الجهاديين - وتمثلهم حماس وأخواتها ( القسام , وجبهة النصرة .. الخ ) ونظرائهم الجهاديين اليهود - الحريديم - ويمثلهم نتنياهو و وزير شرطته الارهابي " بن غقير" . الذي هو و السنوار وهنية ومشعل .. وجوه متعددة لعُملة واحدة - هي الارهاب الديني الاسلامي اليهودي -
لا أدري اذا كانت محكمة العدل الدولية , في قرارها بادانة اسرائيل بارتكاب جرائم ابادة - قد أشارت الي ما سببته حماس بغزوتها الطائشة.. لغزة من الدمار ولشعبها من قتل 30 ألف ؟؟
ليت محكمة العدل الدولية , بجانب ادانة اسرائيل قد أدانت حماس أيضا , وحملتها ولو10% فقط من مسؤولية ما حدث لغزة وشعبها .. فجنود حماس وشقيقاتها , يختبئون في المستشفيات وفي المنشآت العامة , وفي التجمعات السكنية ويطلقون صواريخهم علي الاسرائيليين , فترد اسرائيل علي الصواريخ من حيث انطلقت .. بطائرات وصواريخ .. فيحدث الدمار والقتل الجماعي ,,
لو انسحبت اسرائيل غداً وأوقفت القتل الجماعي , فان حماس ستعاود وتعاود ما فعلته وما تسبب في دمار بلا حدود وقتل تقشعر منه الأبدان .. حماس سوف تعاود وتكرر ضرباتها الطائشة .. لن تتوقف ولن تتعظ مما حدث وكعادتها لن تحسب لما ستفعله حساب قبل الاقدام عليه .. كلا .. لأنها منظمة اسلامية تؤمن بما يسمي اسلامياً : ديمومة جهادية - وهو ما يسميه القوميون العروبيون : ديمومة كفاحية ../ أي قتال وقتل وانقتال في حرب لا تتوقف ولا تنتهي أبداً / وكله : في سبيل الله ؟! أم هو في سبيل الأبالسة والشياطين..!.. أم في أي سبيل .. !؟؟
لا ندري .. ما يفعلونه , في سبيل من ؟ أو في سبيل ماذا يكون . !!؟
تعليقات
إرسال تعليق