Author : Salah EL Din Mohssein

  محمود سعد - الاعلامي    يتغني بسيرة الذين احتلوا وطنه وقتلا اجداده - البدو العرب ويصف خالد بن الوليد بانه بطل العالم كله  البهنسا.. و اهناسيا  ( كنتا معاقل الجيوش الرومانية ) .. هنا يرقد ٥٠٠٠ من صحابة محمد منهم ٧٠ ممن شهدوا بدر https://www.facebook.com/share/v/15SPFLaJMQ/ ____________________________

عن اليهود وتاريخهم - واضطهادهم مع ومن العديد من دول العالم : نيفين سليم  - اعلامية https://www.facebook.com/ share/v/15Rtjvp9Td/?mibextid= UalRPS ____________________________

تعليق علي مقال فاطمة ناعوت  المنشور بموقع الحوار المتمدن يوم 1-12-2024 التعليق بالفيسبوك : عامر سليم السيدة فاطمة تكشف هوية المهاجرين اخلاقياً بكل ثقة من هم الشرفاء ومن هم غير الشرفاء؟!وتفصل اكتشافها عبر مقال انشائي عاطفي ساذج دعائي ! من يعيش طوال عمره في ظل نظام دكتاتوري قمعي دموي لا يحترم الانسان ولا كرامته يتحول هو نفسه الى مسخ يجتر مفردات الديكتاتورية القاطعة البائسة ويحدد بثقة مفردات الديكتاتورالارعن : من هو الشريف ومن هو الذي يحب الوطن ومن هو المواطن المثالي وبالتالي من هو غير الشريف ولا يحب الوطن ؟! قراءة وتحديد الضمائر بوقاحة وكشفها بثقة تدل على الوجه المظلم الحقيقي للمرائي والمنافق والطبال!. https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=849885 ____________________________

مختارات صلاح الدين محسن 2-12-2024 من الفيسبوك  1-12-2024  صفحة جيهان فراج   . كتبت جيهان فراج   في صفحتها : حلب سوريا : يتم الان فتحها علي يد المجاهدين الإسلاميين .. اكتر ما هي مفتوحة .. والمجاهدين في مصر يتمنوا يفتحوا مصر .. اكتر ما هي مفتوحة برضو .. وتسمي المعارك .. بفتح المفتوح .. ده ال يأكد لكم ان مفيش قضية ولا فيه هدف إلا انها خناقة في حارة الشرق الأوسط علي شوية قروش ولًم فتات… بعد ما الديكتاتوريات المؤدلجة اسلاميا اكلت بلاد الشرق .. الوضع الحالي الاسلام الصريح برجالاته بياكل الديكتاتوريات الاسلامية .. حاجة كده زي معاوية بن ابي سفيان ومعاركه الدامية مع علي بن ابي طالب .. ولا كان فيه وقتها امريكا ولا اسرائيل ولا اي شماعة .. مكنش فيه غير إرث ثقافي عفن ومازال موجود .. الإسلام مش دين !! لا لا لا ده فيروس فكري بيدخل ع العقل يهكره وياكل كل التفكير النقدي ، ويدخل ع القلب يموته ويقتل فيك الرحمة لدرجة انك تقول بسم الله الله اكبر وانت بتدب..ح حتي لو شخص مخالف معك في الفكر والعقيدة .. المصريين ""روحنوا "" الاسلام وعمله منه نسخة تناسب مصريتهم الروحانية القديمة...

صلاح الدين محسن 28-11-2024 تم النشر بموقع الحوار المتمدن  يوم 1-12-2024 عام 2005 كنت متخوفواً من احتمال سقوط الحضارة الحديثة بدول العالم الأول . و عبرت - عن تخوفي ذاك - بمقال - وكتاب صغير . يحملان عنوان " هل تسقط حضارة غزو الفضاء ؟ " وفي عام 2019 شاهدت مؤشرات السقوط . ظاهرة وتتكاثر بكل الدول المتقدمة - التي مهما تحفطنا علي علاقاتها بدول العالم النامي الفقير - فان حاجة تلك الدول الفقيرة الي علومها وتعليمها ومبتكرات اختراعاتها لا غني عنها البتة - و لتكون دول العالم المتحضر نموذجاً يمكن للدول المتخلفة النسج علي منواله . لأجل النهوض والتقدم . لذلك من صالح الدول والشعوب الفقيرة - المفقورة والمقموعة , أن تبقي حضارة الدول الاولي المتقدمة فلما شاهدت مؤشرات سقوط الحضارة بالغرب بادية , نشرت أكثر من مقال بعنوان " إنهم يسلمون مفاتيح الحضارة " بأمل تدارك ساسة تلك الدول وعمل ما يلزم لوقف غروب شمس الحضارة ببلادهم واليوم أكتب لأقول في عنوان مقالي هذا : " لقد سلموا مفاتيح الحضارة " رسالة من القاريء - غ - يقول عن مقالنا المنشور منذ 19 عاماً ( في 2005 ) : " هل تسقط حضار...

صلاح الدين محسن 22-11-2024   1 -  سألتني قارئة عزيزة , منذ شهور قليلة : لماذا لم تعد تكتب في السياسة ؟ الرد هنا : عن أي شيء تريدين ان أكتب يا سيدتي .لأوافيكِ بروابط عدد أحسبه يكفيكِ ,من المقالات السابقة . و ربما برابط كِتاب او أكثر - منشور بالإنترنت - بالإضافة للمقالات ..؟ --  فكرت - منذ يومين - في أن أكتب عن أحد سجناء الرأي - كتبت عنه من قبل !  و اردت كتابة المزيد - فعثرت علي مقال لغيري  , منشور منذ 11 سنة ! عن نفس السجين المسكين . في موقع من ضمن آلاف المواقع  بجميع أنحاء العالم ,  التي نشرت عنه من قبل -!   : https://ab14.globalvoices.org/2014/01/1249 لا أدري لماذا التعنت معه بهذا الشكل العجيب !  لو كان مليونيرا يستأجر القتلة  وحكم عليه بالمؤبد لحصل علي العفو لأسباب صحية مزعومة - عفو عنه هو والقاتل معاً !  ولكن سجين الرأي المسكين ,  ليس مليارديراً ..  ولو كان حاملاً للعديد من قضايا الفساد - وهو مسؤول كبير - . لتم التكتم عليها . والابقاء عليه يعيش في الظل في أمان .أو تسريبه بالسفر للعيش بعيدا في الإمارات ..  ولو ...

صاح الدين محسن 15-11-2024     حول موضوع حماس - وهل هي حقاً مقاومة ؟ أم ماذا ؟.  المعترضون بوسائل التواصل الاجتماعي, علي ما أوصلت إليه حال غزة وشعبها من موت بعشرات الآلاف ودمار عميم للديار والمرافق .  واعتبارهم ذاك ليس من قبيل المقاومة لأجل التحرير , بل هو الخراب والشقاء بعينه . وليس التحرير واعتراض المؤيدين لحماس , بحجة واحدة عبارة عن سؤال : هل يجوز الاستسلام ؟ لعل الصواب هو  ان المحارب الذي يفهم قضيته حربيا وكذلك يفهم أصول القيادة  السياسية القتالية : إنما يعرف : متى يقاتل حتي الموت ,, ؟ ليس حتي موت الشعب ودمار أو ضياع الوطن .. بل حتي موت المقاتل ( لأن هناك من يفهمون الفداء والاستبسال : قتال حتي موت الشعب ودمار الوطن !  ويسمونه : صمود ! ) ويعرف المقاتل الذكي : متى ينسحب ؟ و متى يستسلم  ؟ ويعرف : متى يتفاوض  ؟ ومتى يرفض التفاوض ؟ ومتي يكون الانسحاب او الهروب  من الاسر , او من السجن أو من المعركة , هو الخيار الأصوب ؟ هروبا تكتيكيا لاعادة اعداد وترتيب ظروف وأدوات أفضل  ومعاودة خوض المعركة و يعرف متى يكون الهروب جبنا او خيانة ؟ ( اذا ك...