المشاركات

آراء وقراءات وقراء ومتابعات - 1

صورة
صلاح الدين محسن  6-8-2023 1 -  رأي لصلاح  : - علي بوست بالفيسبوك 19-7-2023 : لا يوجد شيء اسمه تفاسير ، بل تبارير ، وتجميل . لأن النصوص الجيدة لا تحتاج لتفاسير ولا تفسير .  كيف يحتاج كتاب يصلح لكل مكان وزمان لتفاسير لا تنتهي , وعلي مر العصور !؟ لو كان الكتاب حشداً من الفوازير لتم حلها كلها في جيل واحد وتنتهي القصة !  لو كان الكتاب مجموعة من الأحلام .. لتم تفسيرها مرة واحدة في مدة عشر سنوات . وتنتهي الحكاية  ..  كيف لإله أن يرسل كلاما يحتاج علي الدوام لتفاسير ويسمي الإله : بالعليم القدير . دون أن يقدر علي ارسال كتاب يفهمه كل الناس بسهولة !؟  وكيف لنبي أن يأتي للناس بكتاب بذاك الحال وبتلك النوعية !؟ كتاب يقول عن نفسه " الكتاب المبين " - سورة يوسف آية 1 -  , وانه بلسان عربي - سورة الشعراء 195 - ليفقه الناس قوله ..  ثم يسمون " عبد الله بن عباس " - ابن عم صلعم -و أحد صحابته " ترجمان القرآن " !؟  وكأن القرآن لم ينزل بالعربي .. بل بالفارسي أو بالهندوسي , ويحتاج لترجمان !  النصوص اغلبها معيبة ، خاطئة ، أو غير معقولة ، أو  تخالف العصر الجاري  ، ومنها ما لا تناسب حتي

قراءات وقراء ومتابعات - 2

صورة
صلاح الدين محسن 4-8-2023 القارئة العزيزة ( ب )  من المحروسة - يوم  3-8-2023 . : أبدت قارئتنا العزيزة , اعتراضها علي المقال السابق " كينو وجدته الحبوبة "  وقالت انها موش عارفة تفهمه :  صلاح : (   لهجتها لم تعجبني .. فاستجمعت ما لدي من صبر ورفق  ) وقلت لها : موش شرط ان كل حاجة أنا أكتبها لازم تكون موفقة .. وليس شرطا ان كل حاجة قرأتيها وأعجبتك  وفهمتيها , هي اعجبت كل الناس .. ربما يوجد العكس عند ناس آخرين . هي : الاختلاف في الرأي لايفسد للود قضيه صلاح : وجدت نفسي أضحك - من كثرة ما يستخدم الناس تلك المقولة - وقلت لها مازحاً : أحيانا يفسد كل القضايا وليست قضية واحدة/  و واصلت الضحك 😄😄😄" .. وفهمت فعلاً أنني أمزح . لم أكن أتهكم , بل أمزح  .. (هي قارئة عزيزة .. ولدي شك في انه يوجد عندها , شيء بسيط من قفلة المخ العقائدية الابراهيمية - المستترة - لكنها انسانة طيبة ولطيفة وسميرة ) . القارئة العزيزة : بس انا كنت مركزه علي موقف الاسره , في حين ان مغزي المقال في كسر الفتاه للقيود . بتحقيق حلمها بالشكل الذي تريده وليس- في قبول الأسره أو رفضه .  صلاح : صحيح .. تلك بطولة منها وثورة عل

آراء ورؤي وتعليقات -1

صورة
صلاح الدين محسن  من مدونتي 29-7-2023 مقال دكتور طارق حجي : " أوروبا تدفع ثمن تبعيتها العمياء لأمريكا " . 2023 / 7 / 26 الحوار المتمدن بعض تعليقات القراء - مقتطفات - :    تعليق تسلسل رقم  2 الكاتب الليبي محمد بن ذكري  ( بعدما حيّا الكاتب وجامله في تعليق رقم 1 . وكذلك في معظم تعليق رقم 2 ....   باح بحقيقة ما يريد قوله بصراحة : " فلماذا يسكت طارق حجي عن المآل الكارثي لثورة 30 يونيو ، على يد السيسي ؟! ومن أين له أن يتفاءل ، والإعلام المصري يرقص للدكتاتور ، وانهيار الاقتصاد يتجاوز بآثاره المدمرة خدمات التعليم والصحة ليطال لقمة العيش ، ومؤسسة الأزهر الداعشية فوق الدولة وفوق المساءلة بحكم الدستور ؟! " أما  تعليق  تسلسل رقم 4 - الاستاذ علي سالم   /  وهو فاجومي .. ان لم يعجبه الحال , فانه يدخل في الموضوع مباشرة , دون تحيات ولا مجاملات : " من المؤسف ان هذا المقال لايشيرالى الوضع الكارثى المحزن للوضع فى مصرالبائسه التعيسه , السيد الكاتب لايريد ان يعترف بالحقيقه المره وهى ان مصر منذ ان قامت فيها ثوره يوليو المشؤومه النحس والبلد اصبحت فى حضيض الحضيص , المعضله اساسا فى عقليه

الزعيمة درية شفيق .. لأنها لم تكن راقصة ... !

صورة
كتب : صلاح الدين محسن         28-7-2023  قامت بأعمال نضالية بطولية , لعل لم تقدر عليها النساء أو الرجال طوال السنين منذ ميلادها حتي موتها :    1908  -  20 سبتمبر   1975 السينما والتليفزيون أنتجوا 7 أفلام ومسلسلات عن الراقصات والمطربات - ولا واحد عن الزعيمة والبطلة الأسطورية درية شفيق ! : أفلام عن حياة الراقصات :  شفيقة القبطية (1963)....    غازية من سنباط - 1967    بمبة كشّر (1974)....   وداد الغازية (1983)....  -- و3 مسلسلات تليفزيونية للمطربات : أم كلثوم أسمهان ليلي مراد كيف تنهض أمة  لم تنتج فيلما واحدا أو مسلسلا تليفزيونيا عن حياة امرأة حديدية أسطورية . كانت تحمل برنامجا للنهوض والتقدم . حذّرت من استبداد عبد الناصر فمحاها من التاريخ الزعيمة درية شفيق , خنقها عبد  الناصر . بالبطيء . عندما حدد اقامتها بداخل شقتها السكنية .  ظلت هكذا لسنوات . ثم قالوا انتحرت برمي نفسها من الشرفة  سنة 1975  لعل الحقيقة انها كانت حلقة في سلسلة من تم قتلهم بالرمي من الشرفات بلندن : يوم..24 -8- 1973  مصرع الليثى ناصف  ( 1922- 24 أغسطس 1973 )   بسقوطه من شرفة شقته فى لندن.  درية شفيق    عام 1975 . من البلك

قضايا بلا حلول و الجدل حولها لاينتهي - الحلقة العاشرة والاخيرة

صورة
الإلهة الجميلة عشتروت --------- كتب : صلاح الدين محسن 26-7-2023 عندما كتبت عن الجيناتك .سجلت رؤيتي لوجود  " جين وراثي " مسؤول عن قفلة المخ العقائدية - بمختلف أنواع العقائد , سواء كانت العقيدة دينية , أو عقيدة سياسية , أو عقيدة اجتماعية , أو حتي عقيدة علمية - . وان كان الشائع والجالب لأغلب مشاكل البشر هو قفلة المخ الدينية .. لكنني لم أغفل ذكر باقي العقائد لأنني أعرف من البشر , عقولاً مقفولة علي زعيم سياسي معين . ومن الكُفر والمستحيل . أن تحيدهم عن ايمانهم بزعيمهم السياسي , ولو ديكتاتور ! ..  ..   كتبت من قبل عن كُتّاب مصريين لهم موسم سنوي يكتبون فيه مطالبين : " ارفعوا أيادايكم عن عبد الناصر " ويقصدون , من يكتبون في كل عام , ردأ علي المحتفلين بذكري مولد أو رحيل عبد الناصر .. ليبينوا ما اقترفه الزعيم ( الملهم ! ) من الجرائم , في حق دول وشعوب , وليست وحسب دولة مصر وشعب مصر . التي أفجعها في أولادها وفي أموالها , وفي أراضيها . بحروبه وعنترياته العبثية الاعتباطية . وابتلاها بداء العسكرة والدكترة الذي لا تزال تعاني منه حتي هذه الساعة , وتتفاقم مضاعفات ذاك الداء  وتزداد تفاق

فهامة مجانية في الأمور العربفونية

صورة
صلاح الدين محسن   23-7-2023 اليوم ذكري تنصيب 11 ملكاً ! مكان ملك واحد .... !!  حدث هذا في مصر يوم 23-7-1952.   ---- هل كان مؤكدا أن الانجليز لن يُسلِّموا قناة السويس لمصر بعد اتهاء مدة العقد عام 1968 . وعليه كان يجب محاربتهم ؟ واستعجال دخول معركة حربية معهم ومع حلفاء لهم , تنتهي بهزيمة مؤكدة وخراب ودمار مُدن , واحتلال سيناء ؟ أيهما أكثر حكمة ؟ البكاء فوق رأس الميت ؟ أم اقامة المناحة قبل ان يلفظ انفاسه مما قد يتسبب في موته .. بعد أمل في الشفاء ؟ هل كان يجب الانتظار , حتي عام 1968 - حيث انتهاء عقد اتفاقية قناة السويس -  , فان لم يسلموها حسب الاتفاق , يكون البكاء فوق رأس الميت ؟ أم كان الأفضل اقامة المناحة قبل وفاة الميت الذي لا يمكنننا أن نقطع ونجزم بانه سوف يموت !؟ عندما يتضح لأبناء وطن ما , ان الحاكم ابن البلد هو أقل خبرة وأقل كفاءة وأكثر ظلما وأشد قسوة من المحتل الاجنبي , واخراج محتل أجنبي أسهل بكثير من اقناعه بترك السلطة سلمياً ! , ومن المتعذر علي الشعب اجباره علي ذلك لامتلاك الحاكم الاحمق - السارق الجائر - لكافة الاسلحة التي يثبت بها بقاءه رغم ارادة الشعب المقهور ..  فكيف تلوم الشعب