تعليقات قراء علي مقالات كُتّاب
تعليقان لكاتبة سورية ليندا كَبرييل و كاتب عراقي - عامر سليم
علي مقال كاتب مصري - محمد حسين يونس - منشور يوم 19-1-2025 بعنوان : فلنعيد كتابة ((وصف مصر ))
التسلسل: 1 العدد: 880196 - للأسف: تدهور أخلاقي مريع
2025 / 1 / 19 - 11:29
التحكم: الحوار المتمدن ليندا كبرييل
الأستاذ محمد حسين يونس المحترم
محبة وسلاما
صدمني خبر غرق مركب سي ستوري في البحر الأحمر
ونقلا عن بيبيسي
فقد أصرّ المحققون على تحميل مسؤولية الحادث لـ -موجة مياه عالية- في الوقت الذي يقول باحث متخصص في جغرافيا البحار، إنه من غير المعقول أن تكون موجة عالية هي المتسببة في غرق المركب، مستنداً إلى تحليل بيانات الطقس وقت وقوع الحادث
ويقول الناجون إنهم خضعوا لضغوط في التحقيق من أجل التوقيع على مستندات إخلاء مسؤولية تفيد بأنهم لا يتّهمون أي شخص بارتكاب أيّ مخالفة جنائية، كما لم يكن واضحا بالضبط مَن يقود عملية التحقيق. وتقول إحدى الناجيات إنه ليس لديها أيّة فكرة عمّا اشتملت عليه الصفحات الأربع المكتوبة باللغة العربية، ولا تعرف علام وضعت توقيعها ، كما أكد الناجون أنه لم يُسمح لهم بالاحتفاظ بنُسخ من إفاداتهم
هذا تدهور أخلاقي مريع
يفزعني أن ينقرض عصر مصر الألماسي(بعيد الشر)
أخشى على أحبابي المصريين من الشدة والعسر
أخاف على عقل مصر الأخضر أن تبتلعه رمال الصحراء
سلامتك مصر
ولو أني أعلم أن هذه الدعوات لا فائدة منها
------
عامر سليم
وصف مصر الآن لا يحتاج الى مجلدات ولا اطالس ولا مخططات ولا رسومات ولا حملة فرنسية ولا هم يحزنون!, وصف مصر الآن في غاية السهولة والصراحة :
بؤس , جوع , ذل , قهر, فهلوة واحتيال , تفاهة , انحدار مستوى التعليم والخدمات الاجتماعية والصحية والتربوية والحضارية والاخلاق , ديون لايمكن تسديدها ولو بعد الف عام , ضرائب تثقل كاهل الانسان وتجرده من انسانيته وكرامته وآدميته , غش , خداع , غلاء (بات الناس يأكلون من القمامة) , هوس ديني حد العمى , رئيس تافه ضحل الثقافة والسلوك وقح يتحدى البشر والحجر محاط بشلة من الجبناء ماسحي الاحذية والاكتاف من الوزراء والعسكر وكبار جبناء الدولة ,يأكل اموال الشعب بصراحة ومستقوي عليهم , يهينهم صبح ومساء وبنقس الوقت متذلل جبان حد المازوخية لكل من هو خارج حدود مصر من الدشاديش والعكل والخواجات حتى للشرطي البسيط فيهم! واستفزاز غريب عجيب لإعلام عاهر داعر يروج له بنفاق ورياء دون اي احساس بالكرامة ...الخ ..... يعني لو نهض نابليون من قبره وشاهد مصر الآن لعاد للقبر راكضاً .... وتحيا مصر مثنى وثلاث ورباع وماطاب لكم ايها المهرجون المطبلون وعاش الزعيم الخالد باني نهضة البؤس والفقر وهبة السماء والارض ببحارها وجبالها ومابينهما!!!!
---- علي مقال للكاتبة بهار رضا "التطبيع ونهاية مصر " - علق الكاتب الليبي محمد بن زكري :
التسلسل: 1 العدد: 878246 - السيسي يبيع مصر لتسديد ديونه لصندق النكد الدولي
2024 / 10 / 22 - 13:14
التحكم: الحوار المتمدن محمد بن زكري
- في سنة 2004 وقعت مصر مع إسرائيل وأميركا بروتوكولا للتجارة الحرة ، في إطار تشريع الكويز (الإسرائيلي الأميركي) ، الذي يشترط دخول 11,7% من المكونات ذات المنشأ الإسرائيلي ، في أي منتج صناعي مصري من منتجات المناطق الصناعية المؤهلة ؛ ربطا للاقتصاد المصري بإسرائيل .
- في سنة 2017 تنازل - في الواقع باع - السيسي للسعودية جزيرة تيران الستراتيجة (يفصلها عن سيناء مضيق تيران بمسافة 6 كلم فقط) ، وذلك ارتباطا بمشروع نيوم السعودي للتطبيع (العميق) مع إسرائيل .
- باع السيسي للإمارت منطقة راس الحكمة ، على البحر المتوسط (مساحتها 180 كيلومترا مربعا) ، بمبلغ 35 مليار دولار ، كي يسدد مستحقات خدمة الدين العام المصري ، الذي تجاوز 168 مليار دولار .
- صدّق السيسي على قانون يستثني مدينة شرم الشيخ ومدينة دهب و قطاع خليج العقبة السياحي ، من قانون حظر تملك الأجانب .
- صدّق السيسي على قانون تأجير المستشفيات الحكومية للمستثمرين الخواص (يشمل القانون 600 مستشفى) ... إلخ إلخ
------
الصديقة الاستاذة ليندا
2025 / 1 / 20
التحكم: الحوار المتمدن محمد حسين يونس
ألاول مرة أسمع عن غرق هذه السفينة ..من حضرتك ..و رجعت لمنشورات العم جوجول لأفهم .. السبب أننا لدينا كوارث عديدة تفوق هذا الخبر..و مخاوف تفوق ضياع السياحة..و السياح .. فلا يستفيد المواطن العادى أو يخسر .. من قدومهم .. أو عدمة .. لقد أخذوا ريسك الحضور لمكان فيه نسبة المخاطرة مرتفعة ..و ذلك بمحض إرادتهم ..و لينالهم .. ما ينالنا .. من قرف ..
التسلسل: 3 شكسبير: جعجعة بلا طحن، القصيمي: العرب ظاهرة صوتية
2025 / 1 / 20
ليندا كبرييل
تحية وسلاما للأساتذة الكرام
مجتمعات الثقافة الإسلامية التي تحتكر الحديث عن الأخلاق والقيم أبعد ما تكون عنها، سنجد مجلدات تتحدث في كل ما يتعلق بالآداب حتى(لا مؤاخذة) آداب دخول الخلاء وآداب الجماع، تطنب في الوصف وتزيد وتبالغ في الكلام.. إلا
إلا في ثقافة الاعتذار
اسألهم: هل يعتذر المسلم للذمي؟هل يعتذر الحاكم لشعبه؟هل يعتذر الرجل للمرأة؟
المسؤولون عن المركب الغارق سي ستوري أبناء هذه الثقافة فلماذا يقرّون بالحقيقة؟ لماذا يعتذرون؟
أخطاء تلو الأخطاء، إثم جناية فساد جرم، بلا حساب ولا مساءلة أو بالكثير تبرير الخطأ وقلب الحقائق والتضليل كما في هذه الفضيحة أمام الرأي العالمي
أنا معجبة ب بابا الفاتيكان؛ بكل جرأة اعتذر لضحايا الاعتداءات الجنسية على يد رجال الدين، وعبّر عن اسفه لمعاناتهم، كذلك عن الخطايا الرهيبة للاستعمار في الأميركيتين
تسلسل: 2
وهذه نقاط مضيئة في تاريخه وخطوة كبيرة في طريق التسامح
الأحداث الموجعة التي تمر بها منطقتنا عاجزة عن تحليلها
فأقول ما قاله شكسبير
جعجعة بلا طحن
وصدق عبد الله القصيمي إذ قال: العرب ظاهرة صوتية
تقديري للأستاذ يونس للأستاذ عامر سليم للأستاذ محمد بن زكري
يوما طيبا
------
تعليق علي نفس المقال - بافيسبوك - كاتب ليبي - :
Apulios Zekri
عزيزي الاستاذ عامر سليم ، تظل كما عهدناك .. صوتا متفردا لا يداهن و غير محايد .
أوافقك الرأي كليا في تشخيصك للواقع المصري (نموذجا لواقع كل الدول العربفونية) . مصر المدينة بنحو 170 مليار دولار ، والعاجزة عن سداد قيمة خدمة الدين الخارجي إلا بالمزيد من الاستدانة الخارجية وبيع أصول الدولة وترابها الوطني . وكل مواطن مصري محمل بدين خارجي قدره نحو 1.5 ألف دولار على الاقل .
لكن أغلب المثقفين المصريين ، متعصبون (ع العمياني) يتحسسون جدا من انتقاد أي شخص أجنبي لواقع مصر ودكتاتورها السيسي .
واحد من كبار الكتاب المصريين ، شتمني في حوار انتقدت فيه السيسي ، جراء دعمه - مع روسيا والامارات - لحرب حفتر (أميركي الجنسية) على العاصمة الليبية طرابلس ، فرد غاضبا - بعد سيل من الشتائم - بإنه لا يسمح لي بانتقاد رئيس بلده ، لان ذلك انتقاص من رمزية ومقام الرئيس وسيادة الدولة .
وكاتب مصري آخر (قبطي) معارض ويعيش بالخارج ، كتب منذ أيام مقالا ، يعتبر فيه الرئيس السيسي رمزا قوميا لمصر ! فكتب في مقالة له ما أنقله حرفيا كما هو : " ليتكم تدركون ان السيسي ورائة مائة مليون مصري اقل مافيهم هو اسد متعطش لالتهام كل من يحاول النيل من مصر او تهديدها " . وعندما علقت له على الفيسبوك (حتى لا أحرجه في تعليقات الحوار المتمدن) ، بأن : " التعصب لرئيس الدولة (كائنا من يكون) هو بقايا من آثار عبادة الزعيم الإله .. ولا صلة له بالتحضر أو الوطنية . والولاء للوطن وحده ، وليس للأشخاص . ومصر أكبر من أن يمثلها السيسي رمزيا .
و شخصيا أتعاطف بقوة مع الأقباط (المسيحيين) في مصر ، وهم عندي – وفي الحقيقة التاريخية – أهل مصر الأصليين المحافظين على شيء من الهوية المصرية .. التي طمسها الغزاة العربسلاميون " ، تجاهل مداخلتي و لم يرد عليها .
وصاحب هذا المقال ، غضب مني وتأفف ؛ لأني في أحد تعليقاتي - ومن باب التضامن - انتقدت انضمام مصر إلى اتفاقية الكويز Qualified Industrial Zones ، التي ربطت الاقتصاد المصري بإسرائيل ، عبر اشتراط دخول 11,7% من المكونات الاسرائيلية في إنتاج الصناعات المصرية القابلة للتصدير إلى أميركا والاتحاد الأوربي .
وأنا لا أطلق الكلام جزافا ، فمن خلال عملي بوزارة خارجية بلدي ، لدي كامل نص اتفاقية الشراكة المصرية الاوربية (محدودة التداول حتى مصر) في نصيها الانجليزي والعربي . والنص العربي يقع في 800 صفحة من القطع الكبير الخاص بالوثائق - ومكتوب بالبنط 10 - موزعة على ثلاث مجلدات وملحق . واغلبها جداول تفصيلية - بيانات وأرقام - للمنتجات الصناعية المصرية كافة وأدق تفاصيل الاقتصاد المصري .
بقي ان اقول ان ما اتى بي هنا هو تعليق السيدة ليندا كبرييل
ملاحظة : سأزيل التعليق لاحقا
أوافقك الرأي كليا في تشخيصك للواقع المصري (نموذجا لواقع كل الدول العربفونية) . مصر المدينة بنحو 170 مليار دولار ، والعاجزة عن سداد قيمة خدمة الدين الخارجي إلا بالمزيد من الاستدانة الخارجية وبيع أصول الدولة وترابها الوطني . وكل مواطن مصري محمل بدين خارجي قدره نحو 1.5 ألف دولار على الاقل .
لكن أغلب المثقفين المصريين ، متعصبون (ع العمياني) يتحسسون جدا من انتقاد أي شخص أجنبي لواقع مصر ودكتاتورها السيسي .
واحد من كبار الكتاب المصريين ، شتمني في حوار انتقدت فيه السيسي ، جراء دعمه - مع روسيا والامارات - لحرب حفتر (أميركي الجنسية) على العاصمة الليبية طرابلس ، فرد غاضبا - بعد سيل من الشتائم - بإنه لا يسمح لي بانتقاد رئيس بلده ، لان ذلك انتقاص من رمزية ومقام الرئيس وسيادة الدولة .
وكاتب مصري آخر (قبطي) معارض ويعيش بالخارج ، كتب منذ أيام مقالا ، يعتبر فيه الرئيس السيسي رمزا قوميا لمصر ! فكتب في مقالة له ما أنقله حرفيا كما هو : " ليتكم تدركون ان السيسي ورائة مائة مليون مصري اقل مافيهم هو اسد متعطش لالتهام كل من يحاول النيل من مصر او تهديدها " . وعندما علقت له على الفيسبوك (حتى لا أحرجه في تعليقات الحوار المتمدن) ، بأن : " التعصب لرئيس الدولة (كائنا من يكون) هو بقايا من آثار عبادة الزعيم الإله .. ولا صلة له بالتحضر أو الوطنية . والولاء للوطن وحده ، وليس للأشخاص . ومصر أكبر من أن يمثلها السيسي رمزيا .
و شخصيا أتعاطف بقوة مع الأقباط (المسيحيين) في مصر ، وهم عندي – وفي الحقيقة التاريخية – أهل مصر الأصليين المحافظين على شيء من الهوية المصرية .. التي طمسها الغزاة العربسلاميون " ، تجاهل مداخلتي و لم يرد عليها .
وصاحب هذا المقال ، غضب مني وتأفف ؛ لأني في أحد تعليقاتي - ومن باب التضامن - انتقدت انضمام مصر إلى اتفاقية الكويز Qualified Industrial Zones ، التي ربطت الاقتصاد المصري بإسرائيل ، عبر اشتراط دخول 11,7% من المكونات الاسرائيلية في إنتاج الصناعات المصرية القابلة للتصدير إلى أميركا والاتحاد الأوربي .
وأنا لا أطلق الكلام جزافا ، فمن خلال عملي بوزارة خارجية بلدي ، لدي كامل نص اتفاقية الشراكة المصرية الاوربية (محدودة التداول حتى مصر) في نصيها الانجليزي والعربي . والنص العربي يقع في 800 صفحة من القطع الكبير الخاص بالوثائق - ومكتوب بالبنط 10 - موزعة على ثلاث مجلدات وملحق . واغلبها جداول تفصيلية - بيانات وأرقام - للمنتجات الصناعية المصرية كافة وأدق تفاصيل الاقتصاد المصري .
بقي ان اقول ان ما اتى بي هنا هو تعليق السيدة ليندا كبرييل
ملاحظة : سأزيل التعليق لاحقا
----
تعليقات
إرسال تعليق