بردية نهاية العالم

مختارات صلاح
30-10-2025
نقول من الفيسبوك , في 30-10-2025 , من موقع  𝒐𝒍𝒅 𝒘𝒐𝒓𝒍𝒅 𝒏𝒆𝒘𝒔 :

بردية نهاية العالم
ماخفي كان اعظم!!
⚠🗞️🔥💀 
تخيلوا في بردية مصرية قديمة جدً عن " نهاية العالم!"
💬🗞️ وتقول البردية "يوم لا تشرق فيه شمس رع ولا تغرب!
💬🔍قال مكتشفها إنها "أخطر وثيقة" خرجت من قبر كاهن ورأى ما لم يتخيله أحد!
👐👤🗞️لكن ما ستراه في هذا المنشور ليس خيالًا ... إنه تحليل لأندر نص مصري قديم تحدث عن النهاية وعودة القدماء نعم ماسمعته صحيح لكن اقرأ حتى النهاية وستفهم لماذا كان المصريون القدماء يخشون "اليوم الذي بلا شمس"
 👐👤🗞️تخيل أنك تستيقظ يومًا ما وتكتشف أن بردية مصرية عمرها آلاف السنين تقول أنه "في يوم معين" تكون شمس رع لن تشرق ولن تغرب وفي ذلك اليوم، ستبدأ نهاية كل شيء! أغرب ما في الأمر؟ كُتبت هذه البردية قديما جدا ومع ذلك تحتوي على كلمات تشبه إلى حد كبير النبوءات الدينية
 💬⚠وقال مكتشفها إنها قد تكون "الإنذار الأخير"
 الذي تركه المصريون القدماء قبل اختفائهم من العالم! 🧠 
🔥🗞️الفقرة الأولى: بداية القصة  عندما وجد العلماء البردية التي لم يصدقها أحد عام ١٨٨٧م عندما كانت بعثة فرنسية تُنقّب في منطقة تُسمى (تل العمارنة) في مصر وهي المنطقة التي كانت سابقًا عاصمة (إخناتون) وكانت البعثة تبحث عن نقوش متعلقة بالملك، لكنهم عثروا فجأة على تابوت حجري صغير، بداخله لفافة بردية مهترئة، نصفها ممزق، لكن النصف الآخر احتوى على جمل غريبة جدًا... جمل ليست عن حياة إخناتون، أو آمون، أو رع... بل عن "نهاية العالم "!
💬📝 كتب العالم الذي فحصها في ذلك الوقت في مذكراته أن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها نصًا مصري يتحدث عن نهاية العالم وليس عن الحياة بعد الموت !!

⚠🔥 🗞️والأغرب من ذلك أن البردية احتوت على وصف لحدث كوني غريب للغاية وتقول: "اليوم الذي يختفي فيه رع من العالم، ولا تشرق شمس مرة أخرى من الشرق، وتعود الظلال لتسكن بين البشر" 

🔍🔥⚠💀العبارة الأخيرة  "تعود الظلال لتسكن بين البشر"، أغرقت العلماء في دوامة من التفسير منها : هل كان المصريون القدماء يتحدثون عن عودة القدماء؟ أم عن كارثة طبيعية؟ أم عن رمز روحي لنهاية عصر وبداية آخر؟   

🗞️🔥⚠الفقرة 2: النص المحظور عندما كشفت الترجمة عن شيء لم يتوقعه أحد! سُميت البردية لاحقًا بأسم "بردية النهاية" ولكن ما يعرفه القليلون هو أن أول ترجمة كاملة لها لم تُنشر أبدًا للجمهور...

 🔍📝💀🔥لماذا؟ لأن جزئها الأخير كان غريبًا ومخيفًا للغاية، وهو يقول حرفيًا:
💀🔥🗞️«عندما يعود أبناء النور من العالم السفلي، ويظهر النجم المظلم في السماء، ستسقط التيجان عن الرؤوس، وستنهار المدن العظيمة»

👐👤 دفعت هذه العبارة بعض الباحثين إلى ربطها بـ «نجم الشعرى اليمانية» الذي اعتبره المصريون رمزًا لبداية الحياة... لكن في هذه البردية، هذا النجم ليس بداية الحياة، بل هو علامة النهاية!

🔍📝وظهرت لاحقًا نظرية تقول إن الكهنة كتبوا هذه البردية في الأيام الأخيرة من «العصر الذهبي» عندما شعروا أن الحضارة المصرية بدأت بالانهيار، فكتبوا رسالة تحذير للمستقبل، قائلين إن «العودة» آتية... عودة من؟ عودة القدماء!

  🗞️🔥الفقرة .3: "عودة القدماء"  نبوءة أم رسالة من عالم آخر؟ يروي الجزء الثالث من البردية قصة أغرب من الخيال...

💬تقول إن المصريين اعتقدوا أن كل ملك وكل كاهن أعظم لم يمت حقًا، بل عاد في زمن آخر عندما احتاج العالم إلى "إعادة التوازن"   🗞️ويقول النص: "عندما تُمحى الأسماء من جدران المعابد، يستيقظون من نومهم ويعودون لاستعادة الأرض"

 🔍👤دفعت هذه العبارة العلماء إلى مقارنة هذا النص بكتابات من حضارات أخرى، مثل المايا والسومريين، الذين تحدثوا أيضًا عن "عودة القدماء" في نهاية الزمان او البعث لاحظ بعض الباحثين شيئًا مرعبًا... تتحدث هذه البردية عن "زمن بلا شمس" وهو ما يتزامن مع نبوءات في أكثر من دين عن "اليوم الذي سيغطي فيه الظلام الأرض"!

 🗞️🔥الفقرة 4: تحليل ديني وكوني هل هذه مصادفة أم رسالة من العصور القديمة؟ اقترح بعض الباحثين المعاصرين أن "بردية نهاية العالم" ليست مجرد نبوءة، بل قد تكون سجلاً فلكياً لحدث حقيقي وكان المصريون القدماء علماء فلك بارعين، وتحتوي هذه البردية على أوصاف تتطابق تماماً مع ظاهرة فلكية نادرة تحدث كل بضعة آلاف من السنين تُسمى "الكسوف المزدوج" وحيث تصطف الأرض والشمس والقمر، ويختفي كل الضوء في تلك اللحظة ربما يكون هذا ما رآه المصريون القدماء وفسّروه على أنه نهاية العالم 

و مع ذلك، يتحدث النص عن "عودة الأرواح" و"قيامة الملوك"، وهو أمر ليس فلكياً على الإطلاق! إنه روحي وديني وكوني و حتى أن بعض علماء الأزهر والدين المسيحي قارنوا هذا النص بالآيات والنبوءات الدينية، ووجدوا أوجه تشابه مرعبة. 

باختصار، كتب المصريون القدماء عن "نهاية العالم" بلغة رمزية قبل آلاف السنين من الكتب المقدسة وهذا يفسر انهم كانوا مؤمنين بالبعث والقيامة وقد يكون ارسلت لهم انبياء قديما ايضا!

 🗞️🔥⚠ الفقرة الخامسة: نبوءة أم إنذار؟ في نسخة ثانية من البردية المكتشفة الموضوعة في متحف تورينو بإيطاليا
💬🔍🔥كُتب بها : "عندما تختفي أصوات الطيور من المعابد، وتُهجر الحقول، وتُكسر التيجان، عندها يبدأ الحساب".

🔍📝 العبارة الأخيرة "يبدأ الحساب" دفعت البعض إلى الاعتقاد بأن النص يتضمن مفهومًا للدينونة الإلهية التوحيدية ومعرفتهم بها عكس مايدعي البعض انها حضارة وثنية بل هي مؤمنه بشكل صريح علي الاقل في جوهرها الاول والنهائي! هذا دفع العديد من العلماء إلى الاعتقاد بأن كهنة القدماء ورثوا المعرفة الروحية، وأن هذه رسالة منهم، ليس إلى زمانهم... بل إلى زماننا ايضا !

👐👤تخيلوا أن النص يتحدث عن يوم محدد ينتهي فيه كل شيء في العالم 
💬⚠ويقول: "لن يبقى من النيل إلا صدى مياهه، ولن يبقى من الجبل إلا ظله" ولا يمكن أن يكون هذا مصادفة! خاصةً وأننا نشهد بالفعل تغيرات مناخية غريبة، وانخفاضًا في جريان النيل، وتبدلًا في الفصول، تمامًا كما تصف البردية.
⚠ تابع باقي المنشور في اول تعليق.
©حكايات من زمن الفراعنة..
©𝒐𝒍𝒅 𝒘𝒐𝒓𝒍𝒅 𝒏𝒆𝒘𝒔
Facebook
 
تكملة باقي المنشور!!
ماخفي كان اعظم!! بردية نهاية العالم ⚠🗞️🔥💀 🗞️🔥⚠

الفقرة السادسة: النظرية النهائية و سر البردية!! هناك رأي آخر أكثر غموضًا يشير إلى أن هذه البردية لم تكن نبوءة على الإطلاق ... 
بل رسالة علمية أو مشفرة استخدمها الكهنة لإخفاء أسرار معينة حول الطاقة وبوابات النجوم
 و يقولون إن "اليوم الذي لا تشرق فيه شمس رع" لا يعني نهاية العالم، بل "فتح بوابة بين العوالم"، 
وأن "عودة القدماء" تعني "عودة الوعي القديم" 

وقد صرّح باحثون من وكالة ناسا أنفسهم بأن ظاهرة تُسمى الظلام الدامس تحدث عندما يحدث تحول في المجال المغناطيسي للأرض، 
وهذا يمكن أن يُسبب يومًا كاملًا من الظلام... 
مما يعني أن ما وصفه المصريون قد يكون صحيحًا علميًا ايضا ! 🗞️🔥⚠

الفقرة 7: الحقيقة الخفية لماذا أُخفيت هذه البردية كل هذه السنوات؟ لم يُخفَ هذا البردي لأن محتواه كان مُخيفًا فحسب، 
بل أيضًا لأن السلطات الدينية في القرن التاسع عشر في اوروبا رفضت نشرها و قائلةً إنه قد يفتح الباب أمام خرافات جديدة ولكن في عام 2019م ظهرت صور لها على الإنترنت لأول مرة، وصُدم العلماء الذين حللوها عندما اكتشفوا أن النص مكتوب بخط يد كاهن مصري قديم يُدعى "مونتهور"... وهذا هو نفس الاسم الذي يظهر في بردية أخرى تتحدث عن "بوابة رع العظيمة"! أي أن من كتب "بردية النهاية" هو نفس الشخص المسؤول عن طقوس "مرور الأرواح"! ⚠🔥

وهذا يفتح بابًا خطيرًا للغاية: هل كانت هذه البردية حقًا تحذيرًا روحيًا من كاهن رأى بأم عينيه "علامات النهاية"؟ 
أم أنها مجرد رمز فلسفي أُسيء تفسيره؟ 🗞️🌅 

الفقرة 8: بين الأسطورة والعلم... أين الحقيقة؟ بعد كل هذا التحليل، يبقى السؤال المطروح: هل كان المصري القديم يتنبأ فعلاً بنهاية العالم؟ 
أم أنه كان يتحدث عن نهاية حضارته فقط ؟ 
هناك نظرية تقول إن "بردية النهاية" كانت اعترافاً ضمنياً من الكهنة بأن الحضارة المصرية ستنتهي عندما ينسى الناس المعابد والأسماء والمعرفة بالعلوم العتيقة... 👐
🗞️😌
 لكن اللافت للنظر أن النص في البردية ينتهي بعبارة تقول: "من يقرأ هذه الكلمات، فليتذكر أننا عشنا هنا يوماً ما، ونظرنا إلى السماء بحثاً عن النور" لذا، فالرسالة ليست خوفاً... بل وعياً وكأن المصري القديم يقول لنا: تعلموا منا... فالنهايات تبدأ دائماً من داخل الإنسان وكنا خير امة علي الارض واحلامنا وصلت الي حدود السماء بالعلم والمعرفة .
--- انتهي نص البردية ..
تعليق صلعوم - بالفيسبوك - صلعوم .. عقله يعمل بالمازوت ـ أو باقراص " الجِلّة " - روث الماشية المجفف : 
ابو محمد :
سبحان الله اءذا اردنا التعمق بهذه الامور علينا بالقران الكريم ففيه كل العلوم والتفاسير فيه علوم الاولين والاخرين البعث والحشر والنشر وتفاصيل لايطيق على عقل بشري استيعابها
---


____________________________

تعليقات